السبت، 8 سبتمبر 2012

اتبعبصت واتمتعت ولسه بنت

انا شاب عندي رغبات مختلفة عن باقي الشباب وهي اني بحب امتع وابسط البنت ولو باللمسات والمداعبات وبتمتع بكده واكتر حاجة بحب اعملها هي البعبصة وبتمتع بيها لانها بتمتع البنت اللي بعمل معاها كده.
بالتجربة لقيت ان الحركة دي ممتعة جدا واتعودت عليها وبقيت اتفنن فيها واجمل حاجة فيها اني اقدر اعملها في اي مكان حتى في الزحام.
بنات كتير دابت على ايدي لما مشيت ايدي على طيزهم في المواصلات وكنت بفضل طول الطريق ابعبص فيهم وازغزغهم علشان امتعهم اكتر واكتر.
وفي مرة شفت بنت جميله عندها يجي 18 سنة واقفة في الاتوبيس والاتوبيس زحمة قوي واول مانا ركبت ولمحتها في الزحمة بصت ليا باعجاب ورغبة كبيرة وانا فهمت نظراتها وعديت في الزحمة لحد ماوصلت ليها ووقفت ورا البنت.
في الزحمة مكنتش شايف هيا لابسه ايه بس لما وقفت وراها لقيتها لابسه بنطلون خفيف ومبين طيزها قوي وهيا كل شوية ترجع بظهرها وتتمايص وعايزة تلزق فيا بظهرها بس اتفاجئت بحاجة تانية امتع بكتير.
انا مقدرتش امسك نفسي من منظر طيزها رحت حاطط ايدي بالراحة على طيزها من تحت ومشيت صباعي بين فلقتين طيزها ببطء لحد اخر طيزها لقيتها ارتاحت خالص لانها حست باحساس جميل وممتع وبعدين حطيت ايدي تاني ومشيت ايدي بلطف على طيزها الطرية بس صباعي كان اعمق شوية وهيا هيمانة ومش مصدقة ان الشاب اللي شافته بيعمل معاها كده لدرجة انها حست بايده بيبعبصها بالراحة وبيمتعها.
طبعا احساس ممتع جدا خصوصا لما اتدلعت شوية وانا ببعبص فيها ومكنت صباعي انه يدخل جوة طيزها اكتر وحظها حلو ان الطريق زحمة يعني قصادنا وقت وانا قررت اني امتعها اكتر من كده وفضلت امشي صباعي جوة طيزها بمنتهى اللطف ووقفت صباعي جوة طيزها ولعبت بطرف صباعي جوة وزغزغتها شوية وهيا اتمايصت قوي من كده وانا حاسيت ان جسمها قشعر من شده المتعة ومع ذلك موقفتش.
حطيت ايدي تاني وبعبصتها وبالراحة زغزغتها جوة طيزها وفضلت ازغزغ في طيزها لحد مادابت واستسلمت خالص وانا مش بمل ولاببطل واستمريت معاها بالشكل ده وهيا عمالة تتمتع وتنبسط.
الاتوبيس فضي وهيا قعدت وانا قعدت جنبها واتعرفنا وخدت ايميلي وتليفوني ونزلنا مع بعض وقالت انها ممكن تتاخر شوية عن البيت وقالت انها نفسها تتمتع بالحركة دي قوي بس خايفة للموضوع يتطور وهيا خايفة على نفسها فقلت ليها متخافيش انا كل رغبتي هيا متعتك وبس.
اتمشينا في منطقة هادية خالص رحت مدخل صباعي في طيزها واديتها بعبوص جامد وهيا بتقولي اعملها تاني رحت مدخل صباعي تاني في طيزها وبعبصتها وهيا بتدلع فقلت ليها تعالي امتعك فقالت انا مبرحش شقق فقلت ليها تعالي ندخل العمارة دي ومسكتها من اديها ودخلنا ووقفنا على السلم وزنقتها في الحيطة بس بجنبها ونزلت فيها بعبصة في طيزها ورا بعض وقعدت ازغزغ طيزها بصباعي جامد جوة طيزها وهيا بتتبعبص وتتمايص بجسمها قوي وانا ببعبصها حطيت ايدي التانية على كسها ومسكت كسها وقعدت ادلك فيه وهيا هيمانة خالص ومش حاسة غير بالمتعة دي وحركات جسمها هي متعتي وفضلنا كده يجي عشر دقايق لحد ماسمعنا صوت باب وفيه حد نازل رحت سايبها وخرجنا على طول.
قلت ليها روحي بيتك كفاية كده علشان متتاخريش فقالت انا حاسيت باحساس جميل معاك وانت شكلك انسان هادئ وذوق قوي انا لما صدقت لقيت حد يمتعني كده ويحافظ عليا انا عايزة اشوفك كتير فقلت ليها تليفوني معاكي اتصلي بيا وانا مش حتاخر عنك انتي عايزة امتى فقالت انا عايزاك على طول انا حبيتك قوي وعايزة اتمتع بيك على طول ممكن نتقابل وانا خارجة من المدرسة فقلت ليها ماشي.
قابلتها وهيا خارجة من المدرسة وكنا بنتمشى وانا بوصف في جمالها وانوثتها وكل مانمشي في منطقة هادية اخد طيزها بايدي وامشي صباعي بالراحة جوة طيزها وهيا تتمتع واخدها في مدخل عمارة وادخل ايدي تحت الجيبه وافضل ازغزغ في طيزها وكسها من على الكلوت واتمتع بصوت اهاتها ودلعها من حركات ايدي على جسمها.
بقينا نتقابل كل يوم تقريبا وكنت بحب امتعها بكل الاشكال وبحب اوصف في جسمها واحسسها ان مفيش واحدة زيها وهيا كانت بتفرح لما بتقابلني علشان بتلاقي معايا احاسيس ومتع جديدة وكنا بنركب مواصلات كتير وتحس بصباعي بيبعبصها في كل وقت وفي كل مناسبة وانا بعرف اخلق الجو المناسب اللي يمكني من اني اعمل كده من غير ماحد ياخد باله.
وفي مرة وانا بزنقها في الحيطة وببعبص فيها لقيتها ادتني وشها وحضنتني وباستني في بقي وقالت انا بحبك قوي رحت ضامم جسمها ليا كويس وبوستها بوسه طويله في بقها دوبتها خالص ورغم اللذة دي كلها الا اني برضو نزلت بايدي على ظهرها ومسكت فلقتين طيزها ودخلت صباعي بينهم وقعدت ابعبص فيها لان دي مهمتي الاساسية وطبعا ده دوبها خالص وخلاها ترتاح في حضني وتتمتع متعة كلها حب وحنان.
كانت بتتباهى بيا قصاد زميلاتها في المدرسة وبتحكيلهم على اللي بعمله معاها وكلهم بيحسدوها على النعيم والمتعة دي ونفسهم يبقوا مكانها وفي مرة طلبت مني اني اعمل كده مع صحباتها علشان بيتحايلوا عليها فوافقت وفعلا اتقابلنا قصاد المدرسة واتمشينا شوية وكنت كل شوية ابعبص واحده فيهم من على الجيبة وانا طبعا محترف في الحركة دي فكانوا بيتمتعوا بيها قوي وبعد مايمشوا اخدها في مدخل عمارة واسيبها تبوس فيا وتعمل فيا كل اللي نفسها فيه.
وفي مرة قالت انا مش مصدقة اني لسه بنت فقلت ليها انا بخاف عليكي اكتر منك وكل ده انا بعمله معاكي علشان ابسطك وامتعك فقالت ايه المقابل فقلت ليها سعادتك ومتعتك هو ده المقابل فقالت لا انا اقصد المقابل ليك انت فقلت ليها صدقيني هيا دي رغبتي بجد انا مش عايز اكتر من كده فقالت من ساعة ماعرفتك وانا سعيدة وفرحانة على طول علشان بتمتع بيك فقلت ليها هو ده المقابل اللي انا عايزه.
عجبتني رقتها ومشاعرها لدرجة ان في مرة بعبصتها جامد وزغزغتها قوي راحت ماسكة صباعي وباسته برقة فخدتها في حضني علشان امتعها اكتر
ياما لزقت فيها من ورا وحضنتها جامد خصوصا في المواصلات وكانت بتنبسط من زبي وهو متعمق جوة طيزها لان زبي ممتع قوي.
فضلنا كده شهور لحد مالسنة الدراسية خلصت وحصلت ظروف خلتها مضطرة للسفر مع اهلها لبور سعيد وكانت لحظة الفراق صعبة وانا طبعا راعيت ان الوداع يكون في مكان عام علشان ميحصلش حاجة.
لقيت بنات كتير عايزة تتمتع بس خايفة ومش لاقية وسيلة وانا كمان ماليش في المعاكسات ولا اني استنى قصاد المدارس حتى اللي بمتعها في المواصلات مبنزلش وراها واكلمها.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق