الخميس، 13 سبتمبر 2012

مذكرات فتاة تعشق الجنس9


وأخيرا تفتق ذهن الشيطان الموجودبداخلي لحل
يرضي شهوتي، فقمت مسرعة أطرق باب جارتي صفاء وأنا أعلم أنه لا يوجدبالداخل سوي
أحمد ومحمود، فتح أحمد الباب فسألته عن محمود فقال لي أنه بالخارجالأن فطلبت منه
أن يأتيني بمجرد عودته وعدت لشقتي أجهز بعض الأغراض التيسأستعملها وهي كاميرا
تصوير فيديو وعصا غليظة وعلبة كريم ملين مر بعض الوقتلأسمع طرقا بالخارج ففتحت
الباب لأجد محمود واقفا ينظر بالأرض ولا يجرؤ على رفععينيه، سحبته من ملابسه
وأدخلته الشقة وأغلقت الباب، إقتربت منه بجسدي لأثيرةثم قلت له إنت عارف عملت
إيه؟؟ لم يرد محمود فقلت له على العموم أنا مش زعلانة،قلتها بنغج ودلال كفيلان
بإثارة إي رجل، رفع محمود ناظريه فقد ظن أنه سيضاجعني الأن وقال وهو يبتسم صحيح ...
يعني ... يعني، فقاطعته قائلة أيوة، حاول محمودأن يلمس جسدي فصددت يده وقلت له لأ
... أنا ليا طلب الأول، فقال مسرعا أأمرىأنا خد***، فقلت له عاوزاك تجيب اقرب صديق
لك معاك، فغر محمود فمه من الدهشةوهو يقول إيه ... أجيب معايا واحد تاني، فقلت
بدلالي المعتاد وبنظرة تنم عنشهوة جارفة أيوة، تمتم الصبي وتعثر لسانه فلا يدري
ماذا يقول فأسرعت أنا بالقوليلا بسرعة علشان نلحق قبل ما مامتك تيجي، خرج الصبي
مسرعا للبحث عن أحد أصدقائةبينما أضحك أنا داخل الشقة فها هو يقع فى فخي ... أه لو
يعلم بما أضمرة بنفسيمضت ربع ساعة بينما كنت قد تعطرت وإرتديت ملابس تداري جسدي
بالكامل فلم أرغب فىأن يري صديقه جسدي، سمعت طرقات الباب فجريت لأفتح ووجدت محمود
وبصحبته صبي فىمثل سنه، دعوتهما للدخول فقل لي محمود هشام ... صاحبي الروح بالروح،
فدعوتهماللدخول بينما كانت على وجهي نظرة جادة وجلست على كرسي مقابل للأريكة
ودعوتهماللجلوس على الأريكة، كان الصبيان مرتبكان فلم يتحدث أحدهما فقطعت أنا
الصمتلأقول إيه يا شباب ساكتين ليه، فرد محمود بضحكة عصبية أبدا ما فيش حاجة، فقلت
هشام ... ممكن عاوزاك فى كلمة لو سمحت، ووقفت بينما رأيت نظرة غيرة بعيني محمود
ولكنني أخذت هشام جانبا بينما ثديي يحتك بذراعه أثناء سيري لأثيره فينفذ طلباتي
التي سأطلبها منه، وقفت أرمق محمود بينما أقول بعض الكلمات لهشام بصوت منخفضفبدت
الدهشة على هشام أولا ثم أنصت لكلامي مرة أخري ليبتسم ثم نعود سويا تجاهمحمود الذي
كانت عيناه يدور بهما ألف سؤال وسؤال، وقفنا أمام محمود لأقول لهإنت قلت إنك ممكن
تنفذ كل طلباتي ... مش كدة، فأومأ محمود براسه موافقا بينماأردفت أكمل حديثي طيب
يا سيدي أنا عاوزة ... عاوزة ...، ثم جثوت علي ركبتايوأمسكت وجه محمود بيدي وأطبقت
على شفاهه بقبلة ألهثت أنفاسه ثم أبعدت رأسيلأقول له بهمس عاوزة هشام ينيكك قدامي،
فتح محمود عيناه بينما يتمتم بكلاممتعثر يدل على الرفض القاطع وهشام يقف بجواري
يبتسم، فأعدت تقبيل محمود وأناأقول له إنت قبل ما تلمسني لازم تثيرني الأول ...
,انا مش حأنولك حاجة إلا لماأتفرج على هشام وهو بينيكك الأول ... قلت إيه تحب تاخد
صاحبك وتطلع ... ولا ... ، ثم وضعت فمي على أذن محمود لكيلا يسمع هشام ما سأقوله،
وقلت لمحمود ولا تحبأناملك عريانة وتنيكني فى كل حنة فى جسمي، إنهار الصبي بعدما
سمع كلماتي بينمادار بمخيلته شكلي وأنا مستسلمة له، صمت محمود فوقفت أنا بينما
مددت يدي أبدأ فىحل أزرار قميصه وأنظر لهشام قائلة إقلع، لم يتحدث محمود مطلقا
وكان يبدوا فىحالة ذهول، فإقتربت ثانية منه وأنا أمرر شفتاي وأنفاسي على وجهه
وأقول له بصوتخفيض يلا ... عاوزاك تهيجني ... خليني أشوفك بتتناك ... يلا بسرعة يا
حبيبي قبلمامتك ما تيجي .... عاوزاك إفهم بقي، إستجاب محمود وقام يخلع ملابسة
بينما ذهبتأنا وجلست على الكرسي المقابل أستمتع برؤية الصبيين وهما يخلعان بينما
لمتتلاقي عيناهما مطلقا فهشام كان يبتسم غير مصدق لما يحدث بينما محمود واجم
الوجه، إنتهي الصبيان من غلع ملابسهما ووقفا عاريان بدون حراك بينما قضبانهما
منتصبة أمامهما، كان قضيب هشام أصغر وأنحف من قضيب محمود ولكن خصيتا هشامتتدليان
بينما خصيتا محمود ملتصقتان بجسده، منت أتمعن بقضبانهما فأنا أحبمقارنة قضبان
الرجال لأعرف الفروق بينهم، لم يتحرك أحدا منهم فوقفت لأساعدهماوأنا أقول يلا يا
حلوين ... فرجوني، بينما أدفع محمود تجاه مسند الأريكة وأدفعهمن ظهره ليستند عليها
لكي يبرز مؤخرته، كان محمود يقاوم قليلا ولكن بعض اللمساتمن يدي أتحيي بها مؤخرته
جعلته يستجيب وينحني حاضنا مسند الأريكة تاركا مؤخرتهليحدث بها ما يحدث، بينما
دفعت هشام ليقترب وأمسكت يده أضعها على مؤخرة محمود،إلتقطت علبة الكريم التي كنت
قد جهزتها من قبل وأخذت قليلا منها وبدأت أفرج بهاشرج محمود بينما أضع رأسي بجوار
أذنه أهمس فيها أنا دلوقت عرفت إنك بتحبني بجد ... أول ما تتناك حأمتعك بكل متع
الدنيا، بينما كنت أشعره بشفتاي وهما يتلمسانأذناه أثناء حديثي، إبتعدت عنهما بعد
دهن شرج محمود وجلست على الكرسي المقابللأشاهد العرض، بدأ هشام يقترب بقضيبه وما
أن لمس شرج محمود حتي وجدت محمودينتصب قليلا ليبعد مؤخرته عن قضيب هشام فقلت لأ يا
محمود ... يلا خليك شاطر،فإنحنى الصبي ثانية بينما بدأ هشام في دفع قضيبه، إستغرق
هشام بعض الوقت حتيإستطاع إختراق شرج محمود ليدخل قضيبه بينما صاح محمود صيحة ألم
وحاول الإنتصاببجسده إلا أن هشام كان قد أصبح كأسد يفترس فريسته فأطبق بجسده على
ضهر محموددافعا قضيبه بكل قوته ولم يعد أمام محمود سوي الإستسلام، أثناء ذلك كنت
أنا قدمددت يدي خلف الكرسي الذي أجلس عليه لألتقط كاميرا الفيديو التي أعددتها
وبدأتبتصوير محمود بينما هشام يدفع قضيبه بمؤخرته، كان محمود مطأطأ الرأس بينما
هشاممشغولا بشهوته التي إقتربت فى النزول فلم يرياني، لم أكن راغبة فى ترك هشام
ينزل شهوته بشقتي ولذلك قاطعتهما بينما تغيرت نبرة صوتي لتصبح جادة فقلت بس ....
كفاية كدة يا خولات، نظر الصبيان بدهشة ليجدا كاميرا الفيديو بيدي بينمامددت أنا
يدي ألتقط العصا الغليظة وقمت من مكاني مهددة بالعصا وصائحة يلا ياأولاد الكلب يا
منايك ... أخرجوا برة يا أولاد الشراميط، ورفعت العصا وهويت بهاعلى مؤخرة هشام
لينتفض جسده ويمد يه يأخذ ملابسه من الأرض ويجري طتجاه الباببينما تنزل العصا على
مؤخرة محمود المذهول، كنت أصيح يامتناكين .... حافضحكم ياأولاد الكلب يا مخانيث،
تملك الرعب الصبيان بينما تركتهما يرتديان ملابسهما خلفالباب بينما رأيت عينا
محمود مغرورقتان بالدموع، صحت بهما يلا خلصوا وإلاأرميكم عرايا فى الشسوارع تلمكم
يا علوق، إنتهي الصبيان من غرتداء ملابسهماليفتحا الباب ويفرا هاربين وتقدمت أنا
لأغلق الباب بينما حصلت على ما أرغبه،فقد أصبح محمود كالخاتم فى إصبعي الأن ولا
يمكن أن يمثل لي تهديدا، قلت لنفسيإن كيدهن لعظيم نظرت إلى الساعة وجدتها تقارب
الواحدة ظهرا فعلمت أنني لنأستطيع فعل شئ هذا اليوم فموعد عودة صفاء والدة محمود
قد إقترب فقررت الإنتظارللغد، جلست على الأريكة وأخرجت شريط الفيديو الذي صورته
ووضعته بالفيديو وبدأتأشاهد هشام وهو ينيك محمود، كنت أنظر لردود فعل جسد محمود
أثناء حركة هشام،فكان جسد محمود ينتفض إنتفاضة ألم لحظة مرور رأس قضيب هشام بشرجة
بينما يسترخيجسده عندما يكون قضيب هشام ثابتا بدون حركة، بدأت أتفحص أجسادهما،
فكانت قوةالصبا بادية على أجسادهما بينما لم ينبت الكثير من الشعر بأجسادهما بعد
ولكنشعر هشام كان أكثر كثافة من شعر محمود الذي بدا جسده أملس بينما كان لحمه لينا
أيضا فحركة فلقتي مؤخرته وذلك التموج الذي يظهر بها عند إصطدام هشام بمحمود يدلعلي
مدي ليونة مؤخرته فلا بد أنه متوارثها عن والدته صفاء، وكانت خصيتا هشامالمتدليتان
تهتزان مع إهتزاز جسده ليصطدما بخصيتي محمود عندما يكون هشام مدخلاكامل قضيبه
بمحمود، ثارت رغبتي فبدأت أداعب كسي بأصابعي لأتلو ذلك بإدخال أحدأنواع الخضروات
التي تعرفها النساء جيدا بكسي حتي أتيت شهوتي فأطفأت الفيديووأسرعت أخبئ ذلك
الشريط بين ملابسي حتي لا يعثر عليه أحد كنت أنتظر صباح اليومالتالي بفارغ الصبر
وما أن نزل زوجى هاني ذاهبا لعمله حتي بدأت أجهز جسدي لماسأفعله مع الصبي محمود
اليوم، فدخلت الحمام لأستحم ثم عطرت كامل جسدي وبالأخصتلك الأماكن التي أرغب
برؤيته يرتضعها بينما لم أرتدي أية ملابس داخلية فأرتديتجلبابا يستر كامل جسدي
وخرجت أطرق باب جارتي صفاء فتح أحمد الباب لأسأله عنمحمود فقال لي إنه متعب من يوم
أمس وإنه موجود بغرفته يرفض الحديث لأحد، فدخلتالشقة وأنا أناديه محمود ... محمود،
لم يرد محمود فسألت أحمد عنه فأشار لغرفةفتحتها فوجدته مستلقي على السرير ناظرا
للسقف، دخلت وجلست بجواره فأدار وجههللحائط مبتعدا عني بينما أحمد يقف بباب الحجرة
فطلبت كوب ماء من أحمد لأبعده،قلت وقتها لمحمود إيه ... إنت زعلان مني، فلم يرد
فأردفت قائلة بجوار أذنه أنامستنياك تجيلي الشقة، ثم خفضت صوتي أكثر ولامست أذنه
بشفتاي لأقول له بصوت خفيضيامتناك، لم يتحرك محمود فإبتعدت عنه وأنا ألكمه فى ظهرة
وأقول مستنياك علشانأصالحك ... ماتتأخرش ... هه، دخل أحمد بكوب الماء فشربته وأنا
أسأل أحمد بينماأشير لمحمود ماله ده؟ فرد أحمد مش عرف هو كدة من إمبارح، نهضت
لأمشي بينما أقولبصوت مرتفع بأي يا أولاد ... لو عاوزين حاجة خبطوا عليا، وذهبت
لشقتي فى إنتظارمحمود مرت نصف ساعة ولم يأتي محمود فكدت أجن ... هذا الملعون ...
إني أعرض نفسيعليه الأن وهو يتمنع، سمعت طرقا على الباب فقفزت أجري لأفتح الباب
وأجد محمودواقفا ناظرا للأرض، لم أحدثه بل مددت يدي جذبته من ملابسه داخل الشقة
وأغلقتالباب، قلت له خش، بينما سرت أمامه اهز أردافي حتي وصلت للأريكة بينما هو
يتبعني مطأطأ الرأس، جلست وقلت له أقعد، جلس بدون ان يتحدث أو ينظر لي فقلت لهمالك
... إنت زعلان، إنفجر الصبي وقتها يبكي وهو يقول عملتي فيا كدة ليه ... أوري وشي
لأصحابي إزاي دلوقت..، ربتت على ظهره وأنا أقول له وإنت ... والليعملته فيا ... ما
فكرتش فى إني أزعل وبرضه أوري وشي فين منك ومن مامتك .... علىالعموم ما تزعلش أنا
جايباك أصالحك، ثم إقتربت من أذنه مرة أخري لأهمس بها يامتناك، صاح محمود ما
تقوليش كدة تاني ... أنا عملت كدة علشان بحبك ... ومستعدأعمل أي حاجة علشانك ...
لكن إنتي ما لكيش قلب، وقفت أمامه بينما هو يسند رأسهبيده ودموعه تنهمر فقلت له
ماتزعلش ... خلاص .. أنا حأصالحك، مددت يدي لأسفلجلبابي وبدأت أسحبه لأعلي ليدأ
جسدي فى العري فكما تعلمون لم أكن أرتدي شيئاتحته، سحبت جلبابي حتي مررته من رأسي
لألقيه بعيدا على الأرض وأقف عارية أماممحمود، رفع الفتي وجهه بينما عيناه جاحظتان
غير مصدق لما يري فمددت يداي وأمسكتكفاه لأضعهما علي ثدياي وأضغطهما ضغطا خفيفا،
لم يكن الفتي مصدقا لما يحدثفلربما كان يتوقع فخا أخر فترك يداه علي ثدياي بدون أن
يحركهما، فجثوت علىركبتاي أمامه ومددت يدي من بنطلون بيجامته أبحث عن قضيبه حتي
وجدته قفد كانمرتخيا، أخرجت قضيبه خارجا وأنا أنظر بعيناه وأقترب بفمي من قضيبه،
لم أكن قدوصلت لقضيبه بعد حتي كان قد إنتصب وتحجر بيدي فبدأت أقبله قبل هامسة
بشفتاي علىالرأس نازلة على ذكره حتي خصيتاه، لم يتحمل الفتي فهو حديث على الجنس
فما أنلمست شفاهي خصيتاه حتي وجدته يصيح وهو يقذف مائه بينما كنت ملقية قضيبه على
بطنه لتقبيل خصيتاه، تبللت بطن محمود بمائه فمددت يدي أدهن باقي بطنه وصدرهوحلماته
بمائه ثم بدأت أمرر لساني بشعر عانته مرورا بسرته وبطنه حتي وصلت لصدرهلأبدأ لعق
حلمات ثدياه، كان الفتي مبهورا فكان فاتحا فاه بينما يفتح عيناه بعضالوقت ليري ما
يحدث ثم يغلقهما مصدرا أهات تمحن من عبثي بجسده، لم يرتخي قضيبمحمود بعدما أنزل بل
ظل منتصبا فها هم الفتيان بسن المراهقة لديهم القدرة علىإنزال شهوتهم مرات عديدة
بدون إرتخاء، تركت يداي تداعب قضيبه بينما بدأت الثمشفتاه وأولج لساني بداخل فمه،
كان محمود مرتخيا وكأنه هو الفتاه وأنا الرجلفإقتربت من أذنه وقلت له خلاص يا
متناك ... مش زعلان مني، لم يعترض محمود فىتلك المرة من قولي يامتناك له بل إبتسم
وهو يقول خلاص، وقفت وكأنني إنتهيتوسألبس ملابسي فأمسك بيدي يقول إيه رايحة فين؟؟
فقلت له إيه مش خلاص صالحتك،فقال لي لأ لسة، فقلت له بنغج طيب أصالحك إزاي، كنت
واقفه أمامه بينما هو جالسعلى الأريكة وعانتي مقابل وجهه تماما، فأحاطني بذراعيه
وهو جالس وبدأ يلثمويقبل عانتي بشدة، لم يكن طبعا خبيرا فى الجنس فكانت قبلاته
عشوائية فهو لايعرف أين يجب أن يقبلني بينما يداه تحتضناني من الخلف ماسكا مؤخرتي
بكفتيهيعتصرهما عصرات مؤلمه، فصحت بينما أدفعه بعيدا عن جسدي لأ لأ لأ لأ ... مش
كدة،فرفع وجهه وهو يقول أمال إزاي، فضحكت وقلت له هو أنا لسة حأعلمك ... طيب أعلمك
وأمري *** ... قوم اقف، وقف محمود بينما تمددت أنا على الأريكة ووجدته يستعدللقفز
على جسدي فدفعته مرة أخري وأنا أقول بتعمل إيه ... دا إنت ما تعرفش حاجةخالص، صدم
الفتي من حديثي فقد كان متوهما بأنه يعلم كل شئ فوقف حائرا وهويتسائل أمال إزاي؟
فقلت له أقعد أدامي على الأرض، فجلس الفتي أمامي على الأرضفمددت قدمي تجاه وجهه
واضعه باطن قدمي أمام فمه وقلت له إلحس، فقال ألحس إيهفقلت له بطريقة تثير شهوته
الحس بطن رجلي، ففتح محمود فمه مخرجا لسانه وشعرتبسانه بتحرك على باطن قدمي فأغلقت
عيناي وإستعددت لأجعله عبدي الذي أتمتع بهبدأ محمود يلعق باطن قدمي بينما مدتت
قدمي الأخري أعبث بها بين فخذاه، كنت أعبثبالفتي فى سبيل متعتي فكنت أحرك قدمي
كيفما شئت ليستجيب هو ويلعقها حتي إننيادخلت أصابع قدمي بفمه وجعلته يرضعها، كان
لمرور لسانه علي باطن قدمي شعوربالدغدغة فكنت أضحك بدلال لبستثار أكثر فيزيد من
لعق قدمي، بينما كانت قدميالأخري تتسلل لتصل لخصيتاه فأدفعها في بعض الأوقات دفعات
مؤلمة على خصيتاهفيصدر صوت أنين يمتعني سماعه، ثم تسللت بإصبع قدمي الغليظ لأداعب
به شرج محمود،سحبت قدمي بعد ذلك من أمام وجهه لأجعل فخذاي محيطتان به وقلت له
بينما أشيرلساقاي إلحس هنا، فبدأ محمود يلعق ساقاي مبتدئا من كعب قدماي حتي وصل
لركبتايوتعداهما ليلعق فخذاي، مددت يدي وجذبته من شعره لألقى بوجهه علي كسي وأضغط
عليهضغطا شديدا، كان محمود كاتما أنفاسه وكأنه يخشي كسي فتركت رأسه فأبعدها فورا
فقلت له مالك؟ فقال أبدا... بس يعني ..، فهمت أنه مشمئز من لحس كسي فأسرعت بوضع
إصبعي بداخل كسي بينما أنظر لعيناه بنظرة رغبة وبدأت أحرك إصبعي وأتلوي أمامهثم
أخرج إصبعي مبتلا وأمسك الفتي من شعره دافعة إصبعي بداخل فمه قائلة مص ... مص
صباعي، بينما أحرك إصبعي بداهل فمه، كانت أول مرة بحياته يتذوق ماء المرأةفإزدرأ
ريقه لأعيد دفع رأسه تجاه كسي باعدة فخذاي، بدأ محمود يقبل كسي بخفةإنطلقت على
أثرها أصوات شهوتي فعلم أن ذلك يمتعني فبدأ يزيد من قبلاته للتحوللرضاعة بينما بدأ
فخذاي يغلقان على قريستهما حتي لا يدعا مجالا لرأس محمودبالهروب، وبدأ وسطي يعلو
وينخفض مدلكا كسي بفمه وأنفه، كنت مهتاجة فمحمودبالنسبة لي كدمية أدمية أتمتع بها
وأجعلها تفعل ما يدور بخيالي، فبدأت أشير لهأين يلحس وأين يرضع حتي جعلته يبدأ فى
لحس شرجي بينما بدأت أدفع بجسدي مرخيةعضلات شرجي ليدخل جزء من لسانه بداخل شرجي،
إبتعد محمود عندما أحس بأن لسانهيدخل بشرجي ولكن شيطاني أمسك برأسه يجبره على
مداعبة شرجي فدفعت رأسه بقوة حتيأن أنفه دخلت بالكامل بداخل كسي فأصبح غير قادر
على التنفس من أنفه فكان يستعملفمه للتنفس فأشعر بالهواء يمر أولا على شرجي ليدخل
صدره بعد ذلك، كان قضيبهيهتز بين فخذاه وكأنه صاروخ يستعد للإنطلاق بينما كنت أرغب
فى الشعور بقضيبهفقد زادت محنتي من حركة لسانه بشرجي، تركت رأسه وقمت بدفعه بقدماي
ليستلقيممددا على الأرض ثم بدأت أتحسس جسده الممدد العري باطن قدمي، ثم وقفت جاعلة
جسده بين فخذاي وجثوت لأمتطيه كجواد بينما جعلت قضيبه منتصبا خلفي ملامسا لحم
مؤخرتي وظهري، كنت جالسة بحيث كان كسي على عانته الكثيفة الشعر وبدأت أفرك كسيبشعر
عانته بينما أشعر بقضيبه يرتطم بظهري كلما تحركت، كان الصبي مذهولا فلميكن يتحدث
ولكنه كان يتأوه، مددت يدي خلف ظهري لأطمئن على مدي إنتصاب ذلكالقضيب فوجدته أكثر
من مستعد لغزو جسدي فقد كان ساخنا جدا بينما أشعر بنبضاتالدم تسري فى قضيبه فقد
كان قضيبه ينتفض مع كل نبضة، وفعت وسطي وبدأت أحرك رأسالقضيب بين شفرات كسي لأبلل
تلك الرأس الناعمة وأحتضنها بشفراتي، ثم بدأت أدخلذلك القضيب ببطئ شديد لأشعر
بمتعة مروره وهو يخترق جسدي، إنطلقت أهتي أثناءدخول قضيبه ببطئ لينساب جسدي هابطا
ويلتقط كسي كامل قضيبه فتحتك شفرتاي و*****يبذلك الشعر المجعد الذي يكسو عانته،
عندما دخل قضيبه بكسي إكتشفت أنه أنحف منقضيب هاني زوجي، ضغطت بكامل ثقل جسدي علي
قضيبه وكأني أغرسه بأحشائي وتنهداتيتعلو بينما أمسكت يداه أرشدهما لثدياي، وبدأت
حركة وسطي اللا إرادية تشتعللتمتع جسدي بالقضيب بداخلي، في هذه اللحظات كنت فى شدة
تمحني فسقط جسدي على جسدمحمود ولكنه كان أقصر مني فكان ثدياي يغطيان وجهه بينما
حركتي تجعلهما يهتزانليتبدلا على فمه، إحتضنني محمود بشدة وبدأ فى الحركات
الغريزية التي لا تحتاجلتعليم وهذا ما كنت أحتاجه الأن، لم تمر لحظات حتي تلوي
محمود وشعرت ببلل مائةبكسي بينما كنت أنا لم انزل بعد فوجدت نفسي أصيح وأنا أسرع
حركتي على قضيبه أوعينام ... أوع ينام ... عاوزاه، ولكن للعجب فقد ظل قضيبه منتصبا
كما أن نزولمائة بكسي جعل كسي شديد اللزوجة فكان قضيبه بتزلق بشدة بداخلي، بدأت
أسع فىحركتي حتي بدأت شهوتي بالنزول ففردت جسدي على جسده معتصرة قضيبه بكل ما
أوتيتمن قوة بين فخذاي وأنتفض لأرتخي بعدها كاتمة أنفاس الفتي بصدري مرت لحظات حتي
أستطعت إبعاد جسدي لأتيح لأنفه الهواء، وإستلقيت بجواره لأجد قضيبه لا يزالمنتصبا،
فنظرت له وضحكت بينما قبلته قبله فى جسده وأمسكت قضيبه وأنا أقول له فىدلال إمتي
حيتهد ده ... إيه على طول واقف كدة؟ فقال لي إنت مش عارفة انا هايجعليكي إزاي، ثم
قلب جسده ليتمدد فوقي بينما يقبل كل ما تستطيع شفتاه الوصولإليه بينما كان قضيبه
متوترا يتخبط بلحمي وكنت أنا اتمنع علنه وأقول ضاحكةيامجنون ... يا مجنون ... إيه
يا واد ما تعبتش، بينما كنت أرغبه فى داخليفأرخيت فخذاي ليسقط جسده بين فخذاي
ويتخبط قضيبه باحثا عن موطن عفتي بلا جدوي،فقد كان محمود راقدا فوقي ويحاول دفع
قضيبه ولكن لقله خبرته لا يستطيع الوصولللمكان الصحيح، فتركته قليلا مستمتعة
بدفعات قضيبه بلحمي فمرة يضيب *****ي ومرةأخري يقترب من شرجي أو يلكم إحدي شفراتي
وقد يصيب أفخاذي، كان شعورا رائعابالنسبة لي الإحساس بتلك الدفعات من قضيبه علي
تلك الأماكن الشديدة الحساسية منجسدي، فقلت له إستني ... إستني أعلمك، ومددت يدي
لأقبض علي قضيبه وأرشده عمايبحث عنه فما أن وجد ضالته حتي إنطلق مسرعا فى الدخول،
وبدأ محمود يهتزإهتزازات سريعة وعنيفة وتركته يفعل ما يفعل فقد كان ممتعا، بينما
إحتضنت أنارأسه على صدري دافعة ثدياي بساعديا ليحيطا برأسه، لم اعلم كم من مرة أتي
بداخليفقد كنت أشعر بمائة كل فترة بينما لم يتوقف محمود للحظة وكنت أنا قد إرتعشت
مرتين أو ثلاث لا أدري بينما حركاته العشوائية تثير شهوتى أكثر، حتي بدأت أشعر
بالتعب بدأت أبعد جسده لألقيه بجواري وأستدير معطية إياه ظهري، لم يتركتي محمودبل
إلتصق بي وبدأ يقبل ظهري بينما أشعر بذلك الوغد الذي لا يزال منتصبا يتخبطبجسدي،
فكرت فى أن أدعه يضعه بشرجي فهذا القضيب أرفع من قضيب هاني فقد يكونمناسبا وغير
مؤلم للشرج، فأبعدت جسدي عنه بينما تركت مؤخرتي بارزة فترتطمبقضيبه وأنا أقول له
بس ... بس كفاية هريتني, إبتعد الفتي قليلا وشعرت بأنقضيبه ايضا قد إبتعد فلم يعد
يلامس مؤخرتي، إنتظرت ثواني لأقول له بينما معطياهظهري محمود ... إلحس لي طيزي،
قلتها بدلالي المثير للشهوة فإنقص الفتي يقبلويعتصر مؤخرتي محاولا إدخال إصبعه
بها، ولكنني ابعدت يده ليعاود المحاولة بعدقليل فتركته وأنا أقول يووووه ... تاني,
ولكنني لم أبعد يده فبدا إصبعه يعبثبفتحت شرجي محاولا الدخول إلي أن شعرت ببعض
الألم فقلبت جسدي لأقول له لأ ... لأ ... بيوجع، فقال لي محمود عرفتي إنه بيوجع ...
شفتي إنتي عملتي فيا إيه،فضحكت وأنا أقول له يا متناك, ثم اردفت بقولي روح هات
الكريم من جوة، وأشرت لهعلى مكان الكريم فأحضره لأعطيه مؤخرتي مرة أخري وأنا أقول
أدهنلي زي ما دهنتلكلما ناكك هشام، قلتها وأنا أضحك وكانني أغيظه، ولكنه وقتها لم
يهتم بل أخذ منالكريم وبدأ فى دهن شرجي لأستثار من لمساته فأميل له مبرزة المزيد
من مؤخرتي،ثم إلتصق بي محمود محاولا إدخال قضيبه ولكنه كالعادة فشل فى أن يجد
المكانالصحيح فمددت يدي من بين فخذاي لأمسك قضيبه وأدلك رأسه على شرجي لتتشبع من
الكريم ثم أقول له يلا ... يلا، فدفع ذلك الغشيم جسده مرة واحدة لأجد خصيتاه
ملتصقتان بشرجي فى ثانية، صرخت من ذلك الإندفاع فقد ألمني لأقول له يا حيوان ...
أيه اللي بتعمله ده ... بشويش، فثبت محمود للحظات ثم بدأ فى إهتزازاتهالبطيئة
لتزداد سرعة وعنف بعد قليل ولكن شرجي كان قد إرتخي وقتها فتركته يعملبعنف، لم
اتركه كثيرا لأسحب مؤخرتي منه واقلبه لأصعد فوقه من جديد طالبة نشوةكسي، بينما
أشعر بسائل يخرج من شرجي لينزل على خصيتي محمود، يبدوا أنه قد أنزلبداخل شرجي فقلت
له ولسة زبك واقف ... دا انا مش حاسيبك يا ملعون إنتشيت فى ذلكاليوم حوال ست مرات
بينما لم أعلم كم مرة إنتشي محمود ولمنني لم أتركه حتي رأيتإرتخاء قضيبه فعلمت
أنني أفرغت الصبي، لم أكن بحالةجيدة فقد كانت غضلاتي ترتعشمن كثرة ما فعلت اليوم
وكان هو ممددا بجواري على الأرض بينما إبتسامة سعادةبادية على وجهه، كانت الساعة
الواحدة قد إقتربت فقلت له أمك قربت ترجع منالشغل، فنهض مسرعا يرتدي ملابسه وأنا
أقول له ما تتأخرش بكرة ... حأستناك, نظرلى وإبتسم وتوجه خارجا بينما أغلقت أنا
عيناي لأغرق فى سبات عميق على الأرضإستمرت علاقتي بمحمود كل صباح بعد ذلك فأصبح
برنامجي اليومي هو محمود صباحابينما أحادث لبني أوقاتا وهو معي، تلي محمود أمه
صفاء مساء ليأخذ زوجي الحبيبليلي، كنت أختلس بعض الوقت لألتقي بنورا أيضا ولكن ليس
بإنتظام، لكن أكثر متعتيكنت أستقيها من محمود حيث سن المراهقة الذي لا يشبع ولا
يرتوي من الجنس كماأنني واظبت بصفة مستمرة على تذكيره بالشريط الذي أملكه والذي
يصورة حينما كانهشام يضاجعه حتي أضمن بقائه وتلبيته لطلباتي كيفما أريد أنا وليس
كما يرغب هو،كان محمود هو حقل تجاربي الجنسي فتعلمت به كافة أنواع الجنس وكنت
أراهابالأشرطة الجنسية التي تحضرها معها صفاء لأطبقها صباح اليوم التالي على إبنها
البكر محمود، وكان الفتي متجملا فقد كان حقا متيما بي فى أحد الأيام أحضرت صفاء
شريطا جنسيا به مختلف أنواع الشذوذ الجنسي، ليس الشذوذ بمعني مواقعة الرجلللرجل
ومواقعة المرأة للمرأة ولكنه يمثل السادية فى أبشع صورها فرأيت فتاهمقيدة ومكممة
الفم بينما هناك رجلا يستمتع بتعذيبها ويتمتع كلما ظهر ألم الفتاهفأحضر شمعة
مشتعلة وبدأ يقطر من الشمع السائل الملتهب على جسد الفتاه ليبدواعلى وجهها الألم
وتتلوي بجسدها بينما هو سعيدا ثم بدأ يقطر هذا الشمع بأماكنحساسة فبدأ بحلمتيها
ليغطيعما بطبقة من الشمع الساخن ثم عبأ سرتها ثم بدأ فىتعذيب الفتاه من كسها، كنت
أشعر بألم الفتاه كلما رأيت قطرة تنزلق لتستقر علىرأس *****ها فكيف تتحمل هذا
العذاب ولكنه لم يكتفي بذلك بل قام المجرم بفتحكسها بأصابعه ليبدأ بتقطير الشمع
بداخل كسها، وجدت نفسي اضم فخذاي من هذاالمنظر وكأيني خشيت على كسي من لسعات الشمع
الساخنة، وإختتم عذابه بوضع باقىالشمعة بشرجها وتركها تحترق للنهاية، بالطبع قد
كان الوضع مؤلما جدا عندمالإقتربت الشمعة من نهايتها فقد بدأت حرارة النيران تؤلم
الفتاه بشدة فبدأتتحاول التخلص من قيودها ولكن هيهات، فهي مقيدة بطريقة محكمة جدا
بينما هذاالرجل السادي واقفا فاتحا فلقتي مؤخرتها لكيلا تستطيع ضمهما لتطفئ
الشمعة، وظلتتلك الفتاه المسكينة تتلوي حتي إنتهت الشمعة وأعتقد أن روحها قد إنتهت
أيضابإنتهاء الشمعة إنتهي الفيلم ليسود بيني وبين صفاء صمت مطبق فلم نكن نتخيل أن
مثل ذلك قد يحدث وأنه يوجد حقا أناس يستمتعون بتعذيب الأخرين، كانت نظراتناتحدق فى
الفضاء لا أعلم فيم تفكر صفاء ولكنني أعلم بما يدور بتفكيري، كنت أفكربمحمود إبنها
وما سيحدث له صباح الغد فى اليوم التالي أتي محمود وهو لا يعلم بمينتظره، إرتشفنا
بعض القبل كالمعتاد بينما ألقي تحية الصباح على أعضاء جسديالجنسية وألقيت أنا تحية
الصباح علي قضيبه، أصبح محمود معتادا بألا أناديه سويبكلمة يا متناك، وأصبح لا
يبالي بأن يسمعها مني، فقلت له يلا يا متناك ... النهاردة شغلنا صعب، كنت كل يوم
أمارس معه الجنس بطريقة مختلفة فكان يترك جسدهلى لأفعل به ما اريد، خلع محمود
ملابسه ووقف عاريا رافعا قضيبه كجندي فىالميدان يستعد لدرس اليوم فدعوته للرقود
على الأرض وأحضرت حبلا لأبدأ فى تقييدالفتي، تعجب محمود ولكنه لم يمانع فقيدت يداه
جيدا ثم قدماه ومررت بالقيد حولركبتاه وفخذاه لألصق فخذاه بعضهما ببعض بينما شددت
خصيتاه من بين فخذاه قبلربطه حتي لا يختبئا مني وأستطيع تعذيبهما، مددت الحبل بعد
ذلك لأربطه من ناحيةبالأريكة ومن الناحية الأخري بباب أحد الغرف فأصبح محمود ممددا
غير قادر علىالحركة مطلقا، ركلته برجلي ركله خفيفة لأستطلع إن كان قادرا على
الحركة أم لافإنتفض جسده وإن كان لم يستع التحرك سواء بيداه أو قدماه، وقفت بجواره
وخلعتملابسي وقررت ان أستمتع به أولا قبلما أنفذ ما رأيت بالفيلم وقد كان لى ما
أردتفقضيب الصبي كان مستعدا فى أي وقت للجماع، ولكنني كلما أدخلت قضيبه بالكامل
وجلست على جسده أجد وجهه يتألم فعلمت أن خصيتاه المرفوعتان لأعلي ينسحقان تحتثقل
جسدي فيؤلمانه ولكنه لم يقل شيئا فجلست عليه أضغط جسدي علي خصيتاه حتيإعتصرتهما
وهو يتلوي من الألم والمتعة ليقذف أولي قذفاته بينما إستمررت أنا فىالحركة حتي
إنتشيت عدة مرات فنهضت من فوق قضيبه لأتجه لشفتاه وأأمره بلعق مائيومائه المتساقط
من كسي، لم يكن الصبي يحب طعم مائة فإستغللت فرصة قيده لأجبرهعلي لعق مائه من كسي
نهضت وتركته مقيدا وذهبت لأحضر ما رأيت بالفيلم، شمعةالعذاب، نظر محمود لي بنظره
تساؤل تحولت لنظرة خوف عندما إشتعلت الشمعة، لابدأبتقطير أول قطرة على إحدي حلماته
فصرخ لأقول له لو صوتك على يا متناك حاكممك ... فاهم ... إخرس، بينما كانت بعض
القطرات تتوالي ساقطة علي جسده الأملس وهويحاول منع نفسه من الصياح، كنت أكثر
إجراما من ذلك الفيلم الذي رأيته فلم أتركجزء من صدره أو بطنه إلا وأصابتها تلك
القطرات الساخنه، ثم لصقت الشمعة فوقإحدي حلماته وتركتها حتي إنتهت تاركة أثر حرق
بحلمته ثم ذهبت لأحضر شمعة أخري،يبدوا أن الفتي كان من ذلك النوع الذي يتمتع
بالعذاب فقد كان قضيبه لا يزالمنتصبا، خصصت الشمعه الثانية لقضيبه وقد كانت مؤلمة
حقا تلك القطرات التي تنهالعلى الرأس الحساس للقضيب، فكان محمود ينتفض بينما عاد
مرة أخري للصراخ فإضطررتلإغلاق فمه بجلوسي عليه والتمتع بصراخه داخل تجويف كسي،
بدات رأس قضيبه تمتلئمن الشمع ففركت الشمع من عليها وبردتها بلعابي لأعيد تنقيط
الشمع عليها مرةأخري ولكن بعدما فتحت تلك الفتحة الصغيرة بمقدمة الرأس لأصيبها
بنقطتان ساخنتانبينما كانت إنتفاضات فم محمود بكسي تدل على أنها مؤلمة حقا بتلك
الفتحة ولذلكتركتها، أغرقت قضيبه بالشمع بينما أقول له علشان تحرم تحطه فيا يا
متناك ... بقي عاوز تنيكني بيه ... أنا حاخليه ما ينفعش تاني، ثم نزلت لأبدأ عذاب
الخصيتان فأمسكتهما ضاغطة عليهما بيدي حتي أحسست أنهما يسنطلقا من ذلك الجلدالذي
يحتضنهما ثم بدأت أقطر الشمع الساخن على خصيتيه، أنهيت شمعتي الثانيةوجلست بجواره
استريح وأتأمل جسده بينما جسده مغطي بالشمع، كان الفتي يلهث وهويقول ليه بتعملي
فيا كدة، فإتكأت بجواره لأقول بدلال إنت مش عاوز تجرب كل أنواعالجنس؟؟ فقال لي
أيوة بس ده مش جنس، فركلت قضيبه المنتصب وأنا أقول له لو ده مشجنس أمال الزب ده
واقف كدة ليه؟؟ إبتسم محمود وقال لي فكيني، فتدلعت وأنا أقوللأ أنا حاخليك كدة
لغاية جوزي ما يرجع علشان ينيكك زي هشام، الشئ الوحيد الذيكان يغضب محمود هو ذكر
إسم هشام فهو لا يدري كيف يواجهه الأن، فقال لي بلاشتجيبي لي سيرة هشام، فقلت له
إنت لسة زعلان، فقال لي لأ مش زعلان منك خلاص ... لكن مش عارف أوري وشي لأصحابى
إزاي ... يمكن هشام يحكيلهم إنه ...، وصمت فأكملتله وأنا أربت على مؤخرته الطرية
خايف يكون قالهم إنه ناكك؟؟ فلم يرد محمود فقلتله طيب وأيه رأيك فى اللي يخليك
تنيك هشام وما يكونش فيه حد أحسن من حد، إنتبهمحمود بسرعة وقال أنفذلك أي طلب،
فقلت له لي طلبين أولا عاوزة نيكة تانية ثانياحأشربك لبنك، إزدرأ محمود ريقه عندما
سمع ذلك وقال لي لأ بلاش الطلب التاني ده،فقلت له لا ... يا كدة أو بلاش ... خلي
هشام كل ما يشوفك يفتكر طيزك الناعمة ديويطلب ينيكك، صمت محمود قليلا ليرد بعدها
موافق، جثوت بينما لم يزل محمود مقيداوبدأت أزيل الشمع من فوق جسده وكانت تؤلمه
أماكن وجود الشعر لإلتصاق الشمع بهفكنت أقول له وأنا أجذبها بقوة لتخرج بالشعر
الموجودة عليه، أمال لو ستوالرجالة بيخلوك تنتف كسك وطيزك كنت حتعمل ايه ... و****
ده احنا مستحملين منكمبلاوي، نظفت جسد محمود وبدأت أداعب قصيبه الذي كان ملتهبا
قليلا من أثر الشمعفداعبته برفق لكيلا أأولمه بينما كنت ألعقه بلساني مركزة لعقاتي
على رأسه الذيتورم قليلا، لم يتحمل محمود كثيرا ليبدأ فى قذف منيه فمددت مقي
لأتلقي منيه علىكفي حتي إعتصرت كل ما بقضيبه، جلست القرفصاء بجوار وجهه وأنا أقرب
المني منعيناه وأقول شوف بتنزل جوايا إيه، كان الفتي مشمئزا من منيه فحاول يبعد
وجههفصعدت على صدره مقيده رأسه بفخذاي وأدخلت إصبعي بفمه لأفتحه ثم ابدأ بسكب منيه
داخل فمه مسرعة وأغلق فمه بكفي حتي أجبره على إبتلاعه وألا يخرج منه شئ، تركتفمه
مغلقا نصف دقيقة لأبعد يدي بعدها وأقوم قائلة خلاص ... شفت حلو إزاي، بنماأضحك
ضحكة لا تطلقها إلا محترفة بغاء، قلت له ودلوق طلبي الأهم، وجلست على جسدهأقرب فمي
من شفتاه وأنا اقول النيكه الحلوة، وبدأت أخذ متعتي من الصبي الذي كانلا يزال
مقيدا لا يعلم أن تلك المرأة التي تعتلي جسده قد أصبح بداخلها شيطانايسمي شيطان
متعة الجنس ألم والم أخذت متعتي كاملة من محمود قبل أن أحل قيودهليصبح حرا فيقفز
بعدما أستعاد حريتة ممسكا بي، كان بالطبع أقوي مني فإستطاع أنيمسك بي ممسكا يداي
خلف ضهري وهو يقول بقي يتتعافي عليا وأنا مربوط، فقلت لهوأنا أضحك لأ يا محمود ..
لأ، لقد علمت بفطرتي أنه ينوي نيكي مرة أخري وهو حرفلم أقاومه شديدا بل قاومته
مقاومة المستسلمة، أخذت أحاول الإفلات من قبضتهبينما جسدانا العريانان يتخبطان
وقضيبه المتقدم جسده يتخبط بشدة بلحمي، دفعنيمحمود لأجثو على الأرض بينما صدري
مستلقى على الأريكة وهو لا يزال ممسكا بيدايخلف ظهري وجثا خلفي محاولا النيل من
أحد فتحتا جسدي، كان منحنيا فوقي فلايستطيع روية أين يذهب قضيبه ولكنه كان يدفعه
ليدخل أينما يقدر له، كنت أتلويمنه بينما أنا فى الحقيقة أدلك مؤخرتي ببطنه
فلإلتصاق اللحم على اللحم شعورممتع فى الجنس، توالت خبطات محمود لتصادف إحدي
خبطاته شرجي فغنفرجت مستقبلة جزءمن رأس قضيبه لأصرخ أنا لأ ... محمود ... هنا لأ
حيوجعني، فزاد الفتي من قبضتهعلي جسدي وبدأ بدفع قضيبه بداخل شرجي، لم أكن أحب أن
أستسلم بسهولة فظللت علىمقاومتي له بينما يتسلل قضيبه رويدا رويدا بشرجي حتي
لامست خصيتاه شفرات كسيفعلمت أنه أنتهي من إدخال قضيبه، وقتها أرخيت جسدي وكأنني
إستسلمت له فبدأ فيضرباته الشابه بينما أنصت أنا لصوت لحم مؤخرتي وإرتضامه بجسد
محمود حينما يرشققضيبه بداخلي، شعرت بتلك الرغبة اللعينة التي تتجدد بجسدي عشرات
المرات فىالثانية الواحدة لأقول له محود ... شيله وحطه فى كسي، فقال محمود لأ ...
حانيككفى طيزك، فصرخت به يا متناك ... يا خول ... بأقولك في كسي ... هايجة عاوزاه
فىكسي، ولكنه إلتصق بمؤخرتي شديدا لكيلا أخرج قضيبه من مؤخرتي فما كان مني إلا أن
رفعت ساقي بشدة لأصيبه بين فخذيه مباشرة حيث توجد خصيتاه، ليتأوي منحنيا بشدة
فإستطعت الإفلات منه ودفعه والركوب على جسده دافعه قضيبه بداخل رحمي مباشرة،وبدأت
أقتنص متعتي التي أرغبها من جسد الصبي بينما لم أكن أهتم بعدد مراتإنزاله ولكنني
فى الحقيقة كنت أمتع جسدي أنا، إنتشيت فوقه حتي تعبت وسقطت مكومةالجسد بجواره على
الأرض، نظرت له فوجدت قضيبه فد إرتخي فشعرت بالسعادة لإمتصاصالصبي حتي أخره وأغمضت
عيناي، قال لي محمود انتي مش قلتي حتخليني أنيك هشام ... إزاي، لم أكن قادرة على
الحديث فقلت له بكرة حأقولك، ظهرت علامات الغضب علىمحمود وهو يقول إنت بتضحكي عليا
... بتكدبي عليا فى كل حاجة، إضطررت للنهوضلكيلا يغضب فقد إعتدت عليه وعلى إنتهال
المتعة من جسده وخشيت أن أفقده فقلت لهنام على بطنك، رقد محمود على بطنه بينما
نظرت أنا لمؤخرته، كانت مؤخرة الصبيأكثر من رائعة فهو أبيض بينما شعره خفيف وقد
توارث ليونة الجسد من والدته فمددتيدي أتحسس مؤخرته وأنا اقول له إنت بصراحة طيزك
أحلي من أي بنت أنا شفتها ... وهشام طالما لمسها مرة ما أعتقدش إنه ممكن ينسي الطيز
الحلوة دي، إعتدل محمودباعدا مؤخرته عن عبثى وهو يقول إنت عاوزة تغيظيني وبس؟ فقلت
له لأ .. أنابأتكلم جد ... طيزك حلوة يا متناك، فكرت قليلا لأقول له بعدها تقدر
تخلي أحمديسيب شقتكم يوم الصبح، فقال لي أيوة هو كل يوم بيطلب ينزل يلعب تحت وأنا
بأمنعه، فقلت له خلاص ... بكرة تخليه ينزل تحت ... وإنت تتصل بهشام وتتفق معاه،
فقال لي أتفق على إيه ... أنا من يومها مش قادر أكلمه، فقت له تتفق معاه إنهيجي
ينيكك تاني، هب محمود واقفا يسب ويلعن بينما أنا أضحك وأقول له إستنيحاكملك ...
إنت تتفق معاه إنه يجي علشان ينيكك وتقوله شرط، فقال محمود شرط إيه،جلست القرفصاء
على الأرض بينما محمود واقفا أمامي لأكمل قائلة تقوله الشرط إنكإنت كمان تنيكه،
صمت محمود قليلا ثم قال مش حيوافق ... ما فيش راجل بيوافق إنهيتناك، فقلت له
حيوافق لان طيزك حلوة ... وأنا متأكدة إنه مش قادر ينسي طيزكوحيعمل إي حاجة علشان
ينيكك تاني، قال محمود بعد مرور بعض الوقت لكن ... فقلتله أنا وقتها حأكون مستخبية
عندك فى الشقة وحأجيب كاميرة الفيديو وأصورك وإنتبتنيكه وبكدة ما يكونش حد أحسن من
حد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق