الثلاثاء، 11 سبتمبر 2012

نيكة العمر


انا رجل عمري 45 سنة منفصل عن زوجتى من ثلاثة سنوات وكنت أعمل في مكتب محاماة وكانت تمر علي قضايا أجتماعية كثيرة وبشتى المواضيع وكنت أسكن في مجمع سكني ولي علاقات طيبة جدا مع جميع جيراني ومن ضمنهنم اسرة كانت علاقتي بهم أكثر من باقي الجيران وكنت أزورهم بأستمرار وبشكل دائمي ولم افكر فى يوم أن أدخل عندهم ادخل عندهم دون وجود صديقي صاحب الدارعلما أني كنت ولاأزال منفصلا عن زوجتي وخلال زيارتي لهم كنا نجلس ونتسامر ونلعب الكوتشينة ورغم هذه العلاقة القوية وكثرة الزيارات الا أنني لم أرى زوجته بشكل واضح الا من خلال تقديمها الشاي أو العصير خلال جلستنا في دارهم وفي أحد الايام دخلت دار جيراني فرأيت خلافا حادا قد نشب بين الزوجين وخلال وجودي حاولت أن أهدئ الامور الا أنها كانت تزداد تعقدا فالاثنين مصران على تطوير المشكله وجعلها أكثر تعقيدا وكنت الاحظ بقرب الزوجة وجمالها الرائع ورشاقتها الحلوة لان المناقشة جعلتني أكون قريبا جدا وخلال أحتدام النقاش ولكي أمنع الامور من التطور ودون تعمد أمسكتها من يدها وأدخلتها غرفة النوم لابعدها عن ماقد يحدث فقد لاحظت أن صديقي قد بدأ يرفع يده بقصد ضربها وكانت هذه اول مرة المسها بيدي فشعرت بحرارة تسري بجسدي وقد أوعزته في نفسي الى المدة الطويلة التي مضت علي ولم أعاشر فيها أمرأة كانت يدها ناعمة وصغيرة وأصابع يدها رفيعة ودقيقة ثم خرجت من الغرفة وجلست مع الزوج وأفهمتة أنه غلطان وحاولت أن أسرد عليه خطأي وتسرعي الذي أدى الى أنفصالي عن زوجتي فأحسست بأنه أقتنع بكلامى ووافق على العمل المعروض عليه في أحدى الشركات لان أساس المشكلة كان نوع العمل ولانه كان يرفض والزوجة تريده أن يعمل ليؤمن لهم مستلزمات العيش وأنتهى الموضوع وأصبحت مقربا أكثر وبدأت الزوجة تشاركنا أحيانا بعض الوقت في مناقشاتنا وفي أحد الايام التقيت بها في أسواق المجمع فجلسنا نرتاح فقالت لى لماذا لاتتزوج وترتاحفأي أمرأة تتمناك فقلت لها هل عندك واحدة كويسة فقالت لى هل ترضى أن ابحث لك عن عروسة فقلت لها ياريت على أن تكون مثلك فأحمر وجهها الابيض وقالت أنك تجعلني أحس بأنني لازلت شابة وجميلة فقلت لها وهذا هو الصحيح وضحكنا فسألتها عن عمرها فأجابت 42 سنة فقلت غير معقول فأن من يراك يعطيك بالكثير 30 سنة فقالت شكرا على هذا الاطراء ثم سألتها عن زوجها وأخر أخباره بعد عمله الجديد فتكلمت من كل قلبها وقالت أنه تعبان وهو يعاني من مرض القلب وأنها تزوجته وهي صغيرة لان والدها كان يعرفه ويعرف عائلته وأنه مريض بسبب أدمانه على الخمر أضافة لعمره فهو قد ناهز الخامسة والخمسون وأنتهى حديثنا وأفترقنا وبعد أسبوع أتصلت بي وطلبت حضوري اليهم فذهبت وكان زوجها بالعمل فذهبت وجلست في الصالة حيث حضرت وكانت ترتدي ملابس البيت وأطفالها الاثنين في المدرسة فقالت أنها قد وجدت لي أمرأة مطلقة ولكن لديها طفلة واحدة من زوجها ولان الموضوع لايستحمل التأجيل لان هناك ناس غيرها قد يسبقوها اليها كونها جميلة ومن عائلة جيدة فشكرتها وقلت لها لا أني لاأرغب بالزواج من مطلقة لاسبابي الخاصة فألحت بالسؤال عن الاسباب فقلت لها أني محرج بالاجابة فقالت لاداعي للآحراج فأنا تهمني مصلحتك فقلت لها أحس أن الزواج من فتاة يجعل الانسان لمدة سنتين يعيش في بحبوبة الجنس وهو هدف كل شاب فقالت ولكن عمرك أكثر من الاربعين فأجبتها ولكني لدي طاقة أبن العشرين فضحكت بخجل واضح وقالت أذن نبحث عن فتاة غير متزوجة وليس كما أدعيت أن تكون مثلي فتداركت الامر وقلت لها نعم لازلت أريدها مثلك وبجمالك وبأنوثتك وبنعومتك وأذا أمكن تشبهك فقالت ولكني وسكتت ... فقلت أكملي ومددت يدي فأمسكت بمعصمها وبدأت أمسح كفها بيدي الاخرى وقلت أني أحسد زوجك عليك فأن فيك كل شئ يحلم به الرجل وهنا بدأت يدها ترتعش فصعدت بأناملي الى عكسها وتحت أبطها ومن خلف ملابس البيت نزلت على جانب ثديها أتحسسه بباطن كفي فأرتخى جسدها ورجعت بظهرها لتستند على ظهر الكنبه وهنا عرفت أنها تفتقد الى الجنس ولاني محروم منه منذ مدة فأن قضيبي كان قد أنتصب وحاولت أخفائه بتعديل جلستي الا أنها أنتبهت له وبقيت متسمرة العين على منطقة قضيبي الذي بدأ برفع جهة سحاب البنطرون بشكل واضح جدا فمديت وجهي نحوها وقبلت شفتيها بقبلة خفيفة ومررت يدي على فخذها وصولا الى عانتها وكنت أداعب حلمت صدرها بيدي الاخرى من خلف الملابس حيث لم تكن ترتدي الستيات ولم أنتظر أكثر فقد قمت برفع ثوبها ومددت يدي الى لباسها أنزعه عنها حاولت أن تدفع يدي ولكن بحركة غير جادة فأزحت يدها ووضعتها على قضيبي من خلف البنطرون فقبضت عليه بشدة كمن لاتريده أن يهرب منها وزادت من ضغطها عليه وعندما أكملت أنزاعها لباسها كانت هي قد فتحت حزامي وسحاب البطرون وأخرجت زبي الهائج من مكانه كان شكله رهيبا بأنتصابه ومتنه وطوله فمدت يدها لتنزع عنها ثوبها وهي تزفر بفمها آآآآه آه فدفعت بنطالي ليسقط على الارض وبدأت هي تفتح أزرار قميصي بعصبية وسرعة كأن أنتظارها قد طال ولم أتأخر فنهضت ومددتها على الكنبه بعد أن أصبحنا عراة من غير ملابس ووضعت ساقيها على كتفي وبللت رأس زبي بلعابي ووضعته بين شفري كسها الصغير الاملس ودفعته بسرعة صرخت معها آآآآآي وبدأت تتنهد بطريقة غريبة آآآه آآآيه آآآوي أيه أأأيه أأأأيه أدفعه أكثر أأأأأيه أكثر آآآآآآيه وبدأت أسرع بوتيرة الايلاج في مهبلها حتى أحسست بأني سأقذف فقلت لها سأقذف فقالت أأأأأيه أأأأيه في كسي في كسي وبدأت أقذف حيامني في رحمها وملأت مهبلها وكسها وهي تصيح آآآآآه أأأأأأأأيه أأأأيه أأيه فقد أحسست بأنني قذفت فيها منيي كل السنين العجاف منذ أنفصالي عن زوجتي وشعرت أن قضيبي لايريد أن ينهي قذفه ثم هدأنا وأستكانت تحتي وهي تحتضنني بشدة ثم تمددت بجوارها وهي لاتزال ممدة على الكنبة كالنائمة فوضعت رأسي قرب رقبتها وغفونا لمدة لم تتجاوز العشرة دقائق صحيت بعدها لارى زبي وقد أنتصب ثانية فصعدت عليها ففتحت عينها وشبكتني بأيديها الاثنين فوضعته في مدخل كسها الذي كان لزجا من منيي ودفعته ببطء ثم بدأت أولجه وأسحبه وهذه المرة أحسست أن صياحها سيصل الى الجيران فقدت كانت تصيح آآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآه ه ه ه أأأأووووه ه ه خ خ خ خ ياه ه ه ه هاه ه ه هوه ه ه أأأأيه آآوه فأخذت أمص شفتيها لاقلل من تأوهاتها العالية الا أنها كانت تتأوه رغم أشغالي فمها بالمص واللحس حتى قذفت في كسها للمرة الثانية حيث أختلط في داخل رحمها منيي القذفتين وبعد أن نهضت وأرتديت ملابسي سألتها هل ستدخلين الى الحمام لتغتسلي فقالت لا سأرتدي ملابسي ولن أغتسل حتى تأتيني غدا وتقذف في كسي و لن أدعك تذهب الا بعد أن تقذف ثلاثة مرات أريد أن أرى طاقة أبن العشرين وغمزت بعينها ثم أمسكت زبي من خلف الملابس وفتحت السحاب وأخرجته وبدأت تلحسه وتمصه وقالت لولا قرب حضور الاطفال لما تركتك تذهب الا وتقذف الثالثة وغدا أرجوك تعال مبكرا ليسمح لنا الوقت بأكمال الثالثة فقلت لها أتراهنيني على أربعة فأجابت بشدة ياريت أريد أن أشبع فأنا ظمأنة أكثر منك .. أرجو قراءة رأيكم وردودكم عليها .. مع حبي وتقديري ..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق