الخميس، 13 سبتمبر 2012

مهندسة المشروع


في يوم من الايام كنت خارج المكتب للكشف علي العمل في أحد المشاريع وبعد ان انتهيت من الكشف علي العمل قمت بتوقيف المقاول عن العمل لبعض الاعمال الغير صحيحة وبعض الأخطاء وقام المقاول بالتوقف عن العمل لانه يسبب لنفسة مشاكل كبيرة ان لم يتوقف عن العمل فرجعت الي المكتب وافاجأ ببنت جميلة كما يقولون بتقول للقمر غيب من شدة جمالها وحلاوتها السكرتيرة قالتلي الاخت ابتستناك عوزاك في موضوع حكيت لها اتفضلي شو الموضوع ومين انت بنحب نتعرف علي الحلوين امرينا قالت انا مهندسةالمشروع الجديدة والتي قمت انت مشكور بتوقيف العمل فيه يعني يا بش مهندس انت وقفت المشروع ووقفت عملي وخربت بيتي والمقاول بدو يفصلني من العمل ويجيب مهندس أو مهندسة غيري وانا جاهزة للتفاهم مع حضرتك وقت ما تحب وين ما تحب وكمان شو ماتحب قلتلها اذا رفض المقاول انك تبقي انت مهندسة المشروع معناتو انو عمرو ما راح يكون عندو عمل في المشروع ما تقلقي وبعدين احنا ابنتفاهم قالت شكرا وخير البر عاجلو ياريت يكون التفاهم اليوم او الليلة او بكرة علي الاكتر قلت لها خليها بكرة في الليل وانا بأنتظر منك تليفون بتحديد الموعد والمكان وياريت انكون لوحدنا ما بدي طرف ثالث قالت ابشر لعنيك انت تؤمر امر روحت علي المقاول قالت له ما تجيب غيري وانا حاتفاهم انا والمهندس الاستشاري ونحل الموضوع واعطيني ثلاث أيام ولعلمك ان جبت مكاني مهندس تاني ما راح يكمل المشروع حكالها معك اسبوع وحيكون الك مكافئه اكبيرة عندي وتكوني انت مديرة المشاريع في الشركة .

في اليوم التاني صباحا ضرب جرس الموبيل والا بالمهندسة انا تحت امرك حدد الموعد الي بيناسبك والمكان الي بيناسبك قلت لها انت حددي وانا تحت امر الحلوين وانا ما بأحب الأماكن العامه يفضل يكون مثلا في البيت قالت هو احسن شي يكون عندي في البيت انا ساكنه لوحدي وما عندي حدا يعكر علينا وبناخد راحتنا في كل اشي خلي موعدنا الساعة الثامنة ليلا في الليلة ماشي قلت طبعا ماشي ضليت طبعا انتظر الساعة تصل الثامنة مساء والساعة بتتحرك ببطؤ شديد للغاية وانا علي نار وبعدين جاء الموعد وذهبت لعندها علي البيت مجرد مادقيت جرس الباب ثانية واحدة والا الباب مفتوح وبتحكيلي اتفضل ياغالي دخلت البيت جلسنا في الصالة وستأذنت مني تجيب المشروب وغابت اكثر من عشر دقائق علشان تجيب المشروب وجاءت بالمشروب وكانت قد غيرت الملابس الي قابلتني فيهم وكانت الملابس شفافة تظهر اكتر ما تستر من جسمها المفعم بالجمال والرشاقة البنت حقيقي لا توصف من الجمال ورائحة البرفان تدوب دوب سكسية رهيبه انا ما صدقت نفسي اني مع هالبنت في بيتها اشربنا المشروب مع بعضنا البعض وبدأنا بالحديث عن سبب توقيف المشروع قلتلها طبعا السبب المباشر هو انت مو شايفه حدا امامك ولا معطينا اي اهتمام وكل شيء بتصلح انا حضل موقف المشروع اشوي من الوقت كمان علشان اعملك قيمة عند المقاول في الشركة قالت ماشي شو المطلوب مني قلتلها انت كريمة واحنا ابنستاهل طبعا مع وابل من النظرات الي جسمها الرهيب في جماله قالت شو يعني انا مو فاهمه عليك قلتلها لو انت مو فاهمه عليا ما غيرتي الملابس الي الملابس الشفافه خلينا انخش في الموضوع قالت احسن من المشروع وبدأنا في التقبيل بتقبيل الشفايف الوردية والخدود مع فك وتنزيل الملابس اشوي اشوي حتي صرنا عريانين علي الاخر ونزلت لمص البزاز الي زي حبات الرمان ياعيني ما ازكاهم وانزلت الي الكس ويا سلام ما اجمل هالكس غاية في الجمال والنضافة والنعومة ولا شعرة عليه محلوق ومنضف توي وهاتك يامص ولحس في الكس حتي خليت الكس احمر متل الدم من كتر المص ولحس في الكس والكس مو لاحق ينزل عسل من شدة هيجانها وهي تقولي موتني دبحتني دوبت كسي يا حبيبي دخل زبك في كسي دخيلك دخل زبك يبرد كسي بلبنو قلتلها لا لسة لما اتبرديه انت الان انت دورك اتمصي زبي وبدأت تنزل علي زبي وتمص في لحد ما جاب اللبن وبدي يدفق في تمها وهيه ما في غير أه ما أحلاه أه مأزكاه عسل طعمو عسل وأه أي وغنج اتخلي زبي ماتعرف من وين يجيب المي واللبن علي رأيهاحتي قالتلي شبعت لبن الأن كسي عطشان وبدو يشرب لبن دخل زبك في كسي خلية يشرب لبن ويروي عطشو قلتلها مش معقول الهكس الحلو يضل عطشان هاتي انشربو قالت ما راح يكفي يشرب مرة وتنتين وتلاته قلت ماشي معاه طول الليل يضل يشرب للصبح وأدخل زبي في كسها السايح من كتر ميتها وعسلها مع هيجانها ارحمني دخل زبك وادخل زبي وابدي في النيك بهالكس اطلع وادخل وما اسمع الا دخل كل زبك يا حبيبي نيكني كمان يا روحي لسة كسي عطشان ما شبع نيكني يا حبيبي جبت في كسها ثلاث مرات اكتر من ساعة وانا طالع داخل زبي في كسها وامصمص في شفايفها وبزازها لما هيجتها علي الآخر بعدين نمت بجمبها لأخد بعض الراحة قالت شو قلتلها تعبت بدي اتريح اشوي قالت انت ما ابترضي اتخلي حدا يزعل منك قلتلها شو يعني قالتلي في شي تاني عطشان وبدو يشرب وبعدين ابتتريح شو هو قالت دخلي زبك الحلو في طيزي عم ابتبكي من كتر العطش اخدنا اشوي من الراحة ودخلتو في طيزها وبدت تصرخ وانا ادخل اشوي اشوي لما اخد وضعو في طيزها سارت تقولي نيك طيزي بسرعة يا حبيبي اسرع اسرع نيكني اسرع اسرع حتي نزلت في طيزها مرتين وبعدها ذهبنا انا وياها مع بعض للحمام وأخدت انا وياها حمام احنا في الحمام قالت نفسي اتنيكني في البانيو تحت المي هي سخنة ونكتها مرة تانيه في كسها وبعدين في طيزها وأخدت زبي وبدت اتمص في اكتر من ساعة واحنا هاتك يا نيك في الحمام مص كس مص زب هيه تمص زبي وانا أمص كسها وطلعنا من الحمام وارجعنا علي الصالة وكتبتلها ورقة لامانع من تكملة العمل بعد ما أخدت منها وعد بأن انام عندها كل يوم خميس وأقضي انا وياها ليلة الجمعة ويوم الجمعة مع بعض في السهرة نيك ومص وخلافه

حوار مع صلاح عشيق كازنوفا العربي


حوار مع صلاح عشيق كازنوفا العربي
عن العشق والعشرة و الجنس

حوار اجراه سكساوى مجنون
بعد اسبوع من اجراء الحوار مع سوسن اتصل بي كازنوفا وابلغني انه يوم غد (الجمعة) سيأتي صلاح الى المزرعة وسيكون مستعدا للحوار.
في يوم الجمعة ذهبت الى المزرعة.
كما وصفته في حواري مع كازنوفا العربي ، فهو شاب في الثامنة عشرة من عمره . طويل القامة ممتلئ الجسد ، حنطي اللون ، له طيز كبير يرتج عند المشي ، يحلق شاربيه دائما ، وكعشيقه كازنوفا العربي يفرق شعر رأسه الاسود من المنتصف الى قسمين ، فيبدو اكثر وسامة.
جلسنا نحن الاربعة ، انا وكازنوفا وعشيقته سوسن وعشيقه صلاح .
كان صامتا كأنه خجل من الحوار، الا ان كازنوفا قال له بادب وحنان ، حبيبي صلاح تحدث بكل صراحة .
سالته: كيف تم التعارف بينك وبين كازنوفا؟
اجاب وما زالت علامات الخجل تملا صفحة وجهه: حتما قرأت قصة " ‏علاء " هكذا تعرفنا كما في القصة... كان يزور عائلة اخيه ، وكنت جارهم ومعجبا بسيارته ، ركبت معه عدة مرات ، وفي مرة اخذني الى المزرعة وناكني بعد ان اراد ان ينيكني في السيارة لاني لا اتحمل عيره ، وفي المزرعة انامني على السرير وناكني .
- وهل تحملت عيره على السرير؟
اجاب مبتسما: حاولت ان اهرب من تحته الا انه احكم قبضته علي ، و بعد فترة قصيرة سلمته جسدي وانا مرتاح.
- طيب في القصة كان عمر علاء 14 سنة ، هل هو عمرك وقت ناكك اول مرة؟
- اجاب: نعم.
- - أي اصبح عمر علاقتكما اربع سنوات؟
- قال : نعم .
- هل انت نادم؟
- قال لي مبتسما : صدقني لم اندم ولا للحظة على علاقتنا ... ان كازنوفا عشيق بحق ... انه حنون ويعرف كيف يريح الاخر على السرير ، وفوق ذاك فهو خدوم؟
- سالته: كيف؟
- قال : بعد ستة اشهر من علاقتنا سالني ان كنت ارغب بنيك صبية او صبي ، فلم اجبته ، الا انه في اليوم التالي عندما جاءني عند الانتهاء من الدوام المدرسي وجدت معه في السيارة شابة قي السابعة عشرة ، ذهبنا الى المزرعة وطلب مني نيكها وبعد تردد مني نكتها ثلاثة مرات وهذه هي المرة الاولى التي انيك فيها ، وعندما عدنا رايته يدفع لها مبلغا من المال.
ومرة جاء لي بصبي ونكته ... انه اروع عشيق وانا مرتاح جدا معه.
- طيب ... هل تقرأ القصص الجنسية او ترى الافلام؟
- ان وجودي في حضن كازنوفا هو اروع فيلم وقصة ... نحن علاقتنا عملية حارة منعشة ملذة ، وهي افضل من كل مشاهدة فيلم او قراءة قصة.
سألته: وسوسن؟
نظر لي مندهشا متسائلا: وماذا بها؟
قلت له : الا تشتهيها؟
قال لي: اتعرف ... انها اكثر من اخت لي ، اتعرف لماذا ؟ لانها عشيقة وحبيبة عشيقي ، وسأروي لك حادثة تبين انني لماذا لم اشتهيها ولا مرة واحدة.
قلت له : انا اسمع.
قال:كانت ابنة جارنا حمدية قد رفضت ان تنشيء علاقة معي ، وفي يوم ما كنت تحت كازنوفا وعيره في طيزي ، وبعد ان قذف داخله سالني مباشرة: لما انت تائه الفكر ؟
فحدثته بذلك ، بعد ايام كنت انا وحمدية في سيارة كازنوفا ، لا اعرف كيف اقنعها ... اوصلنا الى الكازينو وقال لي ساتركك معها تصرف بلباقة معها ، وسارجع بعد ساعتين ، وعندما عاد كنا قد اتفقنا على كل شيء، لقد اتفقنا على ان نذهب صباح يوم الجمعة الى مزرعة كازنوفا ، وذهبنا ، وجلست سوسن مع حمدية على انفراد في غرفة النوم ، وعندما خرجت لوحدها طلبت مني ان ادخل على حمدية وهناك انهينا اجمل وقت بين حضن وتقبيل ولحس ولمس.
في المرة الثانية جلست سوسن على انفراد معها ، وعندما خرجت من الغرفة قالت لي ادخل على حمدية انها تنتظرك ونيكها من طيزها ... وهكذا بقيت معها سنتين انيكها من طيزها او بين اشفار كسها حتى انتقلت الى مدينة اخرى لان والدها موظف حكومي ، مثل هذه المرأة توضع في العين لا ان تشتهى.
- هل ترى نفسك مرتاحا بعلاقتك مع كازنوفا؟
اجاب: اكثر من مرتاح .
- كيف كان ينيكك؟
قال : لقد ناكني بكل الاشكال والوضعيات.
سالته: واحلى وضعية ترتاح لها؟
قال مبتسما: ان انام على ظهري وهو يرفع فخذي ويضعهما على متنيه ويدخل عيره في طيزي.
سالته : لماذا؟
قال: لان في هذه الوضعية يكون وجهه مقابل وجهي، ويضمني اليه ويقبلني ويلحسني .
- وغيره؟
- ان ينام هو على ظهره وامص انا عيره المنتصب ثم اجلس انا على عيره وانام عليه واضمه انا .
- هل ترتاح لضمه؟
- خاصة عندما تاتينا اللذة والنشوة ، ويقذف في طيزي.
- هل تقذف انت ؟
- نعم ودون ان احرك عيري .
- هل بت معه؟
- نعم اكثر من مرة وقبل شهر ثلاثة ايام كنت في حضنه واشبعني نيكا.
- وهل كانت سوسن تغار؟
اجابني مندهشا: مني ؟؟ ... لا لا ...
- قالت لي سوسن انها تثق بعشيقها وتعرف انه لا يخونها مع امرأة اخرى.
قال : هذا صحيح ... وانا كذلك ، اننا ثلاثتنا نشكل كروب واحد .
سالته: لماذا لا تكتب القصص الجنسية؟
قال مبتسما : انا وكازنوفا قصة تجري حوادثها دائما فلماذا اكتب غيرها.
شكرته ، ودعتهم وانا اعرف ان كازنوفا سينيك صلاح اولا ويوصله الى المدينة ليعود لينيك سوسن

جارتنا والجلابيه والذكرى


دى اول مشاركة ليا
القصة حصلت بالفعل معايا مع البنت جارتنا واه عليها
البدايه وكانوا فى سكان سكنوا فى الدور الارضى سكان جداد
وكانت بنت الناس دى بنت فى غاية من الانوته والجمال ولاحظت انها بتبصلى نظرات غريبه كلها شهوه وجنس وحجات انا بس كنت المحظوظ اللى شفتها من البنت الملبن دى
اعدت فتره اشوفها وهى بتبصلى وابص على جسمها النار المولع وهى طالعه وهى نازلة وكانت بتطلع تنشر هدومهم فى السطح عندنا وكانت بتلبس لبس بتبقى طيزها هتخرج من البنطلون اللى لابساه او بزازها كانت اطرى حاجه لمستها بايدى واه على حلمة بزازها بتخلى زوبرى يقف مش يهمد ابدا ويبقى عاوز يطلع يوستريح بين افخاذها
فى مره من المرات لاقيتها طالعه وكانت لابسه طقم احمر جميل اوى قولتلها انا نفسى ابوسك وامسك صدرك قالتلى لا ازاى وبعدين لاقيتها هى اللى بتقرب منى وبتقولى انا مش كدا خالص ولاقيت سفايفها اجمل شفايف بتيجى ناحية شفايفى واعدت ابوس فيها لما قطعت شفايفها ومسكت صدرها وكانت اول مره امسك صدر فى حياتى وكان اطرى صدر لمسته فى حياتى واعدت ادعك زوبرى فى طيزها وفى كسها وهى تشدنى ليها وانا حاضنها وبين ايدى انعم واكبر بزاز شفتها فى حياتى واعدت ابوس فى بزازها وكسها لغاية ما نزلتهم ادامها ويارتنى وقفت لغاية هنا لسه ببوس فيها وبتقولى كفايه متبقاش طماع اقولها مش قادر لغاية ما نزلتهم تانى
المره اللى بعدها لاقيتها هى اللى بتشاورلى فى الشارع وتقولى يلا تعالا نطلع وروحت معاها على السلم وبدات هى اللى تمسكنى من زوبرى وتحطه على كسها وانا ابوس فيها وامسك صدرها الملبن اللى بيخلينى اهيج اوى اوى واتكرر الموضوع دا كتير لغاية ما جيبتها عندى البيت وكانت لابسه كلابيه مش تحتها حاجه واول لما دخلت قامت قالعه الجلابيه وبصتلى بصه من بعدها قطعت صدرها من البوس ولحست رقبتها واكتافها وطيزها الملبن واعدنا على الارض انيك فيها لغاية ما جيبتهم فى طيظها وكانت اجمل مره ينزلو منى على اجمل طيز فى العالم
البنت للاسف اتجوزت دلوقت ومش بقت تيجى البيت تانى بس هتفضل اجمل ذكرى فى خياتى
شكرا ومستنى الردود

ايهاب الديوث وزوجته


انا ايهاب عندي 27 سنة متجوز من 3 سنين , تبتدي قصتي من و انا عندي 18 سنة ,, لما كنت طالع السلم و داخل البيت لقيت عم يحيي البواب خارج من جوه و هوا متسربع كده و دي كانت اول مره اشوفه جوه اليت دخلت جوه لقيت اختي بس الي موجوده دي حاجه انا استغربتلها اوي , قولتلها هوا عم يحي كان هنا بيعمل ايه قالتلي هوا طلع عشان انا ناديتو عشان اديلو الحاجات الي احنا عايزنها ,, الموضوع مدخلش دماغي بس عديتها لاني حسيت بشعرو حلو اوي لما اتهخيلقي ان البواب كان مع اختي لوحدهم ,, بعديها بكام يوم كنت طالع اليت لقيت اودت البواب مقفوله هوا عادي بس مش عارف ايه الي خلاني اروح و افتح الباب ,, اول ما فتحت الباب اتصدمت من الي شوفتو لقيت اختي موجوده عندو و قالعه البنطلون و هوا موطي و حاطط وشو في طيزها بيلحس في طيزها ... انا اول ما شوفت المنظر حسيت بنفس الشعور الحلو الي حسيت بيه المره الي فاتت بس المرادي كان احلي بكتير بس مكلمتش 10 ثواني كانو هما اخدو بالهم مني قامت اختي لبسه البنطلون علي طول و قالتلي انا نزلتلو بس عشان يديني الحقنه ,, انا معرفتش ارد عليها غير اني اقولها خلاص خلاص اطلعي انت فوق ,, بعديها بيومين كان البواب ماشي من البيت ,, بس و من ساعتها مبشوفش اي حاجه تانيه زاي كده مع اختي
كبرت انا و اتجوزت و انا عندي 24 سنة من واحده عاديه مش جميه اوي بس عنها انوئه مشفتهاش عند حد قبل كده ,, جسمها جامد جدا هيا بيسضه و تخينه سنة بسيطه , طيزها من النوع الي هيا خارجه لبره سنة و بزازها كانها بترضع من 10 سنين ,, من اول ما اتجوزتها و انا بمتع نفسي بيها باقصي درجه بس بحس ساعات انها مبتتمتعش مني ,,
في يوم من الايام كنت انا وهيا مشيين بنشتري هدوم و هيا كانت لبسه بنطلون جينز ضيق جدااا لدرجه ان الي كان يركز كان ممكن يشوف حدود كسها ,, و بلوزه سوده ضيقه و مبينه فلقه بزازها و جزء منن بزبزها ,, كنا موجودين في مول في وسط البلد و الشباب كلهم عمالين يبصوا عليها و عنيهم هتطلع عليها و هيا في قمه سعادتها لما بتلاقي حد بيبص عليها ,, روحنا و قعدنت مع بعض قالتلي يا ايهاب انا عايزاك في حاجه هوا انت ليه النهارده مكنتش متضايق لما الناس كانو بيبصوا عليهنا ,, انا استغربت و معرفتش ارد عليها غير اني اقولها عادي يا حبيبتي الي عايز يبص يبص المهم انك ملكي ,, هبا مدخلش دماغها المكلام ده قالتلي ولا انت بتحب ان الناس يبثو عليا ,, قولتها بصراخه دي حاجه انا كنت عايز اقولهالك من زمان انا بحب اوب لما الناس بتفضل تبص عليكي و لما حد بيلمس طيزك و انت مشيه ,, هيا مبينتش اي تاثير من الكلام غير انها قالتلي ماشي يا حبيبي انا هخلي الناس يفضلو يبصوا عليا عشان انت تتمتع انت تامر يا حبيبي ,,
بعد ما اتكلمنا مع بعض بحوالي اسبوع كده كنت انا طالع السلم لقيت المكوجي نازل من الشقه ,, قولتلو جيبت الحاجات اتلهوج في الكلام و قالي اه اه جبتهم ,, انا استغربت من لهوجتو بس قولت عادي ,, طلعت الشقه لقيت مراتي لبسه روب و بتربطه !! انا استغربت و قولتلها انتي بتعملي ايه ؟ انتي كنت لبسه ايه لما المكوجي جيه ؟؟ ماهو يا انتي كنتي لبسه الروب ياما كنت لبسه الي تحت الروب .. و ريني كده ايه الي تحت الروب بفتح الروب لقيتها مش لبسه حاجه غير السنتيان و الكلوت !! ,, قولتلها رودي عليا بقي ,, قالتلي انا كنت لبسه الروب اصو جيه و كنت مفكراك انت ,, طب ينفع هوا يشوفك كده ؟؟ ,, مش انت قولتلي يا حبيبي انك بتحبني لما الناس يبصولي ,, اه يبصولك و انا اود*** مش و انا مش موجود .. طب هوا عمل حاجه ,, قلك حاجه ؟؟ ,, اتلهوجت ,, لا لا مقلش وو لا عمل سابلي الحاجات و مشي علي طول ... طبعا الموضوع بالنسبالي معاداش بالساهل كده انا قولت ممكن يكون حصل حاجه ..
اليوم الي بعده علي طول هيا قالتلي انها نازله رايحه لواحده صاحبتها انا عارفها ,, لبست و نزلت كانت لبسه ضيق اوي كالعاده ,, المهم انا نزلت وراها عادي عشان اشوف و هيا ماشيه لوحها الناس هتعملها ايه ,, كنت بفرح اوي كل ما هيا تتعاكس او حد يلمسها و عامل فيها مش اخد بالو ,, انا كنت ماشي وراها علي اساس اني هشوف هيا رايحه فين و في نفس الوقت اشوفها و هيا بتتعاكس مره واحده الشغل كلموني و مانو عيزني في حاجه مهمه اوي ,, مشيت و رحت الشغل و انا في الشغل مش عارف ليه جالي شعور انها مش عند صخبتها , كلمتاها بقولها اننتي فين ناو رادت عليا و هيا بتنهج ان هيا عند منار صحبتها ,, استغربت من انها بتنهج قولتها انتي بتنهج ليه قالتي انا كنت بطلع السلم ,, الموضوع قلقني بصراحه كلمت انا منار مردتش عليا ,, اتصلت بالبيت راد عليا جوزها قالي مراتك مجتش و ان منار مسافره من اسبوع عند اهلها !! ,, طبعا انا اتاكدت انها مع واحد لاني كنت من فتره بشك في الموضوع ده من تصرفتها ,, بس مردتش اعملها حاجه لاني اخدتها فرضه اني اضوفها و هيا بتتناك اودامي ,, روحت انا اليت و استنتها ,, اول ما جت كانت تعبانه قولتلها ايه مالك قالتلي لا مفيش اصلي لفيت كتير النهارده انا و منار ,, اه تمام تمام ,, طب تعالي يا حبيبتي ننام ,, و انا بنكها جاي ادخل زوبري في كوسها لقيتو مبلول جاهز و واسع .. قولتلها ايه ده ,, ( كنت عايزها تقول اي حاجه عشان نتكلم في الموضوع ده ) ,, قالتلي لا مفيش اصلي بصراحه النهارده و انا راكبه الاتوبيس واحد ركب ورايه و فضل يحك ضبرو علي طيزي فا انا هجت و كسي نزل ,, و اكيد يا حبيبي دي حاجه هتبسطك مش كده .. انا طبعا هيجت من الكلام ده بس كنت متاكد او مش صح ,, اه طبعا تبسطني يا حبيبتي لما حد يهيج عليكي ,, و نكتها و انا بنكها قولتها تعرفي انا نفسي في ايه ,, قالتلي ايه؟؟ قولتها نفسي اشوف حد بيبعبصك و بيقفشلك قودامي كده و بيقلعك بس .. ( انا قولت اجيبها بالتدريج ) ,, قالتلي يااااه يا حبيبي انا قولتلك انت تامر انا اعملك الي انت عيزه , انا استغربت من رد فعلها بس قولت عادي ,, قولتها بس علي شرط حد ميكونش عارفنا و يكون اسود خال اسمر يعني ,, لاني نفسي اشوفك مع حد اسود و انت بيضه كده ..( انا كنت عارف ان اكيد محدش هيقلعها و يسبها اكيد هينكها ) ,, قولتها بس المشكله هنجيب حد ازاي و ازاي نخليه يسكت اكيد هيطلب حاجه ,, قالتلي سيبها بظروفها ,, المهم انا خلصت نيك و قالتلي فكر انت في واحد و انا هفكر في واحد و نبقي نحدد بكره قولتلها ماشي هيا نامت وانا معرفتش انام عمال اتخيلها و هيا بتتناك اودامي !!!
انا فكرت في الحلاق الي عندنا في الشارع اصلي كنت بشوفو هايج عليها اوي اوي و كذا مره الاحظ انو بيمسك بتاعو اول ما هيا بتعدي بس اودامو و مره بعبصها و هيا مشيه بس هيا مقلتليش انا الي شفتها و عملت مش اخد بالي ,,,, صحيت هيا اليوم الي بعدو و قالتلي انا فكرت و لقيت ان احمد الحلاق هوا انسب واحد اهو اسود ,, قولتها هوا ده الي انا فكرت فيه ,, قالتلي بس المشكله نجيبو ازاي ؟؟ ,, قولتلها دي اسهل حاجه انتي تهيجيه علي الاخر و ساعتها انا هكلمو ,,, لبست انا ونزلت اعدت عند الحلاق علي اساس اني هحلق ,, بعديها ب10 دقايق لقتها جايه و دخله المحل كانت لبسه بلوزه حمره مبينه نص سدرها و الفلقه كلها بينه بتاعت بزازها و لبسه بنطلون اسود استرتش !! ,, دخلت المحل مكنش فيه غيري انا و الحلاق هوا اول ما شفها مصدقش نفسو و قالا اهلا تامري بايه يا جميل و عينو مش عيزه تتشال من علي بزازها قالتلو عندك فكه 10 قالها حتي لو مفيش اعملت 10 ,, ساعتها انا تمام هوا بيسهلها علي نفسو .. قما اعد علي مكتب و بيطلع الفولس قامت هيا موطيه بتبص علي الدرج قامت بزازها كلها بانت اول ما بانت هوا وقت و بيدهيا الفلوس قامت هيا عملت فيها بتعدل الجزمه و موطيه و راحت خبطه ايدو علي بزازها ,, هوا مصدقش نفسو و قامت مشيه ,, اول ما مشيت جاه دوري انا بقي ,, قولتلو ايه رايك فيها ,, هوا استغرب بس قالي ايه ده يا عم دي فجره دا انا هموت عليها من زمااااااااان قولتلو عايز تنيكها ,, الي انيكها دا انا هفشخها ,, قولتلو بس علي شرط دي بنت خالتي (دحكت عليه عشان ميفضحناش ) شرط انك تقلعها هدومها بس و تقفش لها بس مش تنيكها بس لو هيا اتمتعت هتخليك تنيكها ,, قالي يابا دا انا نفسي بس المسها ساعتها انا هتمتع ,, قام هوا قافل المحل و جيه معايا كنت انا عامل حسابي في شقه بعيد عن المنطقه و كانت هيا لبسه بيبي دول اسود في احمر اول ما دخلنا قام قالها يااااه دا انا هموت عليكي من زماان اوي ,, و قام بيسها في بوقها و فضل يبوسها في كل جسمها و ابتي يقلعها هدومها و هيا برضو بتقلعو هدومو و انا في قمه سعادتي و هيجاني ,, بعد ما قالعو قالها ايه متمتعه ولا لا قالتلو اه قالي شوفت ,, قامت هيا مسكه بتاعو فضلت تمص فيه لحد منزل في بقها و قام رافعها و فضل يلحس في كسها كتير اوي و نيمها علي السري و كمل لحس في بقيت جسمها لحد مقلبها علي ظهرها و قااال ياااه هيا دي الطيز الي كان نفسي فيها من زمااااااان و قام مدخل بتاعو و فضل ينيييك و هيا عماله تقووول ااااه اااه اااهه و في قمه متعتها و انا عمال اصور و العب في بتاعي ,, ز هوا بينيك في طيزها و بيقفش في بزازها من اودام ,, لحد منزل في طيزها و قام قالبها تاني و فضل يبسها في بقها و دخل بتعو في كسها دا بعد م فضل يمشيه علي كسها كتير و هيا عماله تقولو دخلو بسرعه انا مش قادره و اول ما دخلو سوطط اوووي و قالت يااااه كان نفسي في زوبر جديد من زماان لجد ز هوا عمال يطلع و ينزل لحد ما جابهم في كسها و نام فوقيها بتاع 5 دقايف و قامو استحمو مع بعض و مشي ...
و من ساعتها و احنا كل اسبوع بنجيب واحد ينيك مراتي علي اساس انها مش مراتي ,, يلا بقي سلام عشان الحق انزل اجيبلها واحد عشان هيا بتنده دلوقتي عيزه تتناك .....

حتتمتعي قوي لما تقري القصة دي وحتعرفي الزاي في اخر القصة


القصة دي غير كل القصص وليها اسلوب متميز وحابداها بمقدمه عني ودي لوحدها قصة ممتعة جدا,
انا شاب مصري عشت في السعودية 15 سنة ودلوقتي عندي 27 سنة اعزب وبحب الجنس جدا بس بشكل تاني محدش يعرفوا وحاقوله بالتفصيل..
انا بحس باي واحدة باشوفها في الشارع وممكن اعرف هي زعلانة ولامبسوطة وشهوتها قد ايه ورغباتها من مجرد نظرتي ليها ولتصرفاتها
قريت كتير في عالم الجنس وكنت بحب اقرا تجارب البنات مع الجنس والمشاكل المتعلقة بيها وعرفت كل حاجة عن الجنس بالنسبة للشاب وللبنت وعلاقة الجنس بالعواطف واسباب الطلاق والخيانة الزوجية وحاجات كتير.
شوفت افلام سحاق كتير جدا وعرفت منها فنون اللحس والمص والبوس لاني كنت مقتنع تماما ان هيا دي المتعة الحقيقية لاي واحدة اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار بس للاسف ده مش بيحصل حتى لو اتجوزت لان اصلا الناس شايفة ان كل ده شذوذ رغم ان ده اهم حاجة في الجنس والا مكانتش الست اتميزت عن الراجل بجمال جسمها.
رغم كل الكلام ده الا اني عمري مامارست الجنس مع واحدة ومش حاعمل كده وكل متعتي بس اني امتع اي واحدة نفسها تتمتع بجد وكانت كل مشكلتي ازاي امتع واحدة عايزة تتمتع لان اي واحدة عايزة المتعة دي بتكون غالبا اول مرة تتكلم في الحاجات دي مع اي شاب.
لحد في مرة كنت راكب المترو وركبت بنت محجبة بس لبسها ناعم وجسمها مليان ووقفت قصادي بالصدفة وانا طبعا فهمت من نظراتها والمكياج اللي حاطاه هيا عايزة ايه واول ماادتني ظهرها مشيت كف ايدي على طيزها الطرية طبعا هيا اتفاجئت اول مرة بس بعد مامشيت ايدي على طيزها تاني مرة ومشيت صباعي بين فلقتين طيزها بالراحة اتاكدت انها حتتمتع وهيا واقفة وبالراحة خالص مشيت صباعي جوة طيزها ببطء وبالراحة خالص وهيا مبسوطة وبتبتسم ومشيت صباعي جوة طيزها تاني لاخر طيزها من فوق وحطيت ايدي تاني من بين رجليها من تحت ومشيت صباعي جوة طيزها بالراحة خالص وبمنتهى اللذة وكنت متاكد انها في اللحظة دي بتحس باجمل احساس في حياتها واستريحت البنت ليا لدرجة انها ضمت طيزها على صباعي ومكنتني اني ادخله جواها اكتر وانا باازغزغها بالراحة قوي جوة طيزها وهيا بتتمايص وبتتمتع كانها مش مصدقة انها ممكن تحس الاحساس الجميل ده ورجعت عليا بظهرها علشان ادخل صباعي جواها اكتر وانا بحرك صباعي جوة طيزها وبزغزغها بفن وباحتراف لاني عندي خبرة بالحركة دي وبحب امتع البنت من وراها بالشكل ده لحد مابقت رغبة عندي اني اعمل كده وهيا لما صدقت كل مادخل صباعي في طيزها من تحت تضم طيزها على صباعي اروح مزغزغها بالراحة وجوة اعمق منطقة في طيزها ومررت صباعي جوة طيزها لحد اخر طيزها من فوق وفضلت امتع فيها بالطريقة دي لحد مانزلت.
متعت بنات كتير بالشكل ده وكنت في كل مرة احاول اهمس في ودنها بس هيا متتقبلش الكلام عايزة المتعة دي وخلاص لكن مش عايزة تعمل علاقة وكنت مستغرب من استجابة البنت ليا بالشكل الغريب ده اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار وبسرعة رغم انها متعرفنيش بس ممكن علشان اللي بعمله ده ممتع جدا بالنسبة ليها وهيا محرومة من الاحساس الجميل ده.
بحس ان البنت بتحس انها مرغوبة لما بعمل فيها كده وعلشان كده بدات اتعلم مهارات جديدة في الامتاع بس اكتشفت ان اجمل متعة هي اللي بعمله ده.
فكرت في كتابة القصص الجنسية بس على لسان الواحدة اللي بعمل فيها كده لاني بحس بيها وهدفي من القصة اني امتع اي واحدة تقراها وحاتكون المتعة اكتر انها تحس انها مكان اللي عملت فيها كده وانا بوصف احساسها وبكتب كل التفاصيل باسلوب جميل ومشوق لكن للاسف الردود كانت بتجيني على الايميل بتتهمني اني شاذ وان ده غلط وان الجنس هو الممارسة نفسها والكلام ده للاسف كان غالبا من بنات ومش كويسين.
بطلت اكتب قصص لشهور وقررت اني اعمل حاجة جديدة تماما وعلشان كده كتبت القصة دي وحتتمتعي متعة متتوصفش لما تقري القصة وحتعرفي الزاي في اخر القصة...
كلمتني بنت على الشات وعرفتها بنفسي وعرفتني بنفسها وكلمتني عن ظروفها وعلاقتها بالجنس وقالت انها عمرها مامارست الجنس حتى انها ملهاش علاقة مع شباب رغم انها في الجامعة فطلبت منها انها تكلمني بصراحة اكتر فقالت انها حاسة بحرمان رغم انها جميلة وخايفة جدا من انها تتعرف على اي شاب وخايفة من الجواز وقالت انها قرات قصة من قصصي وعايزة تتمتع بس خايفة من ان يحصلها حاجة وكانت عايزة اكلمها كلام جنسي وانا طبعا كنت حاسس بيها وبرغباتها من اسلوبها في الكلام وعرفت شهوتها فقلت ليها ايه رايك نتقابل فقالت لا طبعا انا مش بقابل شباب اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار فقلت لها ماانا عارف انا حقابلك علشان امتعك بشكل تاني غير اللي انتي عارفاه وخايفة على نفسك منه واتكلمت معاها بالتفصيل عن اللي حاعمله معاها لما حنتقابل واشترط انها تلبس لبس ناعم وخفيف واتقابلنا في المترو.
هيا كانت مش عارفة تتكلم وكانت خايفة جدا لانها اول مرة تقابل شاب وانا عرفت اكسر حاجز الخوف عندها لاني وعدتها اني مش حاعمل اكتر من اللي اتفقنا عليه في على الشات لان دي اساسا هي كل رغبتي واتمشينا في منطقة هادية خالص وهيا ماشية جنبي حطيت ايدي على طيزها بالراحة وبدات وحده وحدة امشي صباعي جوة طيزها لحد الاخر وقلت لها ايه رايك فقالت حلوة فحطيت ايدي تاني على طيزها من تحت ومررت صباعي جوة طيزها بس بمتعة اكتر وهيا ماشيه فقالت اه حلوة قوي انت بتعمل ايه وانا بدخل صباعي كل شوية جوة طيزها لغاية مادابت خالص بعد ماكانت خايفة وقالت انا عايزة اقف معاك وتعملها فيا وانا واقفة فدخلنا عمارة ووقفنا على السلم ووقفتها بجنبها قصادي وقعدت امشي ايدي على طيزها ورا بعض وفي كل مرة ادخل صباعي جواها اكتر لحد مااستسلمت خالص وبدات تضم طيزها على صباعي من كتر مابتتمتع باللي بعمله فيها روحت محرك صباعي جوه طيزها اكتر وبعد كده بدات ازغزغها جامد كل ماادخل صباعي جوة طيزها بطريقة مثيرة جدا وانا بابص ليها وحاسس بيها وبعد ماخلصت بصت ليا وقالت انت مش حاتعمل حاجة تانية فقلت لها لا فقالت امال ايه اللي واقف بين رجليك ده فقلت لها علشان هجت من جمالك بس انا مش حاعمل معاكي حاجة غير اني امتعك المتعة دي وبس ومش حاعمل معاكي اكتر من كده.
خرجنا من العمارة واحنا بنتمشى قالت انت غريب قوي اي شاب يتمنى اللحظة دي علشان يقضي شهوته وكده فقلت لها على سر خطير وهو ان امتع حاجة هو الرغبة وانك تتمتعي بكل حاجة حلوة على خفيف من غير ماتشبعي ولما تزيد رغبتك تتمتعي اكتر ودي كلها مراحل علشان توصلك للممارسة بس احنا مش عايزين الممارسة علشان بنشبع بعدها وممكن نحس بالذنب لكن انا عايز الشهوة والرغبة تفضل موجودة فيكي وتتمتعي بيها على طول وانا دربت نفسي اني اقاوم الممارسة ومعملهاش لحد ماعرفت اتحكم في نفسي كويس وفي نفس الوقت انا مبحبش اقابل اي واحدة غير في اماكن عامة او المواصلات علشان نتمتع المتعة نفسها ومنعملش اكتر من كده لان الظروف نفسها متسمحش باكتر من كده اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار فقالت انت حنين قوي انت جت لي منين انا كنت محرومة من الاحساس الجميل ده ومكنتش عارفة اعمل ايه وكنت خايفة اضيع نفسي فقلت لها انا مهمتي اني امتع اي واحدة عايزة تتمتع بدون مقابل لحد مابقت هي دي رغبتي يعني انا مبقتش رغبتي الممارسة وانما رغبتي اني امتعك بالشكل ده وبس.
فقالت انا حبيت الاحساس ده قوي ياترى حاقدر اقابلك تاني فقلت ليها في اي وقت ابعتيلي وحتلاقيني مستنيكي في نفس المكان فقالت انا عايزاك تعملها فيا تاني فدخلت صباعي جوة طيزها تاني ومشيت بصباعي جواها بالراحة وهيا ماشية جنبي وزغزغتها شوية جوة طيزها فقالت ياه مش مصدقة اني حاحس الاحساس الجميل ده في يوم من الايام وكمان كل*** جنني وفوق ده كله احنا مخدناش وقت انا حاكلم صحباتي عنك بس ليا عمولة فقلت ليها انا حاديكي مقدم دلوقتي تعالي ودخلنا عمارة تانية ووقفنا على السلم وقعدت ازغزغ في طيزها وامشي صباعي بين فلقتين طيزها براحة قوي وهيا جسمها بينتفض من شدة المتعة وبتضم طيزها جامد على صباعي وانا بزغزغها اكتر فقالت اه ده كتير عليا انا جسمي قشعر وانا باادخل صباعي جواها قوي وعمال ازغزغها جامد لاني عايز امتعها اقصى متعة ممكنة وهيا هيمانة ومستسلمة خالص وبعدين رفعت طيزها بايدي جامد ومشيت صباعي جوة خالص لحد ماخرج من جوة طيزها من فوق بمنتهى الاثارة والمتعة فعضت شفتيها مبتسمة وتقول اه عايزة كمان فقلت لها كفاية كده علشان متتاخريش وبوست ظهر ايديها بوسة لطيفة فقالت ايه ده فقلت لها ده بروتكول بعمله مع واحدة حلوة زيك وكمان بشكرك علشان بادرتي وقابلتيني ومخفتيش فقالت كمان بتشكرني طيب اعمل انا ايه بقى علشان اشكرك على كل اللي عملته معايا انتى متعتني متعة احلى عندي من كنوز الدنيا كلها فقلت ليها كفاية ابتسامتك اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار فقالت انا مبتسمة لاني فرحانة اني قابلت واحد زيك فقلت ليها مفيش حد زيي قولي علشان قابلتك على طول فقالت عايزة ابوسك فقلت لها لا مش دلوقتي علشان متتاخريش فقالت للدرجة دي خايف عليا فقلت وقت ماتعوزيني كلميني فقالت انا حاعوزك على طول بس مش عارفة ظروفي فقلت لها اخرجي عادي جدا بس قبل ماتخرجي ابعتيلي على الشات وانا حاعرف امتعك الزاي من غير ماتتاخري او تروحي اي مكان...
القصة خلصت,

مذكرات فتاة تعشق الجنس4


إستيقظنا فىاليوم التالى مبكرا، كنت قد افقت من سكرة الخمرولا يزال يدور براسي ما حدث ليلة
البارحة فلم اكن اتخيل ان يحدث ذلك معي قط،شعرت ببعض الأسف بقرارة نفسي واوعزت ما
حدث للعب الخمر براسي، تناولنا افطارناعلى عجل حيث يرغب هانى فى استقبال ضيفه،
واخبر موظفو الإستقبال بإنتظار محمودوهو اسم العميل الذي دعاه للفندق وقام بحجز
غرفة له لمدة يوم واحد ليستريح بها،لم اتمكن فى هذا اليوم من تناول افطاري الجنسي
الذي اعتدت عليه فقد كان هانىمشغولا بعض الشئ، وصل ضيف هانى حوالى الساعة التاسعة
صباحا ونزلنا سويالاستقباله وعرفه هانى بى فكنت ارى جمالي فى نظرات محمود لي، كان
محمود رجلاعمال يعمل بالإستيراد والتصدير ويجري بعض الصفقات عن طريق محل زوجى،
جلست معهمقليلا للترحاب بالضيف ثم استأذنت لأتمشي قليلا بالفندق فكرت ان اذهب الى
لبنىولكنى تراجعت فقد كانت هى الاخرى مخمورة ليلة امس فلربما لم تكن تدري بما فعلت
بى من تاثير الخمر، تمشيت قليلا حتي شعرت بالملل فذهبت وحدى لأجلس تحت احدالمظلات
الممتدة على شاطئ البحر لاستمتع بهوء البحر النقى، وكانت عيناي ترمقزجاج البوتيك
الذي تعمل به لبنى لأرى ان كانت لا تزال تنظر لى ام لا مرت نصفساعة لارى بعدها
لبنى ترمقنى من خلفالزجاج، تصنعت بانى لا اراها وما هى الاثوان معدودات حتى
وجدتها امامى، كانت ترتدى ملابس العمل فلم يظهر من جسمها مارايت بالامس ولكن
عيناها لا تزال تلك الحرارة تنبعث منهما فاشعر بها تسرى فىجسدى، القت لبنى علي
التحية وسألتنى لماذا لم اذهب اليها، كنت خجلة منها فهاانا متاكدة الان انها تتذكر
ما حدث ليلة امس واذا ذهبت اليها فمعناه انى احتاجمنها المزيد، اعتذرت لها وقلت
لها بانى سأتبعها بعد الجلوس قليلا على شاطئالبحر، لم يكن من الممكن لها ان تتاخر
خارج البوتيك فلا يوجد احد هناك غيرها،فمضت على عجل وان كانت نظرات خيبة الامل قد
بدت على وجهها، نظرت الى جسدها منالخلف، لارى حركة وسطها ومؤخرتها وهى تشق الرمال
فكانت كراقصة ترقص على انغامامواج البحر، كان الملل قد زاد علي فأنا لاول مرة
وحيدة منذ ليلة زواجى، فإتخذتقرارى اخيرا بالذهاب الي لبنى نهضت من جلستى وسرت
تجاه البوتيك لاجدها منتظرةعند الزجاج وعيناها تبتسمان لقدومى ووجدت نفسى اتمختر
فى سيرى بدلال وكانى ارغبفى اغواء احد الرجال، وصلت لها في البوتيك ودخلت لتستقبلنى
بابتسامتها المرحةوترحب بى وتاسف لاننا سنضطر للبقاء فى البوتيك حتى موعد الإغلاق،
لم امانع فقدكانت تدور براسى اسئلة كثيرة تحتاج لإجابات منها، بدات حديثى بالكلام
عن روعةالفندق ولم المح باي شئ مما حدث بالامس، دار بيننا حديث ودي وهادي وان كانت
تتخلله نظرات لبنى على انحاء جسدي وكانت تلك النظرات تلهبنى، كانت عيناي بينالحين
والاخر تنطلق لتنظر ايضا لجسد لبنى، ولكن ملابسها بالعمل لم تكن مثل مارايت منها
امس، كنت متشوقة لرؤية بطنها العاري ولكني بالطبع لم استطع، دخلعلينا هانى على عجل
يطلب منى القيام لاننا سنذهب لمدينة الغردقة فهناك بعضالاعمال التى سيقومون بها وقد
يمر موعد الغذاء، قلت له انى افضل البقاء فسيكونكل حديثهم عن العمل ولن اجد ما
اشغل نفسي به، سالنى حتقعدي لوحدك؟؟ ... يمكننرجع بعد المغرب او بالليل، ردت لبنى
مسرعة ما تخافش عليها يا عريس حنتغدى اناوالمدام مع بعض واعتبرها فى عيونى، ابتسم
هانى ونظرات عينيه تنتظر منى ردا،فاجبته خلاص ... انا حاستنى مع لبنى وروح انت
شوف شغلك، تحركت لبنى لتتركناوحيدين لعل هانى يرغب فى قول شئ لى قبل رحيله،
فاعطتنا ظهرها وابتعدت قليلا،فقبلنى هانى قبلة سريعة امتص بها شفتى السفلى وقال
باي وخرج، عادت لبنى وجلست،ابتسمت وقالت لى هو انا ادور ضهري من هنا تشتغلوا بوس،
وضحكت وتعجبت انا فكيفعرفت وسالتها وانا اضحك عرفتى ازاى، قالت لى علشان شفتك
بتلمع، فقد كانت شفتىالسفلى تلمع من اثر لعاب هانى عليها، مدت لبنى يدها وكانها
تمسح لعاب هانى منعلى شفتى، ولكننى شعر باطراف اناملها تتحسس ثنايا شفتاي اكتر من
كونهما يمسحانلعاب هاني، كان لمرور اناملها على شفتاى تاثيرهما الواضح على نظرة
عيناي، تلكالنظرة التى تنم عن الرغبة، لم احاول هذه المرة ان امنع يد لبنى فتركتها
تتحسسشفتاي، لم تطل لمسات لبنى فقد اصبحت ملكها طوال اليوم حتى يعود زوجى، بدأنا
فىحديث ودي وهادئ وان كانت تتخلله بعض لمسات من لبنى على جسدى اثناء الحديث، فكانت
اوقات تضع يدها على فخذاي وكانت حرارة يداها تخترق ملابسى ليشعر بها جسدى،ولكنها
لم تحاول اكثر من ذلك بالرغم من رغبتى فى اكتشاف المزيد من مواهب لبنى،مر الوقت
سريعا مع صحبتها الجميلة تخلله دخول بعض الزبائن للبوتيك، لم يكنرواده كثيرون كحال
الفندق ولكن ارتفاع اسعار المعروضات كان يعوض ذلك الفارق. جاء موعد اغلاق البوتيك
فى الظهيرة وقد كانت لبنى متعجلة للإغلاق، وقالت لى اناحاقفل دلوقتي ونطلع نتغدى فى
حجرتى، وافقتها بالطبع فورا فاغلقت البوتيك ثم قلتلها حاروح الغرفة اجيب حاجة اغير
بيها هدومى ... مش معقول حاقعد كده طول اليوم،توجهنا لغرفتى وذهبت لاحضر ملابس
خفيفة لفترة الظهيرة، اخذت الملابس واثناءخروجى اعترضتنى لبنى وقالت لى أطلب منك .
طلب وما تكسفينيش، قلت لها ايه؟ قالتلبنى انا عاوزة اشوفك تانى فى المايوه، ابتسمت
ابتسامة خجل وقلت لها ما اناباروح الشاطئ بيه وانتى اكيد بتشوفينى، قالت لبنى لأ
... وانتى معايا النهاردة،قالتها وتلك النظرات الحارقة تنطلق من عيناها، مدت يدها
واخذت ملابسى من يدىوالقتها على السرير وكأنها تقول لى انا مصممة ان ارى جسدك كله
اليوم، اطرقت فىخجل فشجعتنى بدفعة من يدها وفعلا أخذت المايوه وإنطلقنا نحو غرفتها
وصلنا غرفةلبنى وفتحت الباب، دخلنا سويا ونحن نضحك وعقلى يفكر بما سيحدث خلف ذلك
الباب،كانت غرفة صغيرة أصغر من غرفتنا انا وهانى ولكنها مرتبة بشكل جيد، القت لبنى
بنفسها على السرير كاي شخص يدخل بعد يوم عمل لتلتقط انفاسها، دخلت خلفها واغلقت
الباب خلفى، وقفت انظر فى الحجرة، قالت لى لبنى ايه مش حتقعدي، جلست على كرسيبجوار
السرير فى حين نهضت لبنى وهى تقول حاخد دش سريع وارجعلك، دخلت لبنىالحمام وسمعت
صوت المياه فعلمت انها تحت المياه الان، قمت لاتجول بالحجرة ونظرتمن الشرفة، كانت
الشرفة تكشف شاطئ البحر بمنظره الخلاب، دخلت الغرفة مرة اخريووجدت بعض الصور
الشخصية للبنى مع اشخاص اخرين بعضهم على شاطئ البحر، ظهرت لبنىفى الصور بعدة
مايوهات لكن كلها كانت تكشف الكثير من جسدها، تاملت جسدها فىالصور لاجده رائع
واروع من جسدي، فهى انثي بمعنى الكلمة وتضاريس جسدها ترتفعوتنخفض لتشكل جسدا شديد
الاغراء، خرجت لبنى وراتنى وانا انظر فى صورها علىالشاطئ، تركت الصورة سريعا وقلت
لها اسفة، ردت سريعا بضحكة لأ ابدا عادى لمانقعد مع بعض حاوريكى صور اكتر، كانت
لبنى قد خلعت ملابسها، وترتدي روب الحمامفلم استطع اكتشاف ما تخبئه تحت الروب
قالت لى ادخلى خذى دش بسرعة وانا حاطلبيطلعولنا الغذاء هنا ... حاموت من الجوع،
دخلت الحمام لاجد وقبل ان اغلق البابصرخت لبنى مديحة .... المايوه، كنت قد نسيت
المايوه بالخارج فاعطته لى وعيونهاتصرخ ارتديه لى ... انا وانت فقط، اخذت المايوه
من يدها وانا ابتسم فى خجل وقلتلها حاضر يا ستي، اغلقت باب الحمام وخلعت ملابسي،
ودخلت تحت المياه واخذت دشسريع، وارتديت المايوه، كانت توجد مرأه بطول باب الحمام
فرأيت جسدى العاري فىالمرأه، شعرت بالخجل من لبنى ولكن ماذا افعل فلا يوجد معى
ملابس غير تلك القطعةالتى ارتديها الان، صرخت من خلف الباب لبنى عندك روب تاني،
قالتلى لبنى ليه هوانتى مش لابسة المايوه، قلت لها مش قادرة اطلع كدة ... معلش
شوفيلى روب منعندك، سمعت ضحكات لبنى من الخارج ولكنها فعلا احضرت لى روب وطرقت
الباب لافتحلها، فتحت الباب ومددت يدى لاخذ منها الروب، ولكنها فى شقاوة بدات
تحاول ادخالراسها لترانى وكنت انا احاول دفع الباب، وضحكنا سويا حتى اعطتنى الروب
بعدماتغلبت عليا وادخلت راسها وراتنى ، لبست الروب وخرجت لها كان الطعام قد وصل
وهىتنتظرنى لناكل سويا، وجدت زجاجة نبيذ موجودة على الطاولة يبدوا انها طلبتها
لنستعد لمعركة متوقعة جلسنا ناكل وسط ضحكات وهزار متبادل وانا انتظر تلك اللحظة
التى تنقض فيها لبنى على شفتاي، لم اجرؤ على قول اى شئ ينم عما ارغب فى داخلي،بدات
كؤوس النبيذ تدور بيننا وبدات سكرته تذهب بعقولنا، انتهينا من الاكلورفعنا اثاره
بينما لا تزال كل منا تمسك بكاس فى يدها، جلسنا على طرف السريروسادت لحظات من
الصمت، لتبادر لبنى بالكلام فقالت برضه مش عاوزة تفرجينى، قلتوكانى لا اعلم افرجك
على ايه، قلتها وانا اعلم الاجابة ولكن سماعها يثيرنى،قالت لبنى تفرجينى على جسمك،
لم ارد عليها فمدت لبنى يدها بهدوء لتجذب الشريطالذى يربط وسط الروب، حلت عقدة
الشريط وانفرج طرفا الروب قليلا ليبدا جسمى فىالظهور، مدت لبنى يداها لتبعد طرفى
الروب وليظهر المزيد من جسدى، اقتربت لبنىمنى اكثر وهى تبعد الكاس الموجود بيدها
على المنضده المقابلة لنا، انسدلت عيناىوكانى اقول لها ها انا مغمضة العينان
فافعلى بجسدى ما تشائين، شعرت بانفاس لبنىتقترب اكثر واكثر كنت جالسة ومطرقة راسى
لاسفل فكان شعرى يتدلى ليخفى وجهى، مدتلبنى يداها وابعدت شعرى ليظهر وجهى لها
وبكفاها حملت راسى لتعدلها ناحية وجهها،واقتربت اكثر واكثر حتى شعرت بشفتاها
تتحسسان خدودى، مددت يدى على كفاها وقلتلها لبنى، قلتها بصوت لاهث يدل على شهوتى
واثارتى الشديدة لتطبق لبنى بعدها علىشفتاي بهدوء قاتل ولتبدأ فى رضاعة شفتاي
باسلوب جديد عليا، كان طعم فمها جميلاوكانت قبلتها تشبه الهمس، تركت وجهى لتنزل
الروب من على جسدي وانا كنت فى عالماخر، انفاس لبنى تقترب من جسدى لاشبع بها على
بطنى اعقبها مرور لسانها على لحمبطنى، امسكت براسها لتتخلل اصابعى شعر راسها ولاول
مرة بحياتى شعرت بمتعة مرورالاصابع بشعر راس المرأة، كان مرور لسانها على بطنى
ممتعا فكانت تدور فى حلقاتحول سرتي، فبدأت اهاتي بالخروج من بين شفتاي وشعرت بان
يداي تجذب راسها اكثرتجاه بطنى وكانى أعطيها النور الأخضر لما هو أكثر من ذلك، لم
اجد فى نفسى القوةلاظل جالسة فانحدر جسدى مستلقيا على السرير، طلبت منى لبنى
الاستلقاء على وجهىفحاولت تلبية طلبها ولكن خانتنى قدرتى، قامت لبنى عنى بهذه
المهمة وقلبتنى علىبطنى لأواجهها بظهرى العارى، لم اكن ارى لبنى ولكنى كنت أشعر
بما تفعله بى،بدأت تمرر لسانها وشفاهها على ظهري بينما كانت يدها تتحسس لحم مؤخرتى
بلمساتخبيرة، وكان شعرها المتدلى على ظهرى يدغدغ احاسيسى فبدأت أصواتى المعهودة فى
الانطلاق، مدت يداها لتفك لى الجزء العلوى من المايوه ثم قامت تسحب باقىالمايوة من
بين فخذاي، شعرت بالحرج فقد كانت مياه كسي بللت المايوه وفضحت رغبتىفى ان امارس
الجنس مع لبنى، أصبحت عارية تماما وملقاه كقطعة عارية من اللحم علىالسرير، كنت
اتمتم لبنى ... لبنى... كفاية كدة ولكنى شعرت بيداها تنطلقانلتكتشفان كل ثغرة
بجسدى، وشعرت بلحم ناعم يلمس ظهرى، حاولت رفع رأسى لارى مايدور خلفى، ولم أستطع ان
ابعد شعرى المدلى لاري، فمدت لبنى يدها لتمسك شعرىوتتيح لعيناى المجال لارى ما
يحدث، وجدت لبنى عارية تماما وتركع فوق ظهري ليكونجسدى بين فخذاها وكسها ملامسا
لمؤخرتى، لم أستطع تحمل هذا المنظر فوقعت رأسىعلى السرير، وأنا اطلق تنهيدة عميقة
صادرة من احشائي إنحنت لبنى فوق ظهري تقبلوتلعق اكتافى وعنقي وإمتدت يداها تعبثان
فى ذلك البروز الموجود على جانبى صدريعلى اثر انسحاق صدرى بين جسمى والسرير، كانت
يداها ممتعتان وهما يمران بخفةتلهب الشهوة، أحسست وقتها بفرق بينها وبين هاني، فهى
تشعرنى بالرقة بينما هانىيشعرنى بالقوة، أحسست بين احضانها برقة بالغة فكانت هادئة
جدا فى اداء كلحركاتها، بدأ ايقاعها يزداد فوق جسدى فبدأت اشعر بحركة وسطها، كانت
لاتزالجالسة فوق مؤخرتي وكان كسها الحليق يشعرنى بشفرات ناعمة ملساء وكأنها مؤخرة
اخرى صغيرة، بدأت تحرك وسطها ليحتك كسها بمؤخرتى ولأشعر بسوائل كس لبنى تتسلل
مخترقة ذلك الأخدود الموجود بين فلقتي مؤخرتى ليبلل تلك المنطقة تماما فقد كان
انتاج لبنى غزيرا، كان *****ها قد إنتصب بكامل انتصابه فشعرت ب*****ها وهىتتحرك
فوقي، كان يشبه اصبع صغير ينزلق على مؤخرتي بتأثير سوائل كس لبنى، وكنتاشعر بنعومة
رأسه كنعومة رأس قضيب هانى، كنت فى أشد حالات هياجى وأصواتي تعلنعن ذلك الهياج،
وكذلك لبنى لاول مرة أستمع لاصوات هياجها، كانت تئن من اللذةوكان صوتها يثيرنى
اكثر واكثر فقد كان صوتها رقيقا كرقتها، أحسست وقتها انيبحاجة الى قضيب ذكر ليخترق
تلك الأحشاء التي احتقنت من الهياج فبدأ فخذاي فىالإنفراج ليزداد انفراج فلقتى
طيزي فيبتلع كس لبنى البارز بين الفلقتينالزلقتين، تسائلت فى نفسى هل ستستطيع لبنى
إكمال مهمتها وإطفاء تلك النيران،وهل ساستطيع أنا أن اطفئ نيرانها التى اشتعلت؟
كانت يدا لبنى قد نجحتا لتتسللاتحتي ويمسك كل كف بأحد أثدائي، حاولت جاهدة ان ارفع
مقدمة جسدى لأتيح لثديايالتدلي لأساعد لبنى فى مهمتها بمداعبة ثدياي، وفعلا نجحت
فى رفع جسدى قليلاوتدلي ثدياي لتلتقطهما لبنى وتبدأ فى تحسس مدى ليونتهما، كانت
حلمتاى منتصبانكقضيب *** رضيع، إلتقطتهم لبنى بين ابهامها وسبابتها وبدأت تفركهما
فركا ممتعايزيد من تصلبهما، بدأ وسطي يتحرك ليعلن عن رغبة كسي فى مداعبته فقد كانت
سوائلهالتي اختلطت بسوائل لبنى تجعل المنطقة رطبة فتثير الشهوة، مع حركة وسطى كانت
تنقبض عضلتا مؤخرتى فتضغطان على شفرى و***** لبنى وكأن مؤخرتى تلتهم كسهاالأملس
الذي كان ينزلق وكانه يفر هاربا من انقباض مؤخرتى نتيجة للبلل الكثيفبتلك المنطقة،
كانت لبنى وصلت لدرجة عالية من الهياج، فقامت من فوق ظهري وجلستبجواري ومدت يداها
لتجعلنى انام على ظهري، أصبح وجهانا متقابلان، الأن اراهابوضوح، وجدتها ذات جسم
ملائكي فى نعومته صدرها يبرز منتصبا تزينه حلمتانرائعتان يفوقان حلمتي ثدياي طولا
تحيط بهما تلك الهالة الداكنة التى تدل على أنصاحبتها سبق لها الحمل من قبل بينما
كانت هالتي أثدائي لايزالان ورديان، كانخصرها نحيلا يعقبه حوض متسع، كانت جالسة
الي جوارى وهي جالسة على ركبتيها فكانفخذاها مقفولان فلم اتمكن من رؤية كسها، مددت
يدى الي فخذها لاتحسس بشرتها،كانت اول مرة يدي تمتد الي جسد فتاه بغرض جنسي فشعرت
فعلا بمدي اغراء اجسادالفتيات، كان فخذها شديد النعومة، وكان لحمها لينا وان لم
يكن مترهلا فكنت ارىأثار اصابعي وهى تتحرك على فخذها تاركة خلفها علامات بلحم
افخاذها، لم ادر الاويدى تتسلل اكثر واكثر بينما هى تاركة جسدها لي لأتحسسه، وصلت
يدى الي بطنهالاداعب سرتها وصاعدة فى طريقى لالتقاط ثديها، وفعلا وصلت لامسك
بثديها وكانثديها فى حكم كف يدى، فقبضت عليه بكامله ويبدوا مع انفعالي اني ضغطت
عليه ضغطةشديدة، فصرخت لبنى ومدت يدها لتمسك بقبضة يدي لمنعي من الضغط بقوة اكثر،
كنت لاازال مبتدئة جنسيا فلم اكن على دراية تامة بما يجب ان افعله ولكن الغريزة
الجنسية هى التى كانت تحركني فى انفعالاتي وافعالي، وجدت نفسي اجذبها من ثديها
لأجبرها على الإنحناء تجاهي وليقابل وجهها وجهي، فلم اتركها لتلتقط شفتاي بلبادرت
انا بالتقاط شفاهها هذه المرة وتركت ثديها لأحتضنها بين ذراعاي خوفا منفقد حلاوة
قبلتها، إنبطحت لبنى فوقى بكامل جسدها وشفتانا لم يتفارقا وأصبحجسدها ملامسا لكامل
جسدي، فشعرت بحلمتا ثدياها المنتصبتين تخترقان ليونة ثدياي،حتي أصابع أقدامها كانت
تداعب باطن قدمي وكانت يداي تجول على ظهرها حتي يصلالمؤخرتها فوجدتها لينة جدا
وشديدة الإغراء لمداعبتها والعبث بها، بينما كانت هىتمسكني من شعر رأسى مطبقة
بفمها على فمي ونتبادل وضع الألسنة والشفاه لتتذوق كلمنا الأخري، باعدت بين فخذاي
لتسقط لبنى بينهما وليحتك كسي بعانتها، وبدأ وسطييدخل حرب شعواء ليطفى لهيب كسي،
فكنت أعلوا وأهبط محركة كسي على عانة لبنيبينما يداي تكادا تمزقان لحم مؤخرتها،
وكانت هى الأخري تحرك وسطها محاولة تهدئةشهوتها، كانت أفواهنا متقابلة وملتحمة فلم
نستطيع إصدار اصوات انيننا ولكنأنفاسنا كانت تخرج هذه الأصوات فى صوت همهمات تدل
على متعتنا، حاولت لبنىالنهوض من فوقى بينما كنت انا متشبثة بها خوفا من ان تتركني
على هذه الحاله،ولكنها انتزعت نفسها من احضانى لتنحني موجهه فمها ناحية كسي فى حين
كان كسهاومؤخرتها أمام وجهي، مدت لبنى يدها لتفرج فخذاي وتقابل موطن عفافي بفمها
بينمالم تطلب مني أن أفعل بها ما تفعله، بدأت لبنى فى العبث بكافة أنحاء كسي
مستخدمةكل ما لديها فكانت يدها تحك الشفران بينما لسانها يداعب رأس *****ي ويدها
الأخري تمارس دور قضيب هاني فى جولاته داخل جدران كسي، وكنت أنا أنظر الي كسهالأول
مرة لأجد شقا جميلا أملس وكانت تتمتع بشفرين يخرجان خارج نطاق الكس و*****يفوق
*****ي حجما وصلابه، وددت ان افعل بهاما تفعله هى ولكني لم أستطع اولا،فبدأت يدى
تتحسس كسها لأجده ساخنا شديد الحمرة من شدة المحنة، بدأت يداي تبعدالشفران لتكتشفا
ما بداخل هذا الشق لأجد كسها أمامي واضحا جليا لامعا من مياههياجه فبدأت أقبل
فخذيها وإقتربت هي بمؤخرتها مني لتساعدني وان كانت لم تطلبمني ان افعل شيئا، بدأت
قبلاتي تتناثر على مؤخرتها ورويدا رويدا وجدت أن قبلاتىتقترب من منطقة عفافها
لتبدأ رائحة شهوة كسها تخترق انفاسى، بدون وعي بدأت انقضعلى شفرتيها أتحسسهما
بشفاهي لأتذوق اول مرة بحياتي طعم مياه المرأة، وعندهابدأ تسابق بينى انا ولبنى كل
مننا تحاول الفتك بكس الأخري وكأننا انثتانتتحاربان للفوز بذكر، كنت احاول تقليد
لبنى بحركاتها التي تفعلها بكسي فأدخلتأصابع يدي بداخل مهبلها بينما كنت أرضع من
*****ها وكانى *** جائع، ويدى الأخريتتحسس مؤخرتها وشرجها عائدة الي أشفار كسها،
لم يمض علينا وقت طويل فى هذاالوضع حتي إنقبض فخذاي مانعان رأس لبني من الحركة
بينما تمدد كامل جسدها فوقوجهي ولنطلق صرخاتنا الأخيرة ونعلن إنتهاء شهوتنا
ولتستدير لبنى إلى سريعالنتعانق ونحن نطلق اخر اهاتنا نزلنا بهو الفندق وكانت
ابتساماتنا بادية علىوجوهنا من فرط السعادة التي كنا بها، توجهنا ناحية البوتيك
وقامت لبنى بفتحالباب وجلسنا سويا نتبادل الضحكات والقفشات ونتذكر ما سويناه سويا،
كنت قد بدأتفى قول بعض الألفاظ الخارجة لها كما يفعل هانى معى، كأن اقول لها طيزك
ناعمة ... كسك احمر وحلو، مثلما كان يفعل معى هانى ووجدت أن لذلك تأثير حسن عليها
فكان اوقات يبدوا عليها الخجل وتحمر وجنتاها لتزيدها جمال وإثارة، مر الوقتسريعا
لأسمع صوت هاني يقول انا جيييت، قمت مسرعة وكدت أن اتعلق برقبته فلم أعدأخجل فى أن
أفعل ذلك أمام لبنى ولكنى تذكرت سريعا بأنه من المفترض الا يعلمهانى بما حدث
فتراجعت، رحبت به لبنى وأنا ممسكه بذراعه وأسئله مئات الأسئلة عمافعل بدونى، فقال
لي نطلع الحجرة نرتاح واحكيلك كل حاجة، فقلت له اودع لبنىوتوجهت اليها اشكرها
بينما توجه هانى نحو الباب، كانت عينانا تقول كلاما أكثرمن كلام الشفاه ووجهت يدي
نحو ثديها وقرصتها قرصة ليست بالهينة، فقالت لبنىأأى، قلت لها بهمس علشان تفتكرينى
بيها لغاية ما نتقابل تاني، قالتلي ماتتأخريش عليا، قلت لها طبعا، وودعتها وذهبت
مسرعة مع هانى متأبطه ذراعهومتوجهين ناحية غرفتنا صعدنا للغرفة وكان يبدوا على
هانى التعب من أثر المشوارولكنه كان متشوقا الي، فهذا اول يوم من يوم زواجي لم
يعاشرنى هانى فيه، بدأيخلع ملابسه وكان إنتصاب قضيبه واضحا بدون أي إثارة، تصنعت
بأنى لا أري شيئا،ولكنه خلع ملابسه تماما وأتي ليقف أمام عيناي وقضيبه منتصب تماما،
كان قضيبهيصرخ لم أشعر بكسك اليوم ... أرغب فى معاشرتك، نظرت له وانا ابتسم واقول
له إيهده، قال لي عاوزك، ضحكت، فجثا على ركبتيه وأصبح وجهه ملاصقا لوجهي وقال وهو
ينظر فى عيناي عاوز انيكك ... عاوز كسك، ضحكت فقد تخيلت نفسي وانا منذ لحظاتكنت
أقول للبنى مثل هذا الكلام، أبعد هاني فخذاي وغطس برأسه بينهما بينما كنتلا أزال
مرتدية فستانى، ورأسه بين فخذاي وتحت فستاني فلم أري ما يفعل بي ولكنيأشعر، وأبعد
كيلوتي الصغير باصابعه ليكشف عن موطن عفافي ويبدأ فى أكله وكأنهجائع منذ سنوات،
كان ذلك اليوم عنيفا جدا فى أكل كسي حتي أنني تبللت فى ثوانوفقد جسدي توازنه
لأرتمي على السرير جثه هامدة، كنت أفكر ها أنا فى اليومالثامن من زواجي وأصبحت
شديدة الشبق بهذه الدرجة وفى خلال ثمان أيام مارستالجنس مع زوجى ومع لبنى بعد حرمان
سنوات، كانت أصواتي تعلوا معلنه لهانىإمكانية بدء غزوته لعشي، فقام هانى وخلع عني
كل ملابسي وعبث قليلا بجسدي فقدأمسك بقضيبه ليضربني به فوق أفخاذي ولتصدر أصوات
لحمي وهو يقول لي سامعة صوتزبى على لحمك، أثارنى ضربه لي بقضيبه، فبدأت أحضن هاني
وأدعوه ليبدأ معاشرتي،وفعلا بدأ هاني فى ضربي بقضيبه داخل كسي تلك الضربات
المنتظمة التي تصل لرحميحتي قذف مائه بداخل رحمي بينما كنت أنا قد قذفت مائي قبله
بقليل، تمدد هانيبجواري وغض فى نوم عميق فقد كان منهكا من تعب يوم العمل ومن
المجهود الذي بذلهليخضع جسدي لقضيبه، كنت بعد نشوتي أفكر فى لبنى فقد كنا نتعانق
بهمس بعدإتياننا بنشوتنا، نظرت إلى هاني وقد كان نائما فقررت أن أنزل للبني بدلا
منالجلوس لوحدي نهضت وكنت عارية تماما ولا يزال لبن هاني يقطر من بين أفخاذي، لم
أرتدي شيئا سوي فستان لم يكن تحته شيئا مطلقا، وكتبت ورقة وضعتها بجوار هانىاخبره
أني عند لبني، ونزلت سريعا للبنى لم تتوقع لبنى مجيئى بهذه السرعة فظهرتالفرحة على
وجهها لتقول بسرعة ايه اللي حصل؟ ولكني غيرت ملامح وجهى لاقول لهاممكن أقيس فستان
بغرفة القياس، قالتلي اتفضلي، دخلت الغرفة الضيقة وجذبتالستارة وخلعت فستاني لأصير
عارية ثم أخرجت رأسى من وراء الستارة لأقول يا أنسة ... ممكن تساعديني، لتأتي لبنى
وتدخل الغرفة وتفاجأ باني عارية تماما قالت لييا مجنونة، ولكنها لم تستطع اكمال
الكلمة فقد إنطبقت شفاهي على شفاهها فى قبلةطويلة، ثم تركتها لتقول ونازلة عريانة
من فوق، قلت لها ايوة هاني لسة نايكنيدلوقت ونام ... وبدل ما اقعد زهقانة قلت
اجيلك، وجدت لبنى تجثوا فاتحة فاهاومتجهة نحو كسي ولكنى جذبتها وقلت لها لأ، قالت
لي وهي لا تزال جاثية ليه؟ قلتلها لسة هانى مخلص دلوقت وما استحمتش وكسي مليان
لبن، ضحكت وأزاحت يدي وبدأت فىلعق كسي، كانت رائحة لبن هاني واضحة ومختلفة عن
رائحة كسي وقد أثارتني كثيرافكرة أنها تلحس لبن زوجي من كسي، أدخلت لبني إصبعين في
كسي وأخرجتهما لتصعدتجاه وجهي وتفاجئني بإدخالهما فى فمي، أحسست بالإشمئزاز ليس من
طعم كسي فقد ذقتكس لبنى وعرفت حلاوته ولكن لفكري بأنى العق لبن هاني، أبعدت وجهي
لتضحك لبنيمحاولة إدخال أصابعها أكثر فى فمي ولما وجدتني أمانع بصدق توقفت وسالتني
ليه؟قلت لها ما اعرفش ما دقتوش قبل كدة واعتقد أنه وحش، قال لي لبنى إنت مش شفتيني
بالحسه دلوقت ... بيتهيألك إنه وحش ... بالعكس جربي، ومدت اصابعها لأفتح أنافمي
بإرادتي ,ابدأ فى لحس اصابعها، كان طعمه به شئ من الملوحة وأثره يبقي علىاللسان
ومع ذلك لم أجده سيئا فضحكت وقلت لها الظاهر اني حابطل أخلي هاني ينزلفى كسي
وحاخليه ينزل فى فمي، ضحكنا وأمسكتها لأجذب كيلوتها الصغير وأبدأ فىخلعه، وبمجرد
خلعه دق جرس التليفون بالخارج فخرجت مسرعة لأجدها تقول لي هانيعلى التليفون، لبست
فستاني وخرجت مسرعة وأنا لا أزال أمسك كيلوت لبنى فى يدى،كان هاني قد إستيقظ ووجد
الورقة وإتصل بي ليدعوني للصعود لننزل للسهر فى الناديالليلي، قلت له بأنى صاعدة
وقلت للبني بأنى ساصعد لهانى ولأراها بالنادي الليليبعد إنتهاء عملها، مدت يدها
لتأخذ كيلوتها من يدى وفى تلك اللحظة دخل أحدالزبائن للبوتيك فتراجعنا سريعا
وأطبقت يدي على الكيلوت المبلول، وقف الزبونليكلمها لأجدها فرصة وأقول لها باي يا
لبنى وتنظر هى لى بدهشة فقد كانت تريدكيلوتها، وقفت خلف ظهر الزبون لألوح لها
بالكيلوت وقائلة باي أشوفك بالليل،وخرجت من البوتيك تاركة لبنى واقفة بدون كيلوت
خبأت كيلوت لبنى بيدى وتوجهتناحية المصعد لأذهب لهانى، ركبت المصعد وأثناء صعودى
فكرت بماذا سابرر لهانىوجود كيلوت حريمى معي؟ فكرت بسرعة أن أرتديه فقد كنت عارية
تحت هذا الفستان،حاولت إرتدائة بسرعة وعيناي على ارقام الأدوار خاشية أن يقف بى
المصعد وبنفتحالباب ليشاهدني رواد الفندق وأنا أرتدي كيلوت بالمصعد، كانت لبنى
أنحف منى فلمأستطع تمرير الكيلوت من منطقة حوضى وطيزي، خلعته مسرعة لتراودنى فكرة
شيطانيةفقد علقته بالمصعد تاركة اياه لمن يجده وبه رائحة وبلل كس لبنى ليستمنى
عليه،علقته بالمصعد الذي وصل لطابق غرفتنا وخرجت مسرعة خاشية أن يرانى احد بينما
كانت ضحكتى تكاد تعلوا متخيلة الشخص الذي سيجد كيلوت لبنى دخلت غرفتى مسرعةلأجد
هانى قد ارتدى ملابسة فحضنته وطبعت قبلة على خده لم ترضه فمصصت له شفتاهليرضي، قلت
له ثوانى اخد حمام والبس، دخلت الحمام مسرعة فقد كنت ارغب فى خلعذلك الفستان قبل
أن يدرى هانى بأنى عارية تحته، أخذت دش سريع وخرجت لأرتدىملابسى لننزل للسهر
بالنادى الليلى نزلنا النادي وكان جوه رومانسيا كالعادة،وطلب هانى العشاء وزجاجة
النبيذ التى اعتدت عليها وجلسنا نضحك ونتحادث بينماكانت عيناى تترقبان دخول لبنى.
بعد قليل ظهرت لبنى مرتدية زيها الليلى الذييبرز مفاتن جسدها بتلك البطن العارية
التي تتلوي كجسم ثعبان أثناء سيرها، كانتلبنى تتلفت حولها فمن الواضح أنها كانت
تبحث عني، رفعت يدى لها حتى تجدنى وانااقول لهانى لبنى وصلت، قال لى هانى ياااه ده
انتوا بقيتوا اصحاب خالص، شاهدتنىلبنى فأومأت لى وإتجهت لتبادلنا التحية بينما أنا
اقول لهانى ليه ما نعزمهاشتقعد معانا ... طول فترة شغلك كانت هى بتونسني واتغدي‎
عندها،قال لى هانى اوكي،وصلت لبنى وسلمت علينا ودعاها هانى لرفقتنا فإعتذرت وبدأت
أنا فى الإلحاح حتىوافقت وجلست معنا، بدأت كؤوس النبيذ تدور بيننا مع حديث ودي،
بينما كنت اناارغب فى الإنفراد بلبنى قليلا فقلت لهانى أرغب فى الذهاب للحمام،
ووجهت حديثىللبنى ممكن تيجى معايا؟ وكأنى اريدها حتى لا أذهب وحيدة لمنطقة
الحمامات بينماكانت نفسي ترغب شئ اخر، ردت لبنى وهى تقوم طبعا، ذهبنا للحمام
وبمجرد دخولناحتى بدأنا فى الكلام فى نفس اللحظة كل منا ترغب فى الحديث لصديقتها،
ضحكنا سوياعندما وجدنا ان احدنا لا تسمع الأخري فجذبتها من يدها ودخلنا احد
الحماماتوأغلقنا علينا الباب، بمجرد وجودى معها وحدي أطبقت على شفتيها أتحسسهما
بشفاهيفقد كانت طعم قبلتها رائعة مع طعم النبيذ الذي لا يزال بفمي، بادلتني لبنى
حركات اللسان والشفاه حتى ارتوي فمينا، قالت لى قوليلى فين الكيلوت؟؟ قلت لهاليه
بتسالي؟؟ قالت لى انا لمحت واحد راجل ماسكه فى ايده وهو ماشي امام البوتيك ... كان
مخبيه فى ايده لكن انا طبعا عرفته، قالتها وعيناها كلها علامات استفهامبينما غرقت
انا فى ضحك متواصل حتي جلست على ارض الحمام من كثرة الضحك وهىتتعجب، بدأت اجيبها
من بين ضحكاتى بينما كنت جالسة على الارض لا استطيع القياموهي واقفة تنظر لى
بدهشة، وحكيت لها ما فعلت وكيف تركته بالمصعد، قالت لبنى كدةبرضه يا مديحة ...
تسيبى الناس تتفرج على كيلوتى، قلت لها وايه يعنى هو فيه حديعرف انه بتاعك ...
خليهم يشموا ريحة كسك ويستمنوا عليه، فكرت لبنى قليلا ثمبدأت مثلى فى الضحك بينما
يتناثر بيننا الكلام عن الرجل الذي شاهدته وماذاسيفعل وكيف سيتشمم رائحة كسها وقد
يعرضه على بعض اصدقائه ليتشمموا معه رائحةلبنى، ضحكنا كثيرا حتى بدأت يداي تتسلل
على جسم لبنى التى اقتربت منى وكان كسهافى مواجهتي من تحت بنطلونها الجينز، مددت
يداى وانا لا ازال جالسة لأفك لهازرار وسوستة البنطلون ولأسحبه لأسفل وأعري كسها،
كان البنطلون ضيقا مما جعلفخذاها منطبقان فأخذ لسانى يتسلل بين فخذاها ليصل
ل*****ها محاولا سحبه خارجكسها وفخذاها، بينما يداي تحتضنانها من طيزها وتداعب
لحمها اللين فقد كانتطيزها ترتج مع حركة يداي فكانت مثيرة، كنت اجد صعوبة فى نيل
*****ها فأعطتنىلبنى ظهرها وإنحنت للأمام ليبرز كسها بالكامل من الخلف وقد ساعد
على بروزهانضمام فخذيها ولم أتاخر أنا فى الإنقضاض على ذلك ال***** الذى كان قد
إنتصبفبرز وكأنه ينادي فمي، كانت أول مرة أري شرج لبنى بوضوح فى وضعيتها هذه وإن
كنتقد تحسسته سابقا بدات أداعب طيزها وشرجها بأصبعي بينما كان لسانى منهمكا بداخل
كسها ينهل منه، لم تتوانى لبنى فى الإستجابة فقد كانت مخمورة مما عظم شهوتهالتبدأ
إهتزازات جسدها مع صدور أصوات تمحنها ولأري عن كثب تلك الإنقباضات التيبدأت فى
مهبلها لتدل على بداية وصولها لنشوتها وفى ذلك الوقت وبدون اى قصد منيضغط إصبعى
على شرجها بينما كان يداعبه ليدخل جزء منه بداخل شرجها ولتطلق لبنىصيحة وهى تجذب
رأسى بشدة على كسها معلنه وصولها لما كانت تبتغي. جلست لبنى علىالتواليت لتسترد
أنفاسها بينما وضعت أنا رأسى على فخذها لتحتضن رأسى وتداعببأناملها شعري فى حركات
رقيقة، حتىإستردت انفاسها فقلت لها يلاااا اتاخرنا علىهاني، قالت لى وإنتى ...
انتى لسة، فقلت لها مش مشكلة هانى يعوضنى لما نطلع،وخرجنا سويا ونحن نضحك بينما
كنت اذكرها بالرجال الذين يشمون الأن رائحة كسهالتخجل وتحمر وجنتاها عدنا لنكمل
السهرة سويا مع هاني بين الضحكات والقفشاتومحاولت هانى لوضع يده على افخاذي من
أسفل المنضدة لكي لا تراه لبني حتي يصللكسي، بينما كانت لبني فى المقابل تحاول
تحسس ساقي بقدمها العارية من اسفلالمنضدة لكي لا يراها هانى بينما كنت أنا الفائزة
بينهما فقد صار جسدي هوهدفهما ومرتعهما بينما الخمر تلعب بعقلي، كانت سهرة ممتعة
قضيناها سويا لنصعدبعد ذلك لغرفنا بينما عينا لبنى تتوسل جسدي لقضاء تلك الليلة
معها ولكن لم يكنذلك ممكنا فصعدت مع زوجي ليفوز هو بجسدى وكسي فى تلك الليلة
ليمتعهما ويتمتعبهما، الشئ الوحيد الجديد الذي حدث بهذه الليلة هو أن هاني لاحظني
بعد نشوتنابأني وضعت يدي بين فخذاي ليتبللا من مائه وبعدها وضعتها على فمي محاولة
الإعتياد على طعم مائه، لم أكن أدري أنه قد رأني ولكنه قال لي ايه رأيك حلو ولالا؟
قلت ايه هو؟ قال لى اللي دقتيه دلوقت، إبتسمت فى خجل فقد علمت انه رأنيليقوم هاني
واضعا جسدى بين فخذاه وقضيبه المدلي أمام وجهي ، لم يطلب مني عمل شئولكني فهمت
وإستجبت فالخمر تعطي المرء جراءة غير متوقعه، فامسكت بقضيبه اقبلهولتتحول قبلاتي
للعق عنيف لقضيبه ولقد كان لما فعلت بتلك الليلة مكافأة بفوزيبنيكة أخري لكسي من
هانى لننام ليلتنا بعدها منهكين من كثرة الجنس صباح اليومالتالى طلب منى هانى
ارتداء المايوه للنزول للشاطئ ولكنى كدت اصرخ وتمالكت نفسيبأخر لحظة، ففي شدة
متعتي مع لبنى كنت قد نسيت المايوه لديها بالحجرة امس، فكرتسريعا ماذا اقول لهانى،
أأقول له انك ذهبت عدة ساعات للعمل لتعود وتجد زوجتك قدفقدت مايوها لا يكاد يري؟؟؟
قلت له سريعا المايوه عند لبنى فقد طلبته منى امسلتعيد إصلاحه وتثبيته بشدة، فقال
لي اتصلي بيها وشوفى عملت ايه، إتصلت بلبنىبالبوتيك ولكن لم يرد أحد فعلمت انها لم
تفتح البوتيك بعد فقمت بالإتصالبحجرتها لترد عليا وسالتها لبنى خلصتى تصليح
المايوة ولا لسة، لتضحك لبنى علىسماعة الهاتف فقد وجدت مايوهى ملقى على سريرها بعد
عودتها امس، وصرت انا اكلمنفسى على الهاتف حتى لا يشعر هانى بشئ، فاقول ها خلصتيه
... طيب انا جايه اخذهمنك، واغلقت السماعة وقلت لمحمود حاروح اجيبه من لبنى ... هى
لسة فى غرفتها،وذهبت لتلك الشقية وأنا أسارع خطواتي لأطرق باب حجرتها وتفتح لي وهى
تكاد تقعمن شدة الضحك بينما دخلت أنا أضربها على مؤخرتها ضربات خفيفة كعقاب لها
على عدماعلامي بأني نسيت المايوه، وبين ضحكاتنا وهزارنا كانت تذكرنى بأنى قد أخذت
كيلوتها وعلقته بالمصعد بينما ستفعل هى ذلك بمايوهى الملئ برائحة كسي، ضحكناكثيرا
لنتوقف بعدها ونبدأ فى تقبيل بعضنا بعضا ولنتناول افطارا شهيا سويا، لميكن افطارنا
كافطار باقى النزلاء فقد كان افطار كل منا عبارة عن ذلك الشئالمنتصب فى مقدمة كس
صاحبتها وتلك الشفرات اللينة والممتعة، فأكلنا حتى شبعناوقذفنا شهوتنا ولاذهب
بعدها الي هانى وتذهب هى الى البوتيك مر ذلك الإسبوعسريعا بينما كان يومي بالكامل
ممتلئ بالجنس ومقسما بين زوجى هانى ولبنى التىكنت أختلس اللحظات لألتقى بها سواء
فى غرفة تغيير الملابس فى البوتيك أو فىحمام النادي الليلى الذي شهد فضها لبكارة
شفتاي بأول قبلة من إمرأة، لم يحدثجديدا فى حياتى الجنسية سوي إعتيادى على طعم ماء
هاني وأصبحت اتذوقه يومياوأذيق بقاياه من كسي للبنى، وكذلك شرجي الذي بدأ الإعتياد
على أصابع لبنيالرفيعة بينما لم يحاول زوجى أكثر من تمرير إصبعه على شرجي بعد
شكواي من الألمفى أول مرة حاول بها ذلك، كما تعلمت عدة أوضاع جديدة لممارسة الجنس
ومنها وضعالسجود الذي وجدت متعته اكبر من الوضع المعتاد حيث يتيح للقضيب التسلل
بمقدارأكبر للداخل كما مارست الجنس وأنا فوق هاني وأعطانى ذلك قدرة أكبر فى التحكم
وإدخال قضيبه بالقدر الذى ارغبه وفى الوقت الذي ارغبه، وقد حدث أيضا فى أحدالمرات
أن صب هاني مائه على جسدي بينما كنت أنا أمارس تعذيب رأس قضيبه بفمىوشفتاي فتبلل
بطنى وثدياي من ماءه، لأغمس اصبعي فى مائه وأتذوقه ووقتها ضحكهانى لما افعل وكان
ممددا بجواري، فقمت ممسكة بيداه بأحد يدي وإعتليته وأمسكترأسه بيدي الأخري وقمت
بإدخال ثديي المبلل من مائه فى فمه ليصرخ ويحاول التملصبينما كنت أستغل صرخاته .
وإفتاحه لفمه بإدخال المزيد من ثديي بداخل فمه لأذيقهماء خصيتيه، ضحك هانى كثيرا
بعدها فقد كان رجلا ممتازا فى الجنس وفى عبث الجنس. فى اليوم الأخير لنا فى الفندق
وقف هانى ليحاسب موظف الإستقبال بينما إستأذنتأنا لأودع لبنى فذهبت لها البوتيك
وكانت تعلم باننا سنغادر اليوم، كان لقائنافراق العشاق فقد كانت نظراتها حزينة
بالرغم من انها قد قالت لى بانها تمارسالجنس مع بعض النزيلات من الشواذ لكن كانت
هناك علاقة خاصة بيننا، دخلنا حجرةتبديل الملابس كعادتنا ولنتعانق وسط بعض الدموع
فقد أحسست فعلا أننى سأفتقدلبنى فقد إعتدت عليها وعلى ضحكاتها، لم تكن حالتنا
النفسية تسمح بأن نمارس اخرجنس سويا ولكننا كنا نشعر بالفراق فطغي جو حزين على
لقائنا، قبلتها قبلة سريعةفى فمها وتبادلنا ارقام التليفون على وعد مني ومنها بان
نلتقى مجددا ونصبحاصدقاء للأبد، خرجت وذهبت لزوجى هانى فقد كان انهى اجراءات
مغادرتنا بينما لبنىتنظر نظرات حزينة وتلوح بيدها للوداع وألوح انا لها واخرج مع
هانى لنغادرالفندق عائدين لحياتنا المعتادة

مذكرات فتاة تعشق الجنس1


خرجت من شقة هشام .وزوجي هانى يتبعني، لا اعلم هل سيقتلني أم ماذا سيحدث لااعلم،ركبنا المصعد وبداخل المصعد بكل هدوء قال لي أنت طالق ، وبوصول المصعدللدور الأرضي كانت آخر مرة أرى فيها هانى، لكي تعرفوا كيف تم ذلك يجب أن تعرفواقصتي من البدايةابدأ قصتي بأن اقدم لكم نفسي، أسمى مديحة ... فتاه فى السابعة و العشرين من عمري،نشأت فى أسرة مكونة من أبى وأمي وأختي وأنا، والديا لم يقصرافى تربيتي أنا وأختي،كان والدى متوسط الدخل اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ولكنه لا يبخل علينا وعلى بيتهبشيء، وكان يقدمنا وأمي علىمتطلباته الخاصة، فكنا لا نطلب شئ إلا وكان يحاولجاهدا تلبيته، أتممت تعليميوتخرجت من كلية التجارة جامعة الإسكندرية، وتمتخطبتي وزواجي على هانى، كان زواجاتقليديا، ولكنى اكتشفت أن زوجي هانى إنسانطيب القلب، ويحبني لأقصي درجات الحب،فنما حبه فى قلبي الذي لم ينبض لأحد منقبله، ما عدا أوهام الحب فى سن المراهقة،والتى عرفت وقت زواجي إنها لم تكن حباولكن أوهام وخيالات. زوجي هانى متيسر الحالفهو يعمل فى التجارة، ولديه شركةلبيع وتجارة الأقمشة، بدأنا حياتنا الزوجيةبالتفاهم والحب، وبدأ زوجي يعلمنيكيف أمارس الجنس، فأنا لم تكن لي أية خبرة فى هذاالمجال، سوى بعض القصصوالروايات التى يتناقلها البنات فى المدارس الثانوية. أوليوم لزواجي كنتمرتعدة وخائفة، فطالما سمعت عن هجوم الرجل، ومحاولاته لفض بكارتيالتى ظللتأحافظ عليها لسنوات، ليفضها فى اقل من ثانية، وقصص الألم الذي يصاحب فضالبكارة، ولكن والحق يقال، لم أجد أى من هذا الكلام مع زوجي فى أول ليلة، وبعدانتهاء العرس، وصلنا الأهل والأصدقاء بالزفة إلى شقتنا، وصعدنا إليها ومعنا أبىوأمي وأختي، دخلنا جميعا الشقة وباسنى أبى وأمي وأختي، وتمنوا لنا حياة سعيدة،وخرجوا وأغلقوا الباب خلفهم، وددت وقتها أن اخرج معهم فالخوف والرعب يتملكانقلبي،ولكن ابتسامة رقيقة من هانى أعادت إلى قليلا من الطمأنينة. ها أنا ذاوحيدة الأن معهانى، بماذا يفكر الأن؟؟ هل الفريسة أصبحت تحت يديه الان؟ لاأستطيع النظر مباشرةفى عينيه لأعلم بماذا يفكر، ولكنه قطع الصمت بقوله مالك؟؟فيه ايه؟؟ ، أفقت ورديتعليه ولا حاجة ، قال لي مكسوفة؟ ضحكت ضحكة خفيفة وقلتله أول مرة أكون بمكان وحديمع شخص غريب، قال لي غريب؟؟ أنا جوزك دلوقت ... أنامن اليوم اقرب الناس ليكى اقربمن اهلك، قلت له آسفة أعذرني لسة الوضع غريبعليا شوية، قال لي أنا فاهم ما تقلقيش،ومسك يدي بحنية وذهبنا فى اتجاه غرفةالنوم، دقات قلبي تتسارع، ها هي الغرفة التىيحكون عنها الأهوال، عند بابالغرفة توقف وأصر أن يحملني ويدخل بى من باب الغرفة،خيالاتي تتصارع، هلسيلقينى على السرير ويجثم فوق صدري لينتزع من شرف بكارتي؟ هلمن الممكن أن يكونبهذه القسوة؟؟ ، حملني كالطفل بين يديه القويتين اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ودخل بى من بابالغرفة،وبمجرد دخوله، أنزلني من بين يديه، ونظر فى عيني، وطبع قبلة حانية علىجبهتي،وقال لي سأخرج وادعك تغيرين ملابسك، ها هي كل مخاوفي تتبخر، ياليت البناتيعلمنأن ما يسمعن عن الرجال هي أكاذيب، أو يا ليت كل الرجال مثل هانى، خرج هانىوأغلق الباب خلفه، وبقيت وحيدة بالغرفة، كانت ملابس ليلة الدخلة ممددة علىالسرير،بدأت اخلع ملابسي، حتى أصبحت عريانة كمثل يوم ولدتني أمي، طبعا قبل يومالفرح قمتبنتف كافة الشعر الموجود بجسمي حسب توصية أمي، فأصبح جسمي فى نعومةجلد الطفلالرضيع، ولا توجد أى شعرة بأي جزء من أجزاء جسمي، توجهت ناحية السريرلألبس ملابسليلة الدخلة، تلك الملابس التى سترى فض بكارتي،
أثناء مروريناحية السرير لمحت نفسيبالمرآة الموجودة بالغرفة، توقفت وتطلعت إلى جسمي، قواممعتدل، ثدي منتصب، حلماتوردية اللون، شق كسي يظهر من بين أفخاذي وأنا واقفة،وكسي المتورم كمؤخرة الطفل،يجعل فارقا بين أفخاذي، أثناء حركتي يهتز لحمى،وتتضارب أثدائي، فلحمى طرى وإن كانغير متهدل، أكملت مسيرتي، إلى ملابسي، مددتيدي لابدأ اللبس، كيلوت صغير لا أعلملماذا صنعوه، فهو لا يدارى شيئا، حجمه لايتجاوز نصف كف يدي، لبسته ونظرت إلى نفسيبالمرآة، فلم أجد تغييرا فى شكلي وأناعارية، فهو لم يدارى شيئا منى، بل على العكسقد زاد من تعرية كسي، فهو ,أصبحكالإشارة أن هنا يوجد شئ يجب أن تنظر له، لبست بعدهقميص النوم، يا للهول أنيلا أزال عارية، كيف أخرج لزوجي بهذا المنظر، إني لا أزالعارية، خبطات هادئةعلى باب الغرفة وسؤال من هانى إن كنت أريد شيئا أوقظتنى منغفلتي، رددت سريعالأ آنا خارجة، فتحت الدولاب لأجد أول روب ثقيل يقابلني أخذته علىعجل ولبستهلأدارى العرى الذي صرت إليه. فتحت الباب فدخل هانى، كان قد بدل ملابسه خارجا ويرتدى بيجامة بيضاء اللون، نظر إلى وقال لي أخيرا أنت فى بيتك ومع زوجك ياحبيبتي اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار لن أطيل عليكم، سألني فى رغبتي فى أن آكل شيئا، فقلت له إني شبعانة مماقدمفى الفرح، وأجابني بأنه هو أيضا شبعان أخذني من يدي، وذهبنا ناحية السرير،جلسناعلى طرف السرير، نظر إلى عيناي وهو ممسك وجهي .وبكفي يديه، كنت مرتعبةفها هي حانتاللحظة الحاسمة، اقترب هانى بوجهه منى حتى بدأت اشعر بأنفاسهالملتهبة على بشرةوجهي، مددت يديا وقبضت على يديه وعيناي مسدلتان لا أستطيعالنظر إلى وجهه، شفتاهتلمس وجنتي وخدودي، لقد طبع أول قبلة على خدي الأيمن،انتقل بعدها بشفاهه على خديالأيسر، بدأت شفاهه تجول فى أنحاء وجهي، وأنفاسهتلهب كل جزء فى وجهي، بدأت الرغبةتتملك فى جسمي، هذه الرغبة التى كتمتهالسنوات طوال، بدأ جسمي يشعر بشعور غريبعليه، ولكن الخوف كان أقوى من أية رغبةفى تلك اللحظات، يبدوا أن هانى شعر بى، فكماعرفته بعد ذلك مرهف الحس، سألنيخايفة، كنت أتمنى أن يسألني هذا السؤال، أجبت فورانعم، قال لي ما تخافي أنازوجك ولست جلادك، تأكدي أنى لن أفعل أى شئ يمكن أن يؤذيكفأنا احبك، قال هذهالكلمات وهو يرفع وجهي بيديه وينظر فى عيناي، لأول مرة فى هذااليوم اشعربالراحة، ابتسمت له من قلبي ، قلت له يا حبيبي ، أشكرك لأنك بالرقة دى،قال ليأنا عارف انك خايفة من أول يوم واللي بيحكوه عنه، أقولك فكرة أيه رأيك بلاشب
نعمل حاجة أول يوم وممكن نصبر لثاني أو ثالث يوم، نكون أخذنا على بعض أكثر،أعاد ليالحياة، شعرت بمشاعر داخليب تجاه هانى بأنه ملك حياتي المتوج، حمد ****بداخلي علىهذا الرجل، وفى قرارة نفسي صممت أن أعيش تحت قدميه طوال حياتي التىلم أعرف وقتهاأن الأيام ستبدل هذه المشاعر، أنزل يديه من على وجهي وسألني ممكنتشيلي الروب الليلابساه، كان الاطمئنان قد حل بقلبي ولكن الخجل، ماذا أفعلبالخجل؟ لم أرد وضحكت،بداخلي أتمنى الان أن أجعله يرى ويتحسس كل جزء بجسميولكن لا أستطيع أن أنطق، كانهانى خبيرا بالنساء، ففهم معنى الضحكة مد يديهوبدأ يبعد الروب عن جسمي اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار تركته ولمأحاول منعه، فأنا أيضا أريد نفى أن يرى جسمالمرأة التى إختارها شريكة لحياته، بدأجسمي يظهر من تحت الروب، أبعد هانىالروب عن جسمي وكنت جالسة، طلب منى الوقوفليستطيع إكمال خلع الروب، وقفت أمامهوانزل الروب من على جسمي، كان هو لا يزالجالسا على طرف السرير، ووجهه فى مقابلصدري تماما، والروب ممدد على الأرض، نظرتبطرف عيني إلى وجهه، لأجده فاغرا فاهينظر إلى أثدائي الظاهرة من تحت قميص النومالشفاف، شعرت بنشوة من نظرات هانىلجسمي، وفىنفس الوقت شعرت بالخجل، فأنا بهذهالملابس مثال لتعرية اللحموإثارة الشهوات وكافة غرائز الرجل، حاولت أن اجذب الروبمن على الأرض لأسترنفسي، ولكنه جذبه من يدي، وقال لي لقد اتفقنا مش حنعمل حاجةالنهاردة، لكن لازمناخد على بعض، تخلت يدي عن الروب وقررت أن اترك نفسي له يفعل مايريد، فقداطمأن قلبي له، مد يديه يلمس جسمي من فوق قميص النوم، وقال لي جسمك خطير،وضعيداه فوق بطني وصعد بها قليلا قليلا حتى وصل إلى صدري، ها هو قد وضع يديه علىصدري، وقتها لم اعد احتمل الموقف، فأنا الآن قد بدأت أشعر بنداء الجسد، أشعربالشهوة، سوائل بدأت تبلل كسي، صدرت منى تنهيده وهو يعتصر ثديي بيديه، ومالجسميكله نحوه، فلم أكن قادرة على الوقوف، سندنى بيديه وأجلسني على السرير،وعاد ثانيةبيديه ليعبث بأثدائي، بدأت بأشعر لأول مرة بمتعة، هذه المتعة التىتعرف بمتعة الجنس،مع هذا إني حتى لا أستطيع الجلوس، لقد مال جسمي لأجد نفسيمنبطحة على السرير، بدأهانى يرفع قميص النوم من على جسمي ليتعرى لحمى الأبيض،وأشعر الان بحرارة كفيه علىجسمي، و ها هو يقترب برأسه من بطني، أنفاسه الحارةتلهب جسمي، يطبع قبلاته علىبطني، يداه تمس بثديي يعتصرهما برفق، يقبل سرتيويدخل لسانه بداخل سرتي، عند هذهاللحظة لم أعد أحتمل، بدأت أشعر أن صوتي عالي وأنا أتأوه من شدة اللذة، بدأت كلماتبدون معاني تخرج من فمي اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار بحبك يا هانى،بحبك، حرام عليك، أأأاخ، أأاه ، وكلما نطقتبكلمة من هذه الكلمات، يتبدل بأداءهانى فتتبدل الأماكن التى يعبث فيها بجسدي، لاأستطيع أن أتأكد ولكنى اعتقد انهيرضع حلمتي الآن، فأنا لا أشعر بالدنيا من حولي،خلع عنى هانى قميص النوم لأصيرعارية ما عدا هذه الكذبة التى يسمونها كيلوت، جذبنيهانى على السرير حتى أصبحتمستلقية بكاملي على _السرير، ونام بجواري يحتضن ويلقى فىأذني بكلام معسول،وبدلا من القبلات على خدي أصبحت قبلاته على فمي، لا أعرف ماذايحدث، كيف تدخلشفتاي داخل فمه، كيف يمتص لساني، لم يكن عندي أجوبة فى هذه الليلةسوى أن مااشعر به هو شعور لم أشعر به مطلقا، وأعتقد أن الرعشة أتتني عندما كان يمصلسانيويده قابضة على حلمة ثدي وشعرت بشيء صلب يحتك بفخذي، عند هذه اللحظة فقدت كلمافى الدنيا، ولم أشعر بشيء إلا صباح اليوم التالى استيقظت صباح اليوم التالى لأجدنفسي ممددة عارية تماما على السرير، ويرقد هانى بجواري يغض فى نوم عميق، طبعافزعتلأول وهلة أن أجد نفسي عارية تماما، هل نمت طوال الليل بهذا الشكل، يالخجليمن هانى، رمقته بأطراف عيني وهو نائم، انه يرتدى ملا بسه الداخلية فقط،تذكرت ليلةالبارحة بخيالي، يا لها من ليلة، لم أكن أتخيل أنه فى وقت منالأوقات يمكن أن يعبثأحد بتفاصيل جسمي إلى هذا الحد، هل لا زلت عذراء كما__وعدني أم أنه انتهز فرصة غيابيعن الوعي وأفقدني بكارتي؟؟ أنا لا أشعر بأيألم فى كسي بل أشعر بيقظة تامة وصفاءذهني هائل، انه لا يزال نائم، نظرت إلىوجهه، زوجي وسيم، جسمه رياضي رائع، أحاولبعيني أن استكشف جسده الذي لم أستطعاستكشافه أمس، يوجد بروز واضح بين فخذيه يدلعلى أنه يمتلك شئ هنا لم أره حتىالأن، قلت فى نفسي أقوم قبل أن يستيقظ لأستر هذااللحم العاري، فأنا لا أدرىحتى الأن أين ملابسي، تحركت على السرير فأصدر السريرأنينا يدل على معاناته منليلة البارحة، فتح هانى عينيه، فلقد أيقظته حركتي وصوتالسرير، حاولت التحركبسرعة لأجد أى شئ يسترني، فلا زلت غير قادرة على مواجهتهمجردة تماما منملابسي، إلا أنه كان أسرع منى، وامسك بيدي، وجذبني على صدره المغطيببعض الشعرالناعم، قال لي صباح الخير يا عروسه، قلت له صباح النور وأنا اقترب منهأكثرحتى لا أدع مجالا لعينيه فى النظر إلى لحم جسمي اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار قبلني قبلة على شفتي وقال ليايه أخبارك النهاردة، إن شاء **** تكوني احسن، كانت يده وقتها على ظهري العاري،وأنامله تعبث بظهري بنعومة وخفة، قلت له احسن كويسة الحمد لله، كنت ارغب فىسؤالهعن بكارتي، هل لازلت أملكها أم فقدتها وأصبحت امرأة مفتوحة الأن؟؟ طبعالم أستطعسؤاله، قام هانى من على السرير، ونظرت أنا نظرة مسرعة لأبحث عنملابسي، بوجدتها عندالطرف الأخر من السرير، مددت يدي لأسحبها، أمسكها هانى،وقال لي حتعملي ايه، قلت لهسألبس هدومي، جذبها من يدي وقال لي لأ خليكيعريانة، ضحكت وقلت له ما أقدرش، قال ليأنا وعدتك إمبارح إني ما أعملش حاجة،لغاية ما ناخد على بعض، لكن إنتي كمان لازمتساعديني، ولازم تؤهلي نفسك إني أناجوزك وما فيش كسوف بيننا، فكرت سريعا، فكلامهمنطقي يجب أن أعد نفسي وأساعدهلنصير أزواج سعداء، لقد كسر هانى حاجز الخوف بداخليأمس، وأشعرني بمتعة لمبأتخيلها فى حياتي، حتى صار ألم فقد البكارة شئ هين أمامالمتعة التى يمكن أنيعطيها لي، تخلت يدي عن ملابسي وتركتها تسقط على الأرض، نظر ليوقال أنا أريدكعارية، أنت فى بيتك، مملكتك، ومع زوجك، ولا يوجد أحد غيرنا، قلت لهلكن مشقادرة استحمل نظراتك، بص بعيد، ضحك وامسكني وقال لي لأ مش حابص بعيد، إنتيإلليبصي لعيوني، شوفيها وهى بتتفرج على كل حتة فى جسمك، ونظرت لعيونه، فأراهاتنطلقبين ثنايا جسمي العاري وتستكشف كل جزء فى جسمي، شعرت بخجل شديد، ولكن أيضابرغبة ومتعة شديدة فى نظراته الملتهبة للحمي، حاولت أن أضم يديا لأستر بعض منجسمي،لكنه أمسك يديا بقوة، وأصبحت غير قادرة على ستر أى جزء من جسمي، ووقفينظر إليثدياي المنتصبان، بطني، حتى أصابع قدماي كان ينظر إليهما، بدأ يكلمنيبهمس، عارفةأنا شايف ايه دلوقت، شايفك عريانة، شايف بزازك، صرخت بتقول ايه،أعادها لي مرةثانية بزازك، ضحكت وحاولت أتملص منه، أرغب فى تغطية نفسي اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار أشعربخجل شديد، ولكن فىنفس الوقت أتمنى أن يمنعني وأن يظل فى وصف جسمي، وفعلا قامهانى بإمساك ذراعي بقوةومنعني من الحركة ليكمل جولة عينيه فى أنحاء جسديالعاري، قلت له بنبرة دلال وضحكأنت قليل الأدب، قال لي ليه؟؟ علشان قلت بزازك،وهى إسمها ايه؟ ليها إسم تاني؟ضحكت، بدأت أشعر بالألفة مع عيون هانى، بدأتأشعر أن جسدي ملك له،
ساحته حيث يصولويجول كيفما بدا له، طلب مني أناستدير، ضحكت، وتمنعت، أدارني ووقف يتأمل جسمي منالخلف وهو يقول، أنتي مكسوفةمن ايه؟؟ ما أنا إمبارح عاينت كل حتة فى جسمك، حتىبالأمارة فيه حسنة جنب شفة .... وقبل أن يكمل كلامه تذكرت أنه يوجد حسنة بجوار شفة .
كسي اليسرى عرفت أنهرأها، الهذا الحد استكشف جسمي بدون أن اشعر، التفت إليه بسرعةووضعت يدي علىفمه وقلت له أوع تكمل، كنت فى شدة الحرج، أزاح يدي وقاللى ليه ماأكملش؟ أنتيمش مراتى،؟ قلت له أسكت، قال لي أوكي مش حاقول دلوقتي، لكن تأكدي إنيحاقولك فىوقت من الأوقات، أخذني فى حضنه وبدأت شفاهه تجول على وجهي، كان ما سبق منعينيهوكلامه كفيلا بأن يشعل رغبة بنت خبيرة فما بالكم بى أنا التى لم تعرف شئ عنالجنس. اخذنى فى قبلة طويلة الهبت الشهوة العارمة فى جسدى مع ذكريات متعةالليلةالسابقة، حتى بدأت أشعر بخروج سوائل من كسي لتبلل شفراتي وأفخاذي، أفقتعلى صوت طرقعلى باب الشقة، تركنى هانى فكدت أن أسقط على الأرض، سندنى حتى جلستعلى السريرأحاول أن أسترد قدرتى فى التحكم فى جسدى وأنفاسي، قال لى يبدو أنالأهل جاءواليطمئنوا علينا، ولبس ملابسه مسرعا، حيث كنت لا أزال جالسة عارية،لم أستطع بعدالسيطرة على نفسي، قال لى أنا رايح أشوف مين، وانتى البسى بسرعة،وقتها نظرت لهوقلت لأ مش انت اللى طلبت منى ابقى عريانة، أنا حاخرج كدة، مش دهكل***، ضحك وعادالى واقتنص قبلة من شفتاي وخرج وأغلق علي باب الغرفة. قمتمسرعة أضع أذنيا علىالباب لأسمع من الآتى، سمعت صوت أبى وأمي بالخارج، وهمايتصايحان، صباحية مباركة ياعرايس، وصوت الزغرودة يجلجل بالمنزل وضحكات هانىوأبي وسؤال أبى ايه ده ياراجل ليناربع ساعة على الباب، وتعقبها الضحكاتالعالية، لبست ملابسى مسرعة، لأول مرة منذحوالى إثنى عشر ساعة يستر لحمى العاري اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار خرجت لاقابل أهلى وقبلت أمى، طبعا كانتملامح السعادة والراحة باديةعلى وجهي، مما طمأن أمي بأنى سعيدة فى زواجي، كنتوقتها فى عالم اخر بعيدا عنكلام الجلسة، كنت أتمنى فى نفسى أن يغادروا مسرعين،فأنا أرغب فى العودة مرةأخرى لما كان هانى يفعل بى، أحاول التركيز معهم ولكن يدورببالي كل كلمة قالهالى هانى، وكلما تذكرت أنه رأي الحسنة على كسي أضم أفخاذى لاإراديا كأنما أحاولأن اداري كسي، ويحك يا هانى ماذا إستطعت أن تفعل بعقلي، لقد ملكهانى عقليوتفكيري، يا له من بارع فى ليلة واحدة إستطاع أن يفعل بي هذا، ليتنىعرفته منزمان، صممت فى عقلى أن أسلمه نفسي بمجرد ادادخروج أهلي من باب الشقة، كل هذهالأفكار تدور برأسي، وأنا أحاول التركيز مع الجلسة لكنى أجد نفسي شاردة مرةأخري فىأفكاري، ولا أفيق إلا على صوت ضحكة عالية من أبي. مرت جلسة الأهل سريعاوتركونا،وبمجرد مغادرتهم نظر لي .هانى وقال يلا، قلت يلا ايه، قال اقلعي زى ماكنتي، قلت لهده بعدك وضحت، حاول أن يمسكنى لكنى تملصت منه سريعا وجريت فىالشقة، بدأ يجري خلفيونحن نتضاحك ونتصايح وهو يحاول أن يمسكني ويطالبني بخلعملابسي وأنا أتمنع، قضيناوقتا لذيذا فى الجرى والضحك حتي تركت نفسي أخيرا أقعبين يديه وانا أتصنع التعب منالجري وعدم قدرتي على مقاومته، كنت أتمنى انيجردني من ملابسي لأصبح عارية مرةأخري، لقد تعلمت متعة العري أمسكنى هانىأخيرا وأنا أضحك، واتصنع التعب لكى اتيح لهبان يفعل ما يشاء فى جسدى، فقد شعرتبالألفة تجاهه، وتضاعف حبى له مرات عديدة فىليلة واحدة، حضننى هانى، وإنهالعلى شفتاى يقبلهما ويلعقهما، احاول التمنع ودفعهبيدى، وأثناء محاولاتى التمنع،إصطدمت يدى بفخذه من الأعلى لأجد شئ صلب يحتك بيدي،أبعدت يدي سريعا، إذا هذاهو، انى لم أرى عضوه حتى الان، لكن هانى لا يزال ممسكابشفتاي، فإنتهزت الفرصةلأجعل يدي تحتك بقضيبه المرة تلو الاخري، وكان يبدو منىانى احاول ابعاده عنىوالتملص منه، إحتكاك يدى الهبني، وقبلاته الممتعة جعلتنى أبدإفى الدوار، فبدأتحركتى تخبو، وبدأت تنهداتى تظهر للأسماع، عندها رفع هانى شفتاه منعلى فمى،وحملنى بين يديه القويتين، متوجها نحو الاريكة الموجودة بالردهه، كانتيدايمتدليتان وهو يحملنى، فكان ذراعى يحتك بقضيبه كلما خطا خطوة، مما جعلني اشعربرغباتى الدفينة تخرج إلى الحياة، تمنيت أن أثبت يدي على قضيبه وأتحسسه، لكنخجلىمنعنى، وصل هانى للأريكة ومددنى عليها برفق اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار وأنا متمتعة بما يفعله بى،وبدأ مرةأخرى فى أكل شفتاى بنهم شديد، ولا يرفع رأسه إلا وتصدر منى اَهه غيرإرادية تنم عمايحدث بجسدى، ترك هانى شفتاى وبدأ يقبل ويلحس حلمات أذناى، ويداهتكشف صدرى، بداترأسى تتلوى من أنفاسه على اذني، فبدأ يهمس لى بكلمات رقيقة لاأستطيع تذكرها الأن،لأنى كنت وقتها بدأت أغيب عن الوعى، عندما كان أول ثدى مناثدائي فى كف يده، دقائقمرت أو ساعات لا أدرى، لأبدأ أشعر من جديد وهو يسحبكيلوتى الصغير من بين فخذاي،كان قد وصل إلى ركبتاي، حاولت النهوض لكنى لمأستطع، جسمى كله مفكك، بدات أهذى، لألأ بلاش، مكسوفة حرام عليك مش قادرة اقوم،قبل أن أكمل جملتى كنت قد عدت عارية مرةأخري، وهو واقف عند الطرف الأخر منالأريكة، ممسكا بقدماى ويلعق باطن قدماى، لمأستطع تحمل حركاته، وظلت الكلماتتخرج من بين شفتاي، لا أعرف هل هى كلمات أمتأوهات، كل ما اعرفه أنه كان إحساسبالمتعة، بدأ هانى يلعق كعبى قدماى ويتقدم ناحيةهدفه المنشود، الذى اصبح الآنهدفى أنا أيضا، يداه تحسس على أرجلي ويتقدم ناحيةأفخاذى، وأنا خجله منه ومنتأوهاتى التى تصدر لكنى لاستطيع التصرف أو منعها، وصلهانى إلي فخذاي وبدأيقبلهما، وحاول أن يبعدهما لكنى حاولت التمسك وضم فخذاي، إلاإن ضعف ووهن جسمىلم يستطيعا مقاومة أذرع هانى القوية التى ساعدتها رغبتي. أبعدهانى فخذاى ليصبحكسى مباشرة أمام وجهه، كان كسى مبللا وقتها بكمية من المياه لمأعرف لها مثيلمن قبل، عرفنى هانى بعدها بأن أسمها شهد المرأة وذلك لحلاوة طعمها فىفمالرجال، بدأت أشعر بأنفاس هانى الملتهبة تقترب من شفراتى اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار حاولت الصراخ، لكنصراخى تحول لآهات، حاولت إبعاد رأسه ولكنى كنت فقط متمسكة بشعر رأسه، ولا أدرىهلأدفعه أم أجذبه ناحية كسى، وصل هانى إلى كسى ولمسه لا أدرى هل بشفاهه، أمبيده، لاأعلم، كل ما أعرفه أنه بمجرد لمسه لكسى، شعرت بيداي تتشنج على رأسه،وتنطلق من فمىصرخات متتابعة، مع إنقباضات عنيفة فى منطقة الحوض وبرحمي، شعرتأن كل الجزء السفلىمن جسمى ينقبض، وشعرت بعبث هانى فى كسي مما كان يزيد منإنقباضات رحمى وكسي الذىبدأت سوائل غزيرة تندفع منه، لحظات فى هذه المتعة لمأدرى بعدها إلا ويداي تسقطانمن الأريكة، لا أستطيع فعل أي شئ، وذلك الخبيرزوجي قد ترك كسي بعد أن أكل كلسوائله، وإقترب من رأسي، وبدأ يهمس فى أذنىبكلمات حلوة معسولة وهو يحتضن رأسي فىصدره. دقائق ونحن على هذا الوضع حتى بدأتأسترد أنفاسي اللاهثة، نظرت له وضحكت،إبتسم لى وقال لى ايه رأيك؟ إبتسمت فىخجل، قال لى انتى جبتيهم، تعجبت من الكلمةوسالته جبت ايه؟ بدأ هانى يشرح لىقليلا عن الجنس، وأن ما شعرت به منذ قليل هوإتيانى بشهوتي، كنت لم أزل ممددةعارية على الأريكة، ولكن لم أحاول أن أستر لحمي،لماذا أستره، لقد جعلني هانىأراه بعيناي وهو يدخل رأسه بين فخذاي، فماذا أحاول أنأداري الأن، يا له منزوج، بعد خوفى من أول يوم إستطاع التغلب على خوفي، ثم خجلي،إنى فعلا أحب هذاالرجل بدأنا فى حديث ودي وقبلات خفيفة بدأت أنا فيها أن أبادلهالقبلات، وبدأتأضع يدى على صدره، وأعبث بشعر صدره، حتى بدأت أشعر بالرغبة تنتابجسدي مرةأخري، هل من الممكن أن أشعر بكل هذه المتعة وأنا لا أزال بكرا لم يفضغشائيبعد؟ مع العبث بصدر هانى بدأ هو فى التجرد من ملابسه حتى بقى بملابسهالداخلية اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار وإقترب من رأسى وبدأ يهمس فى أذني بكلام عن جسدى وحلاوته، كنت أشعربالمتعة وهويصف لى جسدى، بزازك حلوة، لم أعد أمنعه عن تلك الكلمات ولكنى كنت أبتسمإبتسامةخجل، لحمك حلو وطرى، يا ناعمة، جسمك ممتع، كسك حلو، عندما نطق هذه الكلمةلمأستطع التحمل، قلت له أسكت، ولكنه لم يسكت، بل أمسك برأسي، ووضع فمه على أذنىوبدأ يكرر الكلمة مرات عديدة، كسك حلو كسك حلو كسك حلو، حتى ضحكت، قال لىمكسوفةمن ايه، قلت له الكلمة اللى انت بتقولها، قال لى أمال إسمه ايه؟، قلت لهما أعرفشأى حاجة، قال لى اسمه كسك وكل بنت عندها كس بين رجليها، ضحكت منكلامه، وبدأت أشعربمتعة فى سماع تلك الألفاظ منه. بدأت يداى مرة أخرى تلعببشعر صدره، فخلع هانىالجزء الأعلى من ملابسه الداخلية، وبقى بالكيلوت، فزادذلك التكور بروزا لديه، بدأمرة أخري يقبلني، وفى هذه المرة أمسك يدي ووضعهابين فخذيه، إرتعشت يدي، صحيح أنىتعمدت أن تصطدم يدي بهذا الجزء، ولكنها هذهالمرة صريحة، إن يدى على زبه، سحبت يدىبسرعة ولكنه أعادها مرة أحري بين فخذيه،تركتها هذه المرة بدون أن أحركها، فقطملقاه على قضيبه، قبلاته لذيذة تفقدنيالشعور وإن كنت أعي عن المرات السابقة، هذهالمرة اشعر بيداه وهى تعبث بى، وأينتذهب، إنه الأن .ممسك بصدري، أسفة ممسك ببزي كمايقول هانى، يعتصر حلمة بزي بينإبهامه وسبابته، بينما كامل بزى يهتز فى كفه، شفتاهتتنقل على رقبتى لتقترب منبزي الأخر، يلتقط حلمة بزي الأخر بين شفايفه، ويبدأ فىرضاعتها، تصدر أصواتتنهداتي مرة أخري، مما شجع يده على أن تترك بزي منزلقة إلىأسفل متوجهة نحو كسيمرورا ببطني، توقف قليلا عند بطني يداعبها، مما دغدغنى لأضحك بعض الضحكات وأحاولإبعاد يده عن بطني، طبعا سحبت يدي من بين فخذيه، لأبعد يداه عنبطني، ولكنهأمسكها مرة أخري، وأراد إعادتها لمكمنها بين فخذيه، فى هذه المرة تعمدتأن أفردكف يدي، لألامس أكبر قدر ممكن من قضيبه، وفعلا عندما وضع يدي بين فخذيه،أصبحتكامل أعضائه التناسلية بكفي اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار كان هانى مستمرا فى مداعبة جسمى، وكنت أنا أحاولأن أستطلع هذا الكائن الذى لم أره حتى الأن والمفروض أنى سأقوم بإستضافته بداخلجسدي، وبأكثر الأماكن حساسية وخصوصية بجسدي، بدأت أحرك اصابعي حركات خفيفة لأجدجزءلين بالمنطقة السفلية، وجزء متصلب بالمنطقة العلوية، كانت يدا هانى قد بدأتتصللعانتي، وهو يداعب الدهن المتجمع بمنطقة العانة، وتنهداتى لا تنقطع، وكانترأسهتأكل سرة بطني ولسانه يدخل عميقا بسرتي. وصلت اصابع هانى لأول كسي فلمس*****ي،وجدت أن رد فعل جسمي عنيفا عندما يلمس ***** كسي، فقبضت يداي بحركة لاإرادية علىقضيبه، لأجده شيئا صلبا، وأعتقد أضخم مما كنت أتوقع، فلم أدرى أنهذا العضو الذىكنت أراه عند الأطفال الصغار عندما كانت جارتنا شيماء تبدل لهمملابسهم الداخلية،يصبح بهذا الحجم، وصل هانى لكسي برأسه وبدات أشعر بشفاهه علىشفاه كسي، عندها بدلوضعه، وأصبح مستلقيا بين أفخاذي، حاولت أولا أن أضم افخاذىولكنه قال لي، ساعديني،إنسى الدنيا وكل ما فيها، أنتى الان تمارسين الجنس،تذكري فقط أنك تمارسين الجنسولا تتذكري شئ اخر، طاوعته وتركت جسمى على سجيته،تركته يباعد بين فخذاي كيفما شاء،تركته يبعتصر شفاه كسي بشفتاه كما كان يعتصرفمي منذ قليل، تركته يفعل ما يشاءوتذكرت شئ واحد فقط، إنى أتناك الأن مارسهانى بكسي طقوس غريبة بفمه، فكان يعتصرأشفارى بين شفتاه، ويمتصهما ويجذبهما،ثم بدأ يجذب أشفاري تجاه اليمين وتجاه اليساربيديه، ويجذبهما ليخرج *****يالمتعصب من مخبأه، ويبرز رأسه الصغير، ليجد أمامهلسانا رطبا يداعبه، طبعا كانتهذه الحركات كفيلة بإفقادي الوعي، ولكنى كنت أجاهدلأنى أصبحت مستمتعة، فأنا لاارغب فى أن افقد الإحساس بأي من هذه المشاعر، بدأتأصوات تنهداتئ تعلوا، حتيأصبحت أهات، عندها بدأ هانى فى التحرك، ليستلقى بينفخذاي، وبدأت شفتاه تلثمشفتاي بحريق من القبل المستعرة، وشعرت بشئ أخر يحتك بي من
الأسفل، شئ حار وصلب،أخذ يحتك بشفري كسي أثناء قبلات هاني، مما جعلنى أفقد السيطرةمرة أخري علىجسدي، عندها أبعد هانى فخذاي جيدا عن بعضهما حتي إنه رفع أحد أرجليفوق كتفه،وأنزل يده تجاه كسي اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار عندها شعرت بهذا الشء الصلب وهو يتحرك سريعا بينأشفاري،وكان قد تبلل تماما من ماء كسي، كان هانى بنفس الوقت يمتص حلماتي، فلمأستطعالتركيز من أي مكان تأتي هذه النشوة، فجسدي أصبح كملعب كرة القدم الملئبمجموعةمن اللاعبين المهرة، كل منهم يعرف أين يذهب وماذا يفعل، بدأ هانى يزيد منحركتهعلى كسي، وفجأة توقف وكانت مقدمة قضيبه أمام فتحة كسي مباشرة، بدأ هانى يحاولإدخال قضيبه بكسي، هذه الحركة قد أفاقتنى قليلا، وتقلصت عضلات فخذاي، لكن هيهاتماءكسى اللزج كان قد جعل كل شئ منزلقا، فإندفع قضيبه بداخل كسي رويدا رويدا،لأشعربالم، لا اعرف هل هو الم أم حرق، لكنه الم، صرخت لأ لأ أى، ولكن مع أخرلفظ أنطقهكان قضيبه مستقرا فى رحمي، لم يتحرك هانى وقتها، بل تركه بمكانه، كنتقد أفقت منهذا الألم، لم يكن الما شديدا ولكن كان أشبه بألم الحرق أو عندإنسلاخ جزء صغير منالجلد، نظرت لهاني، وهو نظر إلى، قال لى كلمة واحدة مبروكيا عروسة لم أستوعب فىبداية الأمر ما حدث، ولكن كلمته ظلت تدوي بأذناي، مبروكيا عروسة، سألته إيه، فقاللي خلاص، ما بقيتيش بنت، مبروك يا عروسة، لم أصدقنفسي، أهذه هى اللحظة التى تخشاهاكل بنت قد مرت، إنى لم أشعر بشي، تقريبا لمأشعر بشي، هل هذا الألم هو الذي كنتأخشاه؟ لم أستطع تمالك نفسي وضممته علىصد.ري بكل قوتي، لقد زال الأن أكبر حاجز بينىوبينه كنت أخشاه، إحتضنت زوجي بكلقوتى وأنا أطلق ضحكات أو همهمات وأردد أحبك أحبك،بدأ هانى فى التحرك من فوقي،عندها شعرت ببعض الألم، لم أستطع تحمل حركته صرخت، قاللي ماتخافيش، حأطلعهبره، كنت أتمنى أن يبقيه بداخلي، فحركته تسبب لي ألما اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ولكنه بدأ يسحبه منداخلى بهدوء، أحسست وقتها بأن روحي تسحب مني، شعور جديد تماما علي، لاأستطيعوصفه، أخرج هانى قضيبه خارجي، وجلست لأري ما حدث بي، ماذا حدث لكسي البكر،أقصدالذي كان بكرا منذ لحظات، أثناء جلوسي فزعت لأنى رأيت هذا الشئ الضخم بين فخذيهانى، كانت أول مرة فى حياتى أراه، كيف كان بداخلي، فزعت على كسي، لابد أنهالأنممزق تماما من دخول هذا الكائن، نظرت مسرعة إلى كسي، وإذا بي أري بضعةقطرات منالدم على شفاه كسي، بعضها لوث الأريكة، صرخت الأريكة، ضحك هانى لرؤيتهأنى أهتمبالأريكة أكثر من اهتمامي بنفسي وبما حدث لى، قمت مسرعة من علىالأريكة، حضننى هانىوانا واقفة وقال لى فداكى الف اريكة، أجيبلك غيرها، ادخلىاتشطفى دلوقت، تركت هانىودخلت الحمام، أغلقت الباب على نفسي، وبدأت أحاول رؤيةما حدث لى، كسي .بالخارج لهنفس الشكل، لم يتغير، كنت أعتقد أني سأجده قد زادإتساعا من دخول عضو هانى، حاولتإدخال إصبعى لأستكشف داخل كسي، ولكن بمجرد مرورإصبعي من الشفرتين وعلى بوابة مهبلى،شعرت بلسعة ألم، ابعدت إصبعي سريعا، لميكن هناك دماء كثيرة كما توقعت أو كما كنتأسمع من حكايات البنات، بعدها علمتأن البنت إذا كانت خائفة ومتشنجة، ومهبلها منقبضيزيد مقدار الدماء والألمالحادث أغلبه من تمزق فى المهبل، أما إذا كانت فى حالةإسترخاء ونشوة مثلالحالة التى جعلنى هانى عليها، _وحدثت عملية فض الغشاء بسرعةوبدون توقع منالبنت، فإن مقدار الألم والدماء التى تعقب فض البكارة يكاد أن يكونغير ملموس،دخلت تحت المياه الساخنة وأنا أبتسم بيني وبين نفسي على كوني أصبحتإمرأة،إنتهت أيام البكارة لأصير الأن إمرأة، بدأت تحت المياه أدلك جسدى المنهك منليلة البارحة ومما حدث به، أشعر أن رائحة سوائل كسي تغطي سائر جسدي، تحممتسريعا،وإرتديت روب الحمام، وخرجت إلى رجلي المنتظرنى بالخارج، وجدته جالسامنتظرنى وقد داريعورته وإرتدي كيلوته وإن كان باقى جسمه عاريا، قال لى حمامالهنا، إبتسمت وكنتخجله، فها أنا امام الرجل الذي عبث بجسمى وتحسس ثنايا لحميوكسي، عبث بغشاء شرفيوفضه لأصبح إمرأته ومنيوكته، دخل هانى الحمام وأخذ دشاسريعا ليغسل زبه من أثاردماء شرفي، خرج بعدها لنقضى وقتا ممتعا فى الضحكواللعب البرئ

حسام بيعمل حفلة سكس على بنت خالتة


رجعت ابنتى من المدرسه يوم وتبدو عليهاعلامات الارهاق والتعب كانها تعرضت لحادث فزعت من مكانى واخذتها بين احضانى شممت رائحه غريبه بين طيات ملابسها رائحه اعرفها جيدا... رائحة منى الرجال
صعقت مكانى...اخذتها الى غرفتها وسالتها عن ما جرى
(فاطمه بنت جميله فى الصف الاول الاعدادى لها جسد ممشوق شديدة البياض مملؤة الجسد بتناسق
لو ارتدت ملابس سيده فى العشرينات لزينتها برغم صغر سنها الا ان مفاتنها ظاهره بقوه,, تشبه امها الى حد كبير.)
قالت انها اثناء عودتها من المدرسه مع زملائها طلب منها حسام ابن خالتها ان تذهب معه
الى خالتها لانها تريدهاوفى الطريق بجانب احدى البيوت القديمه امسك بى بقوه وخرج بعض زملائهم
من جنبات الشارع وساعدوه فى ادخالى الى ذلك البيت المهجور
جردونى من ملابسى,وعندما صرخت قام حسن زميلى فى الفصل بصفعى على وجهى
قالت الام وهى تصرخ ماذا فعلوا بكى
امسكت الام بفاطمه بقوه ورمتها على السرير واخذت تنظر الى جسد ابنتها والى عضوها اخذت تتحسسه
وهى تسالها حد فيهم دخل حاجه هنا(وهى تشير الى عضوها)
قالت فاطمه لا,,كانوا بيدخلوه هنا(واشارت الى دبرها)
نظرت الام الى دبر فاطمه وتحسسته ووجدته ملتهبا من كثرة الاعتداء عليه
جن جنون المراه وخرجت مسرعه الى بيت اختها قاصده ابن اختها حسام
وما ان وصلت وجدت حسام جالس بين اخوته انهالت عليه بالضرب والسب والجميع يحاول فهم ما يحدث لكن دون جدوى حاولو استخلاص الولد منها ونجحوا
رجعت الى بيتها ومن خلفها اختها تجرى خلفها
ام حسام:ايه الى جرى يا ام فاطمه
ام فاطمه:تعالى يا فاطمه احكى لخالتك على اللى عمله فيكى
ام حسام: انا بسالك انتى
ام فاطمه: ابنك ناك بنتى يا اختى ختها هو وزميله ونكوها
صعقت ام حسام من رد اختها خاصة وهى تعرف مدى حسن اخلاقها وحسن ملافظها وتدينا غادرت البيت بحثا عن زلك العابث حسام
وظلت ام فاطمه جالسه واضعه كلتا يديها على راسها وابنتها اما مها تحمل اوساخ الرزيله على جسدها البرىء
اما حسام فبعد العلقه الساخنه من خالته خرج مسرعا الى اصدقائه يخبرهم حتى ياخذوا حرصهم
اجتمع الاصدقاءوكان معهم مدبر العمليه (0ماسح الاحذيه متولى)
(متولى يكبرهم جميعا بخمس سنواتاما حسام وعاطف وجلال فهم فى سن واحده)
متولى:الوليه خالتك دى لازم تتربى على ضربها ليك
حسام:نضربها يعنى
متولى: لا يا عبيط دى ليها طريقه تانيه
جلال:: نخليها ماشيه ونحدفها طوبه وما تعرفش مين اللى حدفها
متولى: لا انا عندى حل احسن من كده
حسام : ايه هو
متولى: نعمل فيها زى ما عملنا فى بنتها
عاطف: يا نهار اسود دى تضربنا كلنا
متولى: اسكت يا عبيط ,هو مش جوز خالتك مسافر فى الخليج ,وهى لوحدها فى الشقه هى وابنها وفاطمه
حسام: ايوه
متولى: خلاص يبقى الليله نزور خالتك ونسلم على فاطمه تانى
الاصدقاء: ازاى
متولى: اقولكم ازاى حسام حيروح لخالته على انه رايح يعتذر لها ويصالحهاويخش ويسيب الباب مفتوح احنا نكمل الباقى
اتفقو على ذلك وذهب حسام الى خالته وطرق الباب عندما علمت خالته انه هواسرعت اليه بالضرب وهى تردد وكمان جاى لحد هناوافلت حسام منها بصعوبه كان الجميع يراقبون ما يحدث بخوف اما متولى الذى لم يكف عن تناول المخدرات فلم يهتم بل بالعكس امسك بحسام من يده وصعد به مره ثانيه الى بيت خالته وطرق الباب وجلال وعاطف من خلفهم وعندما فتح الباب دفع الجميع ام فاطمه حتى اسقطوها على الارض حاولت ان تنهض لم تستطع حاولت ان تصرخ سارع متولى وكتم انفاسها وهويصرخ فيه انزعوا عنها ملابسها مد الجميع ايديهم ليلتهموا من الفريسه الجامحه
فاطمه صرخت انتبهوا اليها ذهب اليها عاطف وتكفل بها نزعوا ملابس ام فاطمه وهى تتلوى على الارض محاوله الافلات منهم لم يبقى على جسدها الابيض غير الكلوت احمرت اجزاء جسدها من التحرش بالارض وكدمات الاولاد حاول جلال نزع الكلت لم يستطع صفعه متولى على سوء صنيعه
جاء حسام يساعد متولى فى نزع الكلت عن جسد خالته نجحوا فرح متولى وابيضت عيناه من جمال ما راى انه عضورائع لم يرى مثله نائم فى احضان جبلين من اللحم الابيض الجالس هنا نفسه بقبله على خد ام فاطمه ثم رفع يديه من على فمها صرخت صفعها صرخت ثانيه
اخرج مطواه واشهرهافى وجهها لم تهاب المطواه لمح الشيطان ابنها الصغير نائم على اريكه مجاوره نهض مسرعا من على صدرها وامسك بالصغير ووضع المطواه على رقبته
ارتمت ام فاطمه على الارض من شدة الياس وارتمى معها الكبرياء والشجاعه
ابتسم متولىواخرج سيجاره واشعلها وامر جلال ان يضاجع ام فاطمه
اقترب جلال وهوممسك بقضيه وام فاطمه عينها على ابنها الاسير
اقترب اكثر ووضع يده على راسها الذى تساوى مع قامته وهو واقف اشار اليها بالاعتدال تجاهلته
اشار لها متولى بالسكين على ابنها نامت على ظهرها وعيناها على الصغير عدلها جلال على بطنها ثم امسك فخديها بيديه وباعدهما عن بعضهما وبصق على دبرها واعتدل ودخل قضيبه الصغير الذى لم يجد اي صعوبه نام على ظهرها اخذ يهتز يمينا وشمالا ثم ارتعش جسده معلنا عن النهايه نزل من على ظهرها وبقايا منى شفاف على عضوه الجميع فى حالة سكون فاطمه تنظر الى امها وبجانبها عاطف ممسك بها متولى يامره بتركها واخذ نصيبه من امها ارتعش عاطف وتقدم بخطوات مهزوزه
امسك بكلتها ومسح موخرتها ثم بصق على دبرها وادخله وما لبس ان انتهى
ثم نهض متولى استوقفه حسام وقال له دورى انا قال له دى خالتك قاله ما لكش دعوه قال متولى طيب خليك بعدى وافق تقدم متولى وجلال وعاطف ممسكين بالصغير
اقترب متولى منها امسك شعرها وامرها ان ترضع قضيبه ابت صفعها رفضت نهرها ونهض الى الصغير مسرعا(حدبحولك) نادت عليه (حعمل الى انت عايزه)اقترب منها واقفا تسلقت على ساقيه بيديها
وضعت جزءا بسيطا من راسه فى فمها دفعه بقوه داخل فمها قبلته اخذ يدفعه بقوه حتى احست ان روحها ستخرج اخرجته وارتمت براسها على خاصره ويداها ملتفتان على مؤخرته
طرحها بعنف على ظهرها وارتمى فوقهاادخل قضيبه ارتعشت هى دفعه تاوهت اخرجه وادخله اقوى ذادت اهاتها اخذ يقبل فى شفتيها مدت يدها لتدفعه بصق فى فمها
احس عاطف وجلال انهم لم يفعلا شىء .,تقدم حسام وجلس عند راس خالته ووضع راسها على فخذه الصغيروحاول ادخال قضيبه فى فم خالته نظرت اليه وعيناها التقت بعيناه اطالوا النظر : توقف متولى يراقب ما سيحدث
دفعه حسام داخل فمها حاولت رفضه اثير متولى تحرك فوقها بقوه اضاقها حسام دفعته امسك شعرها بقوه وبصق على وجهها قبلته احتك قضيب حسام بشفتاها ترك بعض المنى عليها نهض متولى مسرعا الى وجهها شاهد الجميع طوفانا من المنى يندفع على وجه ام فاطمه وصدرها ثم ادخل قضيبه فى فمها وهى تحاول الابتعاد نظر متولى الى الجميع ثم نهض وامرهم بارتداء ملابسهم وذهبوا واغلقوا الباب خلفهم ظلت ام فاطمه مكانها تنظر الى الارض وامامها بنتها وزحف الصغير وارتمى على فخذ امه العاريه
فى الصباح جاءت اليها اختها ام حسام واخذت تتوسل اليها ان تقبل اعتذارها عن اللى جرى من حسام مع بنت خالته
اومات براسها وهى صامته....طرق الباب...فتحت فاطمه ..فاذا به حسام يخبر امه ان اباه يطلبها وهموا بالانصراف .... مع نظرات جانبيه بين حسام وخالته.

مغامرات نوف الجنسية7


هاي .. على فكرة أنا هنا اسرد ما حصل لي بدون النظر لأنها قصة أدبية مكتملة الأركان أو لا ... أنا مش أديبة ولا روائية ولا قاصة خيالية ..
..
اكمل ما حصل معي ..
زوج استاذتي بغبائه آخر مره طلب مني ياخذ كلوتي اللي نزل عليه .. وخباه بدرج السيارة .. وللأسف شافته زوجته لكن ماحكى لها أنه أنا ههههه ولكن طلب مني اننا نخفف شوي المقابلات .. وبصراحة وقتها كنت اتعودت على النيك وكانت تجيني محنة تذبحني وماعرف ارتاح لوحدي .. فقررت في يوم اكلم تركي .. وبالفعل جاء زيارة للبيت واستغليت وجوده بالسيارة جوا البيت ورحت له وجن هو لما رحت له لان زوجته شخصيتها قوية جدا اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار وقلت له اني مشتاقة لك وحابة نجلس سوا مو لازم نسوي شي .. وقال موافق بس روحي الحين وقبل ما امشي عنه شدني وباسني على فمي وهنا انا انجنيييت عرفت انه لازال يشتهيني .. رحت للحمام وجلست افرك بكسي لحد مانزلت وانا افكر بتركي وبوسته واتخيل نيكته .. مر يومين على كلامي مع تركي ولا صار شي .. وبيوم جتني بنت عمي قالت ان تركي بيودينا استراحة صديقه فيها مسبح وكذا قومي البسي .. وعرفت انه لقائنا مع اني ماكنت اتمناه كذا ... ولبست بنطلون قطني ضيق وبدون كلوت تحته .. وفوق تيشيرت قصير .. وطلعنا الاستراحة .. ولقيت الكل موجود وانصدمت وضليت طول الوقت جالسة على كرسي لحالي اندب حظي هههه ..
لحد ما شفته يأشر لي من ورا شجر من الخوف ههه .. رحت له وقال البسي عبايتك واركبي السيارة قلت وهم قال يسبحون محد يفقدك .. ورحت وركبت سيارته وجاء هو وركب ومشى مسافة كذا ووقف بمكان زي الباركينج سيارات .. ورجعنا ورا .. وضمني وعلى طول قال نوف و**** اني انيكها واتخيلها انتي .. يوم قال كذا انجنيت قلت حرام عليك وجلست ابكي وماحسيت الا بيده ياخذ يدي ويحطها على زبه كان واقف مصلب قال مصيه تكفين محروم من المص .. ما عمرها مصته لي .. نزلت عند زبه وطلعه لي وجلست امصه ودموعي على خدي وهو يمسح وجهي بيديه .. ويقول مصي يابعد روح تركي .. وانا انمحن اكثر وامصه ويمسك راسي ويرصه على زبه قال بنزل نوف .. قلت لا نيكني قال بنزل الحين بعدين انيكك ماقدر اتحمل مصك اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ويرص راسي على زبه اكثر لحد ماحسيت براس زبه وصل حلقي جوا وشرقت وصرت اكح بقوة وهو يرفع جسمه علي عشان يدخل زبه بفمي .. واحاول ارفع راسي ماقدرت ماسكني بقوة من رقبتي وينيك بفمي وهو يتأوه ويقول آه من مصك اشتقت له .. ويطلع زبه ويقول طلعي لسانك .. امد لساني ويحك زبه فيه حك بقوة وريقي يسيل على دقني وعلى خصاويه .. لحد ماقربت الدفقة .. قام مسكني من شعري ودخل زبه بقوة جوا فمي .. وعروقه اتحسسها بلساني .. ورصني بكل قوته على زبه ودفق كل المني جوا حلقي .. احس بضرباته ورا بعض جوا فمي وتدخل بجوفي .. وعيوني تدمع وهو يستمتع .. لحد مانزله كله ... بعدها رفعني له .. وقال مافي وقت انيكك تكفين سامحيني بس اوعدك مره ثانية .. هنا انا جنيييت وجلست ابكي واسبه سب قوي .. قال تكفين بتفضحينا يانوف و**** لاريحك .. ومارضيت اركب قدام لاني كنت مولعة نار .. قال طيب يا ممحونة ودخل يده جوا البنطلون وصار يحك لي كسي بيده وانا ماقدرت انزل ابي نييكة .. وخرب جوي مرره وجلست ابكي اكثر وقلت خلاص مابي شي وركبت قدام .. ورجعنا وانا مانزلت .. دخلت الحمام وانهرت هناك حسيت اني آداة وانه استغلني وجلست بالحمام فترة طولة وبعدها جتبنت عمي تطق قالت من زمان ندورك قلت لها آسفة اني طولت وكذا .. طلعت وقلت لهم بطني يعورني وجلست بالغرفة وجتني زوجة تركي وخفت منها بس مسكينة صارت تدلك بطني بيدها وتقول ماعليه كلنا كذا تحسبها الدورة ههههه ورجعنا وهو ما ناكني لكن عووووووضني بعدها عوض لا يمكن انساه ..يومين نيييك بنييييك و**** احلى يومين بحياتي

بكررره اكملهم ..