الخميس، 13 سبتمبر 2012

مذكرات فتاة تعشق الجنس4


إستيقظنا فىاليوم التالى مبكرا، كنت قد افقت من سكرة الخمرولا يزال يدور براسي ما حدث ليلة
البارحة فلم اكن اتخيل ان يحدث ذلك معي قط،شعرت ببعض الأسف بقرارة نفسي واوعزت ما
حدث للعب الخمر براسي، تناولنا افطارناعلى عجل حيث يرغب هانى فى استقبال ضيفه،
واخبر موظفو الإستقبال بإنتظار محمودوهو اسم العميل الذي دعاه للفندق وقام بحجز
غرفة له لمدة يوم واحد ليستريح بها،لم اتمكن فى هذا اليوم من تناول افطاري الجنسي
الذي اعتدت عليه فقد كان هانىمشغولا بعض الشئ، وصل ضيف هانى حوالى الساعة التاسعة
صباحا ونزلنا سويالاستقباله وعرفه هانى بى فكنت ارى جمالي فى نظرات محمود لي، كان
محمود رجلاعمال يعمل بالإستيراد والتصدير ويجري بعض الصفقات عن طريق محل زوجى،
جلست معهمقليلا للترحاب بالضيف ثم استأذنت لأتمشي قليلا بالفندق فكرت ان اذهب الى
لبنىولكنى تراجعت فقد كانت هى الاخرى مخمورة ليلة امس فلربما لم تكن تدري بما فعلت
بى من تاثير الخمر، تمشيت قليلا حتي شعرت بالملل فذهبت وحدى لأجلس تحت احدالمظلات
الممتدة على شاطئ البحر لاستمتع بهوء البحر النقى، وكانت عيناي ترمقزجاج البوتيك
الذي تعمل به لبنى لأرى ان كانت لا تزال تنظر لى ام لا مرت نصفساعة لارى بعدها
لبنى ترمقنى من خلفالزجاج، تصنعت بانى لا اراها وما هى الاثوان معدودات حتى
وجدتها امامى، كانت ترتدى ملابس العمل فلم يظهر من جسمها مارايت بالامس ولكن
عيناها لا تزال تلك الحرارة تنبعث منهما فاشعر بها تسرى فىجسدى، القت لبنى علي
التحية وسألتنى لماذا لم اذهب اليها، كنت خجلة منها فهاانا متاكدة الان انها تتذكر
ما حدث ليلة امس واذا ذهبت اليها فمعناه انى احتاجمنها المزيد، اعتذرت لها وقلت
لها بانى سأتبعها بعد الجلوس قليلا على شاطئالبحر، لم يكن من الممكن لها ان تتاخر
خارج البوتيك فلا يوجد احد هناك غيرها،فمضت على عجل وان كانت نظرات خيبة الامل قد
بدت على وجهها، نظرت الى جسدها منالخلف، لارى حركة وسطها ومؤخرتها وهى تشق الرمال
فكانت كراقصة ترقص على انغامامواج البحر، كان الملل قد زاد علي فأنا لاول مرة
وحيدة منذ ليلة زواجى، فإتخذتقرارى اخيرا بالذهاب الي لبنى نهضت من جلستى وسرت
تجاه البوتيك لاجدها منتظرةعند الزجاج وعيناها تبتسمان لقدومى ووجدت نفسى اتمختر
فى سيرى بدلال وكانى ارغبفى اغواء احد الرجال، وصلت لها في البوتيك ودخلت لتستقبلنى
بابتسامتها المرحةوترحب بى وتاسف لاننا سنضطر للبقاء فى البوتيك حتى موعد الإغلاق،
لم امانع فقدكانت تدور براسى اسئلة كثيرة تحتاج لإجابات منها، بدات حديثى بالكلام
عن روعةالفندق ولم المح باي شئ مما حدث بالامس، دار بيننا حديث ودي وهادي وان كانت
تتخلله نظرات لبنى على انحاء جسدي وكانت تلك النظرات تلهبنى، كانت عيناي بينالحين
والاخر تنطلق لتنظر ايضا لجسد لبنى، ولكن ملابسها بالعمل لم تكن مثل مارايت منها
امس، كنت متشوقة لرؤية بطنها العاري ولكني بالطبع لم استطع، دخلعلينا هانى على عجل
يطلب منى القيام لاننا سنذهب لمدينة الغردقة فهناك بعضالاعمال التى سيقومون بها وقد
يمر موعد الغذاء، قلت له انى افضل البقاء فسيكونكل حديثهم عن العمل ولن اجد ما
اشغل نفسي به، سالنى حتقعدي لوحدك؟؟ ... يمكننرجع بعد المغرب او بالليل، ردت لبنى
مسرعة ما تخافش عليها يا عريس حنتغدى اناوالمدام مع بعض واعتبرها فى عيونى، ابتسم
هانى ونظرات عينيه تنتظر منى ردا،فاجبته خلاص ... انا حاستنى مع لبنى وروح انت
شوف شغلك، تحركت لبنى لتتركناوحيدين لعل هانى يرغب فى قول شئ لى قبل رحيله،
فاعطتنا ظهرها وابتعدت قليلا،فقبلنى هانى قبلة سريعة امتص بها شفتى السفلى وقال
باي وخرج، عادت لبنى وجلست،ابتسمت وقالت لى هو انا ادور ضهري من هنا تشتغلوا بوس،
وضحكت وتعجبت انا فكيفعرفت وسالتها وانا اضحك عرفتى ازاى، قالت لى علشان شفتك
بتلمع، فقد كانت شفتىالسفلى تلمع من اثر لعاب هانى عليها، مدت لبنى يدها وكانها
تمسح لعاب هانى منعلى شفتى، ولكننى شعر باطراف اناملها تتحسس ثنايا شفتاي اكتر من
كونهما يمسحانلعاب هاني، كان لمرور اناملها على شفتاى تاثيرهما الواضح على نظرة
عيناي، تلكالنظرة التى تنم عن الرغبة، لم احاول هذه المرة ان امنع يد لبنى فتركتها
تتحسسشفتاي، لم تطل لمسات لبنى فقد اصبحت ملكها طوال اليوم حتى يعود زوجى، بدأنا
فىحديث ودي وهادئ وان كانت تتخلله بعض لمسات من لبنى على جسدى اثناء الحديث، فكانت
اوقات تضع يدها على فخذاي وكانت حرارة يداها تخترق ملابسى ليشعر بها جسدى،ولكنها
لم تحاول اكثر من ذلك بالرغم من رغبتى فى اكتشاف المزيد من مواهب لبنى،مر الوقت
سريعا مع صحبتها الجميلة تخلله دخول بعض الزبائن للبوتيك، لم يكنرواده كثيرون كحال
الفندق ولكن ارتفاع اسعار المعروضات كان يعوض ذلك الفارق. جاء موعد اغلاق البوتيك
فى الظهيرة وقد كانت لبنى متعجلة للإغلاق، وقالت لى اناحاقفل دلوقتي ونطلع نتغدى فى
حجرتى، وافقتها بالطبع فورا فاغلقت البوتيك ثم قلتلها حاروح الغرفة اجيب حاجة اغير
بيها هدومى ... مش معقول حاقعد كده طول اليوم،توجهنا لغرفتى وذهبت لاحضر ملابس
خفيفة لفترة الظهيرة، اخذت الملابس واثناءخروجى اعترضتنى لبنى وقالت لى أطلب منك .
طلب وما تكسفينيش، قلت لها ايه؟ قالتلبنى انا عاوزة اشوفك تانى فى المايوه، ابتسمت
ابتسامة خجل وقلت لها ما اناباروح الشاطئ بيه وانتى اكيد بتشوفينى، قالت لبنى لأ
... وانتى معايا النهاردة،قالتها وتلك النظرات الحارقة تنطلق من عيناها، مدت يدها
واخذت ملابسى من يدىوالقتها على السرير وكأنها تقول لى انا مصممة ان ارى جسدك كله
اليوم، اطرقت فىخجل فشجعتنى بدفعة من يدها وفعلا أخذت المايوه وإنطلقنا نحو غرفتها
وصلنا غرفةلبنى وفتحت الباب، دخلنا سويا ونحن نضحك وعقلى يفكر بما سيحدث خلف ذلك
الباب،كانت غرفة صغيرة أصغر من غرفتنا انا وهانى ولكنها مرتبة بشكل جيد، القت لبنى
بنفسها على السرير كاي شخص يدخل بعد يوم عمل لتلتقط انفاسها، دخلت خلفها واغلقت
الباب خلفى، وقفت انظر فى الحجرة، قالت لى لبنى ايه مش حتقعدي، جلست على كرسيبجوار
السرير فى حين نهضت لبنى وهى تقول حاخد دش سريع وارجعلك، دخلت لبنىالحمام وسمعت
صوت المياه فعلمت انها تحت المياه الان، قمت لاتجول بالحجرة ونظرتمن الشرفة، كانت
الشرفة تكشف شاطئ البحر بمنظره الخلاب، دخلت الغرفة مرة اخريووجدت بعض الصور
الشخصية للبنى مع اشخاص اخرين بعضهم على شاطئ البحر، ظهرت لبنىفى الصور بعدة
مايوهات لكن كلها كانت تكشف الكثير من جسدها، تاملت جسدها فىالصور لاجده رائع
واروع من جسدي، فهى انثي بمعنى الكلمة وتضاريس جسدها ترتفعوتنخفض لتشكل جسدا شديد
الاغراء، خرجت لبنى وراتنى وانا انظر فى صورها علىالشاطئ، تركت الصورة سريعا وقلت
لها اسفة، ردت سريعا بضحكة لأ ابدا عادى لمانقعد مع بعض حاوريكى صور اكتر، كانت
لبنى قد خلعت ملابسها، وترتدي روب الحمامفلم استطع اكتشاف ما تخبئه تحت الروب
قالت لى ادخلى خذى دش بسرعة وانا حاطلبيطلعولنا الغذاء هنا ... حاموت من الجوع،
دخلت الحمام لاجد وقبل ان اغلق البابصرخت لبنى مديحة .... المايوه، كنت قد نسيت
المايوه بالخارج فاعطته لى وعيونهاتصرخ ارتديه لى ... انا وانت فقط، اخذت المايوه
من يدها وانا ابتسم فى خجل وقلتلها حاضر يا ستي، اغلقت باب الحمام وخلعت ملابسي،
ودخلت تحت المياه واخذت دشسريع، وارتديت المايوه، كانت توجد مرأه بطول باب الحمام
فرأيت جسدى العاري فىالمرأه، شعرت بالخجل من لبنى ولكن ماذا افعل فلا يوجد معى
ملابس غير تلك القطعةالتى ارتديها الان، صرخت من خلف الباب لبنى عندك روب تاني،
قالتلى لبنى ليه هوانتى مش لابسة المايوه، قلت لها مش قادرة اطلع كدة ... معلش
شوفيلى روب منعندك، سمعت ضحكات لبنى من الخارج ولكنها فعلا احضرت لى روب وطرقت
الباب لافتحلها، فتحت الباب ومددت يدى لاخذ منها الروب، ولكنها فى شقاوة بدات
تحاول ادخالراسها لترانى وكنت انا احاول دفع الباب، وضحكنا سويا حتى اعطتنى الروب
بعدماتغلبت عليا وادخلت راسها وراتنى ، لبست الروب وخرجت لها كان الطعام قد وصل
وهىتنتظرنى لناكل سويا، وجدت زجاجة نبيذ موجودة على الطاولة يبدوا انها طلبتها
لنستعد لمعركة متوقعة جلسنا ناكل وسط ضحكات وهزار متبادل وانا انتظر تلك اللحظة
التى تنقض فيها لبنى على شفتاي، لم اجرؤ على قول اى شئ ينم عما ارغب فى داخلي،بدات
كؤوس النبيذ تدور بيننا وبدات سكرته تذهب بعقولنا، انتهينا من الاكلورفعنا اثاره
بينما لا تزال كل منا تمسك بكاس فى يدها، جلسنا على طرف السريروسادت لحظات من
الصمت، لتبادر لبنى بالكلام فقالت برضه مش عاوزة تفرجينى، قلتوكانى لا اعلم افرجك
على ايه، قلتها وانا اعلم الاجابة ولكن سماعها يثيرنى،قالت لبنى تفرجينى على جسمك،
لم ارد عليها فمدت لبنى يدها بهدوء لتجذب الشريطالذى يربط وسط الروب، حلت عقدة
الشريط وانفرج طرفا الروب قليلا ليبدا جسمى فىالظهور، مدت لبنى يداها لتبعد طرفى
الروب وليظهر المزيد من جسدى، اقتربت لبنىمنى اكثر وهى تبعد الكاس الموجود بيدها
على المنضده المقابلة لنا، انسدلت عيناىوكانى اقول لها ها انا مغمضة العينان
فافعلى بجسدى ما تشائين، شعرت بانفاس لبنىتقترب اكثر واكثر كنت جالسة ومطرقة راسى
لاسفل فكان شعرى يتدلى ليخفى وجهى، مدتلبنى يداها وابعدت شعرى ليظهر وجهى لها
وبكفاها حملت راسى لتعدلها ناحية وجهها،واقتربت اكثر واكثر حتى شعرت بشفتاها
تتحسسان خدودى، مددت يدى على كفاها وقلتلها لبنى، قلتها بصوت لاهث يدل على شهوتى
واثارتى الشديدة لتطبق لبنى بعدها علىشفتاي بهدوء قاتل ولتبدأ فى رضاعة شفتاي
باسلوب جديد عليا، كان طعم فمها جميلاوكانت قبلتها تشبه الهمس، تركت وجهى لتنزل
الروب من على جسدي وانا كنت فى عالماخر، انفاس لبنى تقترب من جسدى لاشبع بها على
بطنى اعقبها مرور لسانها على لحمبطنى، امسكت براسها لتتخلل اصابعى شعر راسها ولاول
مرة بحياتى شعرت بمتعة مرورالاصابع بشعر راس المرأة، كان مرور لسانها على بطنى
ممتعا فكانت تدور فى حلقاتحول سرتي، فبدأت اهاتي بالخروج من بين شفتاي وشعرت بان
يداي تجذب راسها اكثرتجاه بطنى وكانى أعطيها النور الأخضر لما هو أكثر من ذلك، لم
اجد فى نفسى القوةلاظل جالسة فانحدر جسدى مستلقيا على السرير، طلبت منى لبنى
الاستلقاء على وجهىفحاولت تلبية طلبها ولكن خانتنى قدرتى، قامت لبنى عنى بهذه
المهمة وقلبتنى علىبطنى لأواجهها بظهرى العارى، لم اكن ارى لبنى ولكنى كنت أشعر
بما تفعله بى،بدأت تمرر لسانها وشفاهها على ظهري بينما كانت يدها تتحسس لحم مؤخرتى
بلمساتخبيرة، وكان شعرها المتدلى على ظهرى يدغدغ احاسيسى فبدأت أصواتى المعهودة فى
الانطلاق، مدت يداها لتفك لى الجزء العلوى من المايوه ثم قامت تسحب باقىالمايوة من
بين فخذاي، شعرت بالحرج فقد كانت مياه كسي بللت المايوه وفضحت رغبتىفى ان امارس
الجنس مع لبنى، أصبحت عارية تماما وملقاه كقطعة عارية من اللحم علىالسرير، كنت
اتمتم لبنى ... لبنى... كفاية كدة ولكنى شعرت بيداها تنطلقانلتكتشفان كل ثغرة
بجسدى، وشعرت بلحم ناعم يلمس ظهرى، حاولت رفع رأسى لارى مايدور خلفى، ولم أستطع ان
ابعد شعرى المدلى لاري، فمدت لبنى يدها لتمسك شعرىوتتيح لعيناى المجال لارى ما
يحدث، وجدت لبنى عارية تماما وتركع فوق ظهري ليكونجسدى بين فخذاها وكسها ملامسا
لمؤخرتى، لم أستطع تحمل هذا المنظر فوقعت رأسىعلى السرير، وأنا اطلق تنهيدة عميقة
صادرة من احشائي إنحنت لبنى فوق ظهري تقبلوتلعق اكتافى وعنقي وإمتدت يداها تعبثان
فى ذلك البروز الموجود على جانبى صدريعلى اثر انسحاق صدرى بين جسمى والسرير، كانت
يداها ممتعتان وهما يمران بخفةتلهب الشهوة، أحسست وقتها بفرق بينها وبين هاني، فهى
تشعرنى بالرقة بينما هانىيشعرنى بالقوة، أحسست بين احضانها برقة بالغة فكانت هادئة
جدا فى اداء كلحركاتها، بدأ ايقاعها يزداد فوق جسدى فبدأت اشعر بحركة وسطها، كانت
لاتزالجالسة فوق مؤخرتي وكان كسها الحليق يشعرنى بشفرات ناعمة ملساء وكأنها مؤخرة
اخرى صغيرة، بدأت تحرك وسطها ليحتك كسها بمؤخرتى ولأشعر بسوائل كس لبنى تتسلل
مخترقة ذلك الأخدود الموجود بين فلقتي مؤخرتى ليبلل تلك المنطقة تماما فقد كان
انتاج لبنى غزيرا، كان *****ها قد إنتصب بكامل انتصابه فشعرت ب*****ها وهىتتحرك
فوقي، كان يشبه اصبع صغير ينزلق على مؤخرتي بتأثير سوائل كس لبنى، وكنتاشعر بنعومة
رأسه كنعومة رأس قضيب هانى، كنت فى أشد حالات هياجى وأصواتي تعلنعن ذلك الهياج،
وكذلك لبنى لاول مرة أستمع لاصوات هياجها، كانت تئن من اللذةوكان صوتها يثيرنى
اكثر واكثر فقد كان صوتها رقيقا كرقتها، أحسست وقتها انيبحاجة الى قضيب ذكر ليخترق
تلك الأحشاء التي احتقنت من الهياج فبدأ فخذاي فىالإنفراج ليزداد انفراج فلقتى
طيزي فيبتلع كس لبنى البارز بين الفلقتينالزلقتين، تسائلت فى نفسى هل ستستطيع لبنى
إكمال مهمتها وإطفاء تلك النيران،وهل ساستطيع أنا أن اطفئ نيرانها التى اشتعلت؟
كانت يدا لبنى قد نجحتا لتتسللاتحتي ويمسك كل كف بأحد أثدائي، حاولت جاهدة ان ارفع
مقدمة جسدى لأتيح لثديايالتدلي لأساعد لبنى فى مهمتها بمداعبة ثدياي، وفعلا نجحت
فى رفع جسدى قليلاوتدلي ثدياي لتلتقطهما لبنى وتبدأ فى تحسس مدى ليونتهما، كانت
حلمتاى منتصبانكقضيب *** رضيع، إلتقطتهم لبنى بين ابهامها وسبابتها وبدأت تفركهما
فركا ممتعايزيد من تصلبهما، بدأ وسطي يتحرك ليعلن عن رغبة كسي فى مداعبته فقد كانت
سوائلهالتي اختلطت بسوائل لبنى تجعل المنطقة رطبة فتثير الشهوة، مع حركة وسطى كانت
تنقبض عضلتا مؤخرتى فتضغطان على شفرى و***** لبنى وكأن مؤخرتى تلتهم كسهاالأملس
الذي كان ينزلق وكانه يفر هاربا من انقباض مؤخرتى نتيجة للبلل الكثيفبتلك المنطقة،
كانت لبنى وصلت لدرجة عالية من الهياج، فقامت من فوق ظهري وجلستبجواري ومدت يداها
لتجعلنى انام على ظهري، أصبح وجهانا متقابلان، الأن اراهابوضوح، وجدتها ذات جسم
ملائكي فى نعومته صدرها يبرز منتصبا تزينه حلمتانرائعتان يفوقان حلمتي ثدياي طولا
تحيط بهما تلك الهالة الداكنة التى تدل على أنصاحبتها سبق لها الحمل من قبل بينما
كانت هالتي أثدائي لايزالان ورديان، كانخصرها نحيلا يعقبه حوض متسع، كانت جالسة
الي جوارى وهي جالسة على ركبتيها فكانفخذاها مقفولان فلم اتمكن من رؤية كسها، مددت
يدى الي فخذها لاتحسس بشرتها،كانت اول مرة يدي تمتد الي جسد فتاه بغرض جنسي فشعرت
فعلا بمدي اغراء اجسادالفتيات، كان فخذها شديد النعومة، وكان لحمها لينا وان لم
يكن مترهلا فكنت ارىأثار اصابعي وهى تتحرك على فخذها تاركة خلفها علامات بلحم
افخاذها، لم ادر الاويدى تتسلل اكثر واكثر بينما هى تاركة جسدها لي لأتحسسه، وصلت
يدى الي بطنهالاداعب سرتها وصاعدة فى طريقى لالتقاط ثديها، وفعلا وصلت لامسك
بثديها وكانثديها فى حكم كف يدى، فقبضت عليه بكامله ويبدوا مع انفعالي اني ضغطت
عليه ضغطةشديدة، فصرخت لبنى ومدت يدها لتمسك بقبضة يدي لمنعي من الضغط بقوة اكثر،
كنت لاازال مبتدئة جنسيا فلم اكن على دراية تامة بما يجب ان افعله ولكن الغريزة
الجنسية هى التى كانت تحركني فى انفعالاتي وافعالي، وجدت نفسي اجذبها من ثديها
لأجبرها على الإنحناء تجاهي وليقابل وجهها وجهي، فلم اتركها لتلتقط شفتاي بلبادرت
انا بالتقاط شفاهها هذه المرة وتركت ثديها لأحتضنها بين ذراعاي خوفا منفقد حلاوة
قبلتها، إنبطحت لبنى فوقى بكامل جسدها وشفتانا لم يتفارقا وأصبحجسدها ملامسا لكامل
جسدي، فشعرت بحلمتا ثدياها المنتصبتين تخترقان ليونة ثدياي،حتي أصابع أقدامها كانت
تداعب باطن قدمي وكانت يداي تجول على ظهرها حتي يصلالمؤخرتها فوجدتها لينة جدا
وشديدة الإغراء لمداعبتها والعبث بها، بينما كانت هىتمسكني من شعر رأسى مطبقة
بفمها على فمي ونتبادل وضع الألسنة والشفاه لتتذوق كلمنا الأخري، باعدت بين فخذاي
لتسقط لبنى بينهما وليحتك كسي بعانتها، وبدأ وسطييدخل حرب شعواء ليطفى لهيب كسي،
فكنت أعلوا وأهبط محركة كسي على عانة لبنيبينما يداي تكادا تمزقان لحم مؤخرتها،
وكانت هى الأخري تحرك وسطها محاولة تهدئةشهوتها، كانت أفواهنا متقابلة وملتحمة فلم
نستطيع إصدار اصوات انيننا ولكنأنفاسنا كانت تخرج هذه الأصوات فى صوت همهمات تدل
على متعتنا، حاولت لبنىالنهوض من فوقى بينما كنت انا متشبثة بها خوفا من ان تتركني
على هذه الحاله،ولكنها انتزعت نفسها من احضانى لتنحني موجهه فمها ناحية كسي فى حين
كان كسهاومؤخرتها أمام وجهي، مدت لبنى يدها لتفرج فخذاي وتقابل موطن عفافي بفمها
بينمالم تطلب مني أن أفعل بها ما تفعله، بدأت لبنى فى العبث بكافة أنحاء كسي
مستخدمةكل ما لديها فكانت يدها تحك الشفران بينما لسانها يداعب رأس *****ي ويدها
الأخري تمارس دور قضيب هاني فى جولاته داخل جدران كسي، وكنت أنا أنظر الي كسهالأول
مرة لأجد شقا جميلا أملس وكانت تتمتع بشفرين يخرجان خارج نطاق الكس و*****يفوق
*****ي حجما وصلابه، وددت ان افعل بهاما تفعله هى ولكني لم أستطع اولا،فبدأت يدى
تتحسس كسها لأجده ساخنا شديد الحمرة من شدة المحنة، بدأت يداي تبعدالشفران لتكتشفا
ما بداخل هذا الشق لأجد كسها أمامي واضحا جليا لامعا من مياههياجه فبدأت أقبل
فخذيها وإقتربت هي بمؤخرتها مني لتساعدني وان كانت لم تطلبمني ان افعل شيئا، بدأت
قبلاتي تتناثر على مؤخرتها ورويدا رويدا وجدت أن قبلاتىتقترب من منطقة عفافها
لتبدأ رائحة شهوة كسها تخترق انفاسى، بدون وعي بدأت انقضعلى شفرتيها أتحسسهما
بشفاهي لأتذوق اول مرة بحياتي طعم مياه المرأة، وعندهابدأ تسابق بينى انا ولبنى كل
مننا تحاول الفتك بكس الأخري وكأننا انثتانتتحاربان للفوز بذكر، كنت احاول تقليد
لبنى بحركاتها التي تفعلها بكسي فأدخلتأصابع يدي بداخل مهبلها بينما كنت أرضع من
*****ها وكانى *** جائع، ويدى الأخريتتحسس مؤخرتها وشرجها عائدة الي أشفار كسها،
لم يمض علينا وقت طويل فى هذاالوضع حتي إنقبض فخذاي مانعان رأس لبني من الحركة
بينما تمدد كامل جسدها فوقوجهي ولنطلق صرخاتنا الأخيرة ونعلن إنتهاء شهوتنا
ولتستدير لبنى إلى سريعالنتعانق ونحن نطلق اخر اهاتنا نزلنا بهو الفندق وكانت
ابتساماتنا بادية علىوجوهنا من فرط السعادة التي كنا بها، توجهنا ناحية البوتيك
وقامت لبنى بفتحالباب وجلسنا سويا نتبادل الضحكات والقفشات ونتذكر ما سويناه سويا،
كنت قد بدأتفى قول بعض الألفاظ الخارجة لها كما يفعل هانى معى، كأن اقول لها طيزك
ناعمة ... كسك احمر وحلو، مثلما كان يفعل معى هانى ووجدت أن لذلك تأثير حسن عليها
فكان اوقات يبدوا عليها الخجل وتحمر وجنتاها لتزيدها جمال وإثارة، مر الوقتسريعا
لأسمع صوت هاني يقول انا جيييت، قمت مسرعة وكدت أن اتعلق برقبته فلم أعدأخجل فى أن
أفعل ذلك أمام لبنى ولكنى تذكرت سريعا بأنه من المفترض الا يعلمهانى بما حدث
فتراجعت، رحبت به لبنى وأنا ممسكه بذراعه وأسئله مئات الأسئلة عمافعل بدونى، فقال
لي نطلع الحجرة نرتاح واحكيلك كل حاجة، فقلت له اودع لبنىوتوجهت اليها اشكرها
بينما توجه هانى نحو الباب، كانت عينانا تقول كلاما أكثرمن كلام الشفاه ووجهت يدي
نحو ثديها وقرصتها قرصة ليست بالهينة، فقالت لبنىأأى، قلت لها بهمس علشان تفتكرينى
بيها لغاية ما نتقابل تاني، قالتلي ماتتأخريش عليا، قلت لها طبعا، وودعتها وذهبت
مسرعة مع هانى متأبطه ذراعهومتوجهين ناحية غرفتنا صعدنا للغرفة وكان يبدوا على
هانى التعب من أثر المشوارولكنه كان متشوقا الي، فهذا اول يوم من يوم زواجي لم
يعاشرنى هانى فيه، بدأيخلع ملابسه وكان إنتصاب قضيبه واضحا بدون أي إثارة، تصنعت
بأنى لا أري شيئا،ولكنه خلع ملابسه تماما وأتي ليقف أمام عيناي وقضيبه منتصب تماما،
كان قضيبهيصرخ لم أشعر بكسك اليوم ... أرغب فى معاشرتك، نظرت له وانا ابتسم واقول
له إيهده، قال لي عاوزك، ضحكت، فجثا على ركبتيه وأصبح وجهه ملاصقا لوجهي وقال وهو
ينظر فى عيناي عاوز انيكك ... عاوز كسك، ضحكت فقد تخيلت نفسي وانا منذ لحظاتكنت
أقول للبنى مثل هذا الكلام، أبعد هاني فخذاي وغطس برأسه بينهما بينما كنتلا أزال
مرتدية فستانى، ورأسه بين فخذاي وتحت فستاني فلم أري ما يفعل بي ولكنيأشعر، وأبعد
كيلوتي الصغير باصابعه ليكشف عن موطن عفافي ويبدأ فى أكله وكأنهجائع منذ سنوات،
كان ذلك اليوم عنيفا جدا فى أكل كسي حتي أنني تبللت فى ثوانوفقد جسدي توازنه
لأرتمي على السرير جثه هامدة، كنت أفكر ها أنا فى اليومالثامن من زواجي وأصبحت
شديدة الشبق بهذه الدرجة وفى خلال ثمان أيام مارستالجنس مع زوجى ومع لبنى بعد حرمان
سنوات، كانت أصواتي تعلوا معلنه لهانىإمكانية بدء غزوته لعشي، فقام هانى وخلع عني
كل ملابسي وعبث قليلا بجسدي فقدأمسك بقضيبه ليضربني به فوق أفخاذي ولتصدر أصوات
لحمي وهو يقول لي سامعة صوتزبى على لحمك، أثارنى ضربه لي بقضيبه، فبدأت أحضن هاني
وأدعوه ليبدأ معاشرتي،وفعلا بدأ هاني فى ضربي بقضيبه داخل كسي تلك الضربات
المنتظمة التي تصل لرحميحتي قذف مائه بداخل رحمي بينما كنت أنا قد قذفت مائي قبله
بقليل، تمدد هانيبجواري وغض فى نوم عميق فقد كان منهكا من تعب يوم العمل ومن
المجهود الذي بذلهليخضع جسدي لقضيبه، كنت بعد نشوتي أفكر فى لبنى فقد كنا نتعانق
بهمس بعدإتياننا بنشوتنا، نظرت إلى هاني وقد كان نائما فقررت أن أنزل للبني بدلا
منالجلوس لوحدي نهضت وكنت عارية تماما ولا يزال لبن هاني يقطر من بين أفخاذي، لم
أرتدي شيئا سوي فستان لم يكن تحته شيئا مطلقا، وكتبت ورقة وضعتها بجوار هانىاخبره
أني عند لبني، ونزلت سريعا للبنى لم تتوقع لبنى مجيئى بهذه السرعة فظهرتالفرحة على
وجهها لتقول بسرعة ايه اللي حصل؟ ولكني غيرت ملامح وجهى لاقول لهاممكن أقيس فستان
بغرفة القياس، قالتلي اتفضلي، دخلت الغرفة الضيقة وجذبتالستارة وخلعت فستاني لأصير
عارية ثم أخرجت رأسى من وراء الستارة لأقول يا أنسة ... ممكن تساعديني، لتأتي لبنى
وتدخل الغرفة وتفاجأ باني عارية تماما قالت لييا مجنونة، ولكنها لم تستطع اكمال
الكلمة فقد إنطبقت شفاهي على شفاهها فى قبلةطويلة، ثم تركتها لتقول ونازلة عريانة
من فوق، قلت لها ايوة هاني لسة نايكنيدلوقت ونام ... وبدل ما اقعد زهقانة قلت
اجيلك، وجدت لبنى تجثوا فاتحة فاهاومتجهة نحو كسي ولكنى جذبتها وقلت لها لأ، قالت
لي وهي لا تزال جاثية ليه؟ قلتلها لسة هانى مخلص دلوقت وما استحمتش وكسي مليان
لبن، ضحكت وأزاحت يدي وبدأت فىلعق كسي، كانت رائحة لبن هاني واضحة ومختلفة عن
رائحة كسي وقد أثارتني كثيرافكرة أنها تلحس لبن زوجي من كسي، أدخلت لبني إصبعين في
كسي وأخرجتهما لتصعدتجاه وجهي وتفاجئني بإدخالهما فى فمي، أحسست بالإشمئزاز ليس من
طعم كسي فقد ذقتكس لبنى وعرفت حلاوته ولكن لفكري بأنى العق لبن هاني، أبعدت وجهي
لتضحك لبنيمحاولة إدخال أصابعها أكثر فى فمي ولما وجدتني أمانع بصدق توقفت وسالتني
ليه؟قلت لها ما اعرفش ما دقتوش قبل كدة واعتقد أنه وحش، قال لي لبنى إنت مش شفتيني
بالحسه دلوقت ... بيتهيألك إنه وحش ... بالعكس جربي، ومدت اصابعها لأفتح أنافمي
بإرادتي ,ابدأ فى لحس اصابعها، كان طعمه به شئ من الملوحة وأثره يبقي علىاللسان
ومع ذلك لم أجده سيئا فضحكت وقلت لها الظاهر اني حابطل أخلي هاني ينزلفى كسي
وحاخليه ينزل فى فمي، ضحكنا وأمسكتها لأجذب كيلوتها الصغير وأبدأ فىخلعه، وبمجرد
خلعه دق جرس التليفون بالخارج فخرجت مسرعة لأجدها تقول لي هانيعلى التليفون، لبست
فستاني وخرجت مسرعة وأنا لا أزال أمسك كيلوت لبنى فى يدى،كان هاني قد إستيقظ ووجد
الورقة وإتصل بي ليدعوني للصعود لننزل للسهر فى الناديالليلي، قلت له بأنى صاعدة
وقلت للبني بأنى ساصعد لهانى ولأراها بالنادي الليليبعد إنتهاء عملها، مدت يدها
لتأخذ كيلوتها من يدى وفى تلك اللحظة دخل أحدالزبائن للبوتيك فتراجعنا سريعا
وأطبقت يدي على الكيلوت المبلول، وقف الزبونليكلمها لأجدها فرصة وأقول لها باي يا
لبنى وتنظر هى لى بدهشة فقد كانت تريدكيلوتها، وقفت خلف ظهر الزبون لألوح لها
بالكيلوت وقائلة باي أشوفك بالليل،وخرجت من البوتيك تاركة لبنى واقفة بدون كيلوت
خبأت كيلوت لبنى بيدى وتوجهتناحية المصعد لأذهب لهانى، ركبت المصعد وأثناء صعودى
فكرت بماذا سابرر لهانىوجود كيلوت حريمى معي؟ فكرت بسرعة أن أرتديه فقد كنت عارية
تحت هذا الفستان،حاولت إرتدائة بسرعة وعيناي على ارقام الأدوار خاشية أن يقف بى
المصعد وبنفتحالباب ليشاهدني رواد الفندق وأنا أرتدي كيلوت بالمصعد، كانت لبنى
أنحف منى فلمأستطع تمرير الكيلوت من منطقة حوضى وطيزي، خلعته مسرعة لتراودنى فكرة
شيطانيةفقد علقته بالمصعد تاركة اياه لمن يجده وبه رائحة وبلل كس لبنى ليستمنى
عليه،علقته بالمصعد الذي وصل لطابق غرفتنا وخرجت مسرعة خاشية أن يرانى احد بينما
كانت ضحكتى تكاد تعلوا متخيلة الشخص الذي سيجد كيلوت لبنى دخلت غرفتى مسرعةلأجد
هانى قد ارتدى ملابسة فحضنته وطبعت قبلة على خده لم ترضه فمصصت له شفتاهليرضي، قلت
له ثوانى اخد حمام والبس، دخلت الحمام مسرعة فقد كنت ارغب فى خلعذلك الفستان قبل
أن يدرى هانى بأنى عارية تحته، أخذت دش سريع وخرجت لأرتدىملابسى لننزل للسهر
بالنادى الليلى نزلنا النادي وكان جوه رومانسيا كالعادة،وطلب هانى العشاء وزجاجة
النبيذ التى اعتدت عليها وجلسنا نضحك ونتحادث بينماكانت عيناى تترقبان دخول لبنى.
بعد قليل ظهرت لبنى مرتدية زيها الليلى الذييبرز مفاتن جسدها بتلك البطن العارية
التي تتلوي كجسم ثعبان أثناء سيرها، كانتلبنى تتلفت حولها فمن الواضح أنها كانت
تبحث عني، رفعت يدى لها حتى تجدنى وانااقول لهانى لبنى وصلت، قال لى هانى ياااه ده
انتوا بقيتوا اصحاب خالص، شاهدتنىلبنى فأومأت لى وإتجهت لتبادلنا التحية بينما أنا
اقول لهانى ليه ما نعزمهاشتقعد معانا ... طول فترة شغلك كانت هى بتونسني واتغدي‎
عندها،قال لى هانى اوكي،وصلت لبنى وسلمت علينا ودعاها هانى لرفقتنا فإعتذرت وبدأت
أنا فى الإلحاح حتىوافقت وجلست معنا، بدأت كؤوس النبيذ تدور بيننا مع حديث ودي،
بينما كنت اناارغب فى الإنفراد بلبنى قليلا فقلت لهانى أرغب فى الذهاب للحمام،
ووجهت حديثىللبنى ممكن تيجى معايا؟ وكأنى اريدها حتى لا أذهب وحيدة لمنطقة
الحمامات بينماكانت نفسي ترغب شئ اخر، ردت لبنى وهى تقوم طبعا، ذهبنا للحمام
وبمجرد دخولناحتى بدأنا فى الكلام فى نفس اللحظة كل منا ترغب فى الحديث لصديقتها،
ضحكنا سوياعندما وجدنا ان احدنا لا تسمع الأخري فجذبتها من يدها ودخلنا احد
الحماماتوأغلقنا علينا الباب، بمجرد وجودى معها وحدي أطبقت على شفتيها أتحسسهما
بشفاهيفقد كانت طعم قبلتها رائعة مع طعم النبيذ الذي لا يزال بفمي، بادلتني لبنى
حركات اللسان والشفاه حتى ارتوي فمينا، قالت لى قوليلى فين الكيلوت؟؟ قلت لهاليه
بتسالي؟؟ قالت لى انا لمحت واحد راجل ماسكه فى ايده وهو ماشي امام البوتيك ... كان
مخبيه فى ايده لكن انا طبعا عرفته، قالتها وعيناها كلها علامات استفهامبينما غرقت
انا فى ضحك متواصل حتي جلست على ارض الحمام من كثرة الضحك وهىتتعجب، بدأت اجيبها
من بين ضحكاتى بينما كنت جالسة على الارض لا استطيع القياموهي واقفة تنظر لى
بدهشة، وحكيت لها ما فعلت وكيف تركته بالمصعد، قالت لبنى كدةبرضه يا مديحة ...
تسيبى الناس تتفرج على كيلوتى، قلت لها وايه يعنى هو فيه حديعرف انه بتاعك ...
خليهم يشموا ريحة كسك ويستمنوا عليه، فكرت لبنى قليلا ثمبدأت مثلى فى الضحك بينما
يتناثر بيننا الكلام عن الرجل الذي شاهدته وماذاسيفعل وكيف سيتشمم رائحة كسها وقد
يعرضه على بعض اصدقائه ليتشمموا معه رائحةلبنى، ضحكنا كثيرا حتى بدأت يداي تتسلل
على جسم لبنى التى اقتربت منى وكان كسهافى مواجهتي من تحت بنطلونها الجينز، مددت
يداى وانا لا ازال جالسة لأفك لهازرار وسوستة البنطلون ولأسحبه لأسفل وأعري كسها،
كان البنطلون ضيقا مما جعلفخذاها منطبقان فأخذ لسانى يتسلل بين فخذاها ليصل
ل*****ها محاولا سحبه خارجكسها وفخذاها، بينما يداي تحتضنانها من طيزها وتداعب
لحمها اللين فقد كانتطيزها ترتج مع حركة يداي فكانت مثيرة، كنت اجد صعوبة فى نيل
*****ها فأعطتنىلبنى ظهرها وإنحنت للأمام ليبرز كسها بالكامل من الخلف وقد ساعد
على بروزهانضمام فخذيها ولم أتاخر أنا فى الإنقضاض على ذلك ال***** الذى كان قد
إنتصبفبرز وكأنه ينادي فمي، كانت أول مرة أري شرج لبنى بوضوح فى وضعيتها هذه وإن
كنتقد تحسسته سابقا بدات أداعب طيزها وشرجها بأصبعي بينما كان لسانى منهمكا بداخل
كسها ينهل منه، لم تتوانى لبنى فى الإستجابة فقد كانت مخمورة مما عظم شهوتهالتبدأ
إهتزازات جسدها مع صدور أصوات تمحنها ولأري عن كثب تلك الإنقباضات التيبدأت فى
مهبلها لتدل على بداية وصولها لنشوتها وفى ذلك الوقت وبدون اى قصد منيضغط إصبعى
على شرجها بينما كان يداعبه ليدخل جزء منه بداخل شرجها ولتطلق لبنىصيحة وهى تجذب
رأسى بشدة على كسها معلنه وصولها لما كانت تبتغي. جلست لبنى علىالتواليت لتسترد
أنفاسها بينما وضعت أنا رأسى على فخذها لتحتضن رأسى وتداعببأناملها شعري فى حركات
رقيقة، حتىإستردت انفاسها فقلت لها يلاااا اتاخرنا علىهاني، قالت لى وإنتى ...
انتى لسة، فقلت لها مش مشكلة هانى يعوضنى لما نطلع،وخرجنا سويا ونحن نضحك بينما
كنت اذكرها بالرجال الذين يشمون الأن رائحة كسهالتخجل وتحمر وجنتاها عدنا لنكمل
السهرة سويا مع هاني بين الضحكات والقفشاتومحاولت هانى لوضع يده على افخاذي من
أسفل المنضدة لكي لا تراه لبني حتي يصللكسي، بينما كانت لبني فى المقابل تحاول
تحسس ساقي بقدمها العارية من اسفلالمنضدة لكي لا يراها هانى بينما كنت أنا الفائزة
بينهما فقد صار جسدي هوهدفهما ومرتعهما بينما الخمر تلعب بعقلي، كانت سهرة ممتعة
قضيناها سويا لنصعدبعد ذلك لغرفنا بينما عينا لبنى تتوسل جسدي لقضاء تلك الليلة
معها ولكن لم يكنذلك ممكنا فصعدت مع زوجي ليفوز هو بجسدى وكسي فى تلك الليلة
ليمتعهما ويتمتعبهما، الشئ الوحيد الجديد الذي حدث بهذه الليلة هو أن هاني لاحظني
بعد نشوتنابأني وضعت يدي بين فخذاي ليتبللا من مائه وبعدها وضعتها على فمي محاولة
الإعتياد على طعم مائه، لم أكن أدري أنه قد رأني ولكنه قال لي ايه رأيك حلو ولالا؟
قلت ايه هو؟ قال لى اللي دقتيه دلوقت، إبتسمت فى خجل فقد علمت انه رأنيليقوم هاني
واضعا جسدى بين فخذاه وقضيبه المدلي أمام وجهي ، لم يطلب مني عمل شئولكني فهمت
وإستجبت فالخمر تعطي المرء جراءة غير متوقعه، فامسكت بقضيبه اقبلهولتتحول قبلاتي
للعق عنيف لقضيبه ولقد كان لما فعلت بتلك الليلة مكافأة بفوزيبنيكة أخري لكسي من
هانى لننام ليلتنا بعدها منهكين من كثرة الجنس صباح اليومالتالى طلب منى هانى
ارتداء المايوه للنزول للشاطئ ولكنى كدت اصرخ وتمالكت نفسيبأخر لحظة، ففي شدة
متعتي مع لبنى كنت قد نسيت المايوه لديها بالحجرة امس، فكرتسريعا ماذا اقول لهانى،
أأقول له انك ذهبت عدة ساعات للعمل لتعود وتجد زوجتك قدفقدت مايوها لا يكاد يري؟؟؟
قلت له سريعا المايوه عند لبنى فقد طلبته منى امسلتعيد إصلاحه وتثبيته بشدة، فقال
لي اتصلي بيها وشوفى عملت ايه، إتصلت بلبنىبالبوتيك ولكن لم يرد أحد فعلمت انها لم
تفتح البوتيك بعد فقمت بالإتصالبحجرتها لترد عليا وسالتها لبنى خلصتى تصليح
المايوة ولا لسة، لتضحك لبنى علىسماعة الهاتف فقد وجدت مايوهى ملقى على سريرها بعد
عودتها امس، وصرت انا اكلمنفسى على الهاتف حتى لا يشعر هانى بشئ، فاقول ها خلصتيه
... طيب انا جايه اخذهمنك، واغلقت السماعة وقلت لمحمود حاروح اجيبه من لبنى ... هى
لسة فى غرفتها،وذهبت لتلك الشقية وأنا أسارع خطواتي لأطرق باب حجرتها وتفتح لي وهى
تكاد تقعمن شدة الضحك بينما دخلت أنا أضربها على مؤخرتها ضربات خفيفة كعقاب لها
على عدماعلامي بأني نسيت المايوه، وبين ضحكاتنا وهزارنا كانت تذكرنى بأنى قد أخذت
كيلوتها وعلقته بالمصعد بينما ستفعل هى ذلك بمايوهى الملئ برائحة كسي، ضحكناكثيرا
لنتوقف بعدها ونبدأ فى تقبيل بعضنا بعضا ولنتناول افطارا شهيا سويا، لميكن افطارنا
كافطار باقى النزلاء فقد كان افطار كل منا عبارة عن ذلك الشئالمنتصب فى مقدمة كس
صاحبتها وتلك الشفرات اللينة والممتعة، فأكلنا حتى شبعناوقذفنا شهوتنا ولاذهب
بعدها الي هانى وتذهب هى الى البوتيك مر ذلك الإسبوعسريعا بينما كان يومي بالكامل
ممتلئ بالجنس ومقسما بين زوجى هانى ولبنى التىكنت أختلس اللحظات لألتقى بها سواء
فى غرفة تغيير الملابس فى البوتيك أو فىحمام النادي الليلى الذي شهد فضها لبكارة
شفتاي بأول قبلة من إمرأة، لم يحدثجديدا فى حياتى الجنسية سوي إعتيادى على طعم ماء
هاني وأصبحت اتذوقه يومياوأذيق بقاياه من كسي للبنى، وكذلك شرجي الذي بدأ الإعتياد
على أصابع لبنيالرفيعة بينما لم يحاول زوجى أكثر من تمرير إصبعه على شرجي بعد
شكواي من الألمفى أول مرة حاول بها ذلك، كما تعلمت عدة أوضاع جديدة لممارسة الجنس
ومنها وضعالسجود الذي وجدت متعته اكبر من الوضع المعتاد حيث يتيح للقضيب التسلل
بمقدارأكبر للداخل كما مارست الجنس وأنا فوق هاني وأعطانى ذلك قدرة أكبر فى التحكم
وإدخال قضيبه بالقدر الذى ارغبه وفى الوقت الذي ارغبه، وقد حدث أيضا فى أحدالمرات
أن صب هاني مائه على جسدي بينما كنت أنا أمارس تعذيب رأس قضيبه بفمىوشفتاي فتبلل
بطنى وثدياي من ماءه، لأغمس اصبعي فى مائه وأتذوقه ووقتها ضحكهانى لما افعل وكان
ممددا بجواري، فقمت ممسكة بيداه بأحد يدي وإعتليته وأمسكترأسه بيدي الأخري وقمت
بإدخال ثديي المبلل من مائه فى فمه ليصرخ ويحاول التملصبينما كنت أستغل صرخاته .
وإفتاحه لفمه بإدخال المزيد من ثديي بداخل فمه لأذيقهماء خصيتيه، ضحك هانى كثيرا
بعدها فقد كان رجلا ممتازا فى الجنس وفى عبث الجنس. فى اليوم الأخير لنا فى الفندق
وقف هانى ليحاسب موظف الإستقبال بينما إستأذنتأنا لأودع لبنى فذهبت لها البوتيك
وكانت تعلم باننا سنغادر اليوم، كان لقائنافراق العشاق فقد كانت نظراتها حزينة
بالرغم من انها قد قالت لى بانها تمارسالجنس مع بعض النزيلات من الشواذ لكن كانت
هناك علاقة خاصة بيننا، دخلنا حجرةتبديل الملابس كعادتنا ولنتعانق وسط بعض الدموع
فقد أحسست فعلا أننى سأفتقدلبنى فقد إعتدت عليها وعلى ضحكاتها، لم تكن حالتنا
النفسية تسمح بأن نمارس اخرجنس سويا ولكننا كنا نشعر بالفراق فطغي جو حزين على
لقائنا، قبلتها قبلة سريعةفى فمها وتبادلنا ارقام التليفون على وعد مني ومنها بان
نلتقى مجددا ونصبحاصدقاء للأبد، خرجت وذهبت لزوجى هانى فقد كان انهى اجراءات
مغادرتنا بينما لبنىتنظر نظرات حزينة وتلوح بيدها للوداع وألوح انا لها واخرج مع
هانى لنغادرالفندق عائدين لحياتنا المعتادة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق