الخميس، 13 سبتمبر 2012

جارتنا أم دعاء و أجمل نيك


القصه دى حصلت معايا من 3 سنين كان لينا واحده ست جارتنا اسمها امال او ام دعاء عشان بس كانت ست غير عاديه جسمها كان يشبه كتير جسم فيفى عبده وكانت جميله جدااااااا وكانت ديما بتلبس ملابس ضيقه وبتبقى مبينه طيزها الى كانت كبيره اووووى .
انا كنت كل اما اشوفها زبى بيقف معرفش ليه وكنت بحلم باليوم الى انيكها فيه , لحد ما فى يوم من الايام كانت جايه تنشر الغسيل عندنا فى البلكونه عشان المنشر بتاعهم اتكسر فا امى قالتلى اطلع مع ام دعاء شيل معاها قولتلها حاضر وطلعت معاها احنا عندنا بيت من 3 ادوار بس احنا بنقعد تحت فى الصيف عشان الدنيا بتبقى حر اوى فوق , المهم طلعت معاها كنت بساعدها فى التنشير المهم فضلت تتكلم معايا وتسالنى اخبارك ايه وكده يعنى ,,, وانا صراحه مكنتش مركز معاها خالص انا كنت مركز مع طيزها الكبيره اوى المهم قولت لازم المس طيزها فروحت عامل نفسى عايز اعدى من وراها وجيت متحرش بيها من ورا ... ياه كان اجمل احساس فى الدنيا زبى اتغرز بين فلقتين طيزها افتكرتها هتزعل او هتزعقلى بس استغربت منها لما لقتها بتضحك وبتقولى يا ولا عيب دا انا زى امـك... اتكسفت اوى منها وقولتلها انا اسف مكنتش اقصد المهم عدى اليوم ده وبعديها بحوالى اسبوع جات عندنا وكانت بتخبز مع امى العيش وبعدين كانت مروحه بعد ما خلصت فقالتلى تعالى ارفع عليا اللوح يا ميدو فرفعته عليها .... هى كانت مديانى طيزها فا غصب عنى المره دى لمست طيزها من ورا الى كانت كبيره ونعمه اووووى فضحكت تانى وقالتلى يا ولا عيب دنا زى امـك قولتلها وحياتك ما اقصد حاجه قالتلى ماشى يا ميدو .
المهم جه اليوم بقى الى بعتبره اجمل يوم فى حياتى حصلت مشكله بينها وبين جوزها وسابتله البيت ومشيت ... الكلام ده كان بالليل اوى حوالى الساعه 12 وهى بلدها بعيده عن اسكندريه فا معرفتش تروح فا جات عندنا انا ساعتها كنت سهران مع اصحابى بره المهم جات عندنا وحكت لامى على الى حصل بينها هى وجوزها وانها حلفت ما هى رجعاله تانى وكلام من ده المهم امى قالتلها خلاص باتى عندنا النهارده والصباح رباح نبقى نشوف هنعمل ايه بكره قالتلها تعالى نامى جمبى وابو ميدو ينام بره مع العيال ما وفقتش خالص وقالت لا واللــه ابدا المهم اتفقوا انها تنام فوق فى الشقه بتاعتنا ويكون معاها واحد من اخواتى على فكره انا اكبر اخواتى وليا اخين محمد وحسن صغيرين واحد فى الابتدائى والتانى فى اولى اعدادى قالت لا انا بخاف انا عاوزه واحد كبير خلى ميدو يطلع معايا فوق قالتلها ده مش هنا قالتلها خلاص لما يجى ابقى خليه ينام معايا فوق فى الشقه المهم لما روحت امى قالتلى اطلع نام فوق يا ميدو مع خالتك ام دعاء لحسن هى متخانقه مع جوزها وهتبات عندنا النهارده انا مكنتش مصدق نفسى من الفرحه بس عملت نفسى زعلان وقولتلها ده فوق حر قالتلى معلش استحمل النهارده وخلاص المهم طلعت فوق ودخلت البيت لقيتها قاعده بتتفرج على التلفزيون ولابسه قميص نوم لبنى يجنن قالتلى معلش يا ميدو اصل الدنيا حر فوق اوى قولتلها معلش بس ايه الجمال ده ضحكت وقالتلى يا ولا عيب دنا اد امـك... ضحكت انا كمان المهم سبتها ودخلت اوضتى وقعدت شويه ادام الكمبيوتر وبعدين لقتها داخله عليا وبتقولى هو الحمام منين يا ميدو عشان عاوزه اخد شاور الا الدنيا حر اوى هنا قولتلها عليه المهم انا حسيت ان اليوم ده هنيكها فيه وهى بتحاول تغرينى بس قولت اتقل شويه ... بعدها دخلت عليا وقالتلى عجبك كده امـك مش حاطه فوطه فى الحمام معرفتش انشف نفسى ودخلت عليا وهى مبلوله والقميص لازق على جسمها وجسمها تقريبا كله كان باين قولتلها معلش تحبى اجبلك فوطه قالتلى لا خلاص انا داخله انام انت مش هتنام قولتلها شويه كده وهنام قالتلى لا انا معرفش انام وحد صاحى فى البيت قولتلها خلاص هقفل الكمبيوتر وانام قالتلى هو انت هتنام هنا ولا ايه قولتلها اه قالتلى لا يا حبيبى دنا بخاف امال انا مطلعاك فوق معايا ليه عشان انت تنام فى اوضه وانا فى اوضه لا انت هتنام جمبى انا بخاف انام لوحدى قولتلها بس قالتلى مفيش بس مش انا زى امـك ولا ايه قولتلها خلاص حاضر .. المهم دخلت انام معاها جوه . السرير مكنش فى نص الاوضه عشان كده كانت المروحه بتجيب نصه بس كانت مروحه سقف وهى كانت نايمه فى الحته الى المروحه ما بطولهاش قالتلى لا وحياه امـك انت هتنيمنى فى الحته الى مفيهاش هوا ده كفايه الحر الى فى الشقه قولتلها خلاص هتينى مكانك قالتلى لا تصعب عليا قولتلها اومال اعمل ايه قالتلى ننام احنا الاتنين فى الجانب ده قولتلها حاضر وجات لزقت جمبى ياه كانت ناعمه اوى وانا سخنت اوى من نعومه جسمها وزبى وقف خالص وكمان هى اديرت وادتنى طيزها الكبيره الى كنت بموت عليها قولت خلاص انا مش قادر اكتر من كده وجيت مدير نفسى نحيتها قام زبى لازق بين فلقتين طيزها خصوصا انا كنت لابس لبس خفيف وهى كمان قالتلى اخيرا فهمت انا عاوزه ايه ... بص بقى اعتبر ان النهارده ليله دخلتك اعمل معايا الى انت عاوزه انا مكنتش مصدق نفسى من الكلام ده قاتلى انت عارف انا بقالى اكتر من 5 سنين محدش لمسنى عمك ابو دعاء تعبان وزبه ما بيقمش خالص وانا تعبانه موووووووت ومصدقت لقيتك اعمل فيا الى انت عاوزه قولتلها حاضر وفضلت انيك فيها شويه على الابس بس ايه نعمه اوووووى وفضلت ابوس فيها كتير اوى ونلمس لسانا لبعض وبعدين جيت مقلعها القميص الى مكنتش لابسه حاجه تحته وفضلت ارضع فى بزازها الكبار اوى وبعدين نزلت على كسها الناعم الجميل وفضلت امص فيه لحد ما نزلت شهوتها وقامت هى كمان مقلعانى وقالتى زبك كبير وحلو وفضلت ترضع فيه اكتر من ربع ساعه لحد ما نزلت العشره فى بقها وبعدين فضلت ابوس فيها لحد ما زبى وقف من تانى وفضلت الحس فى كسها وهى نازله اه اه كفايه حرام عليك دخله بقى مش قادره وفعلا جيت رافع رجليها وفضلت انيك فيها من كسها كتير وبعدين عدلتها وجيت مخليها تنام على بطنها وتركس على ركبتها وفضلت انيك فيها من كسها وهى نازله اه اه اه اوف بحبك انت فين من زمان بحبك يا ميدو اه اه لحد ما كنت هنزل قولتلها انزل فين قالتلى جوه كسى انا مركبه لولب متخفش مش هحمل وجيت منزل فى كسها وبعدين قولتلها انتى بتعرفى ترقصى صح كنت بشوفك بترقصى لما كان بيبقى عندنا فرح قالتلى اه قولتلها ارقصيلى شويه قالتلى حاضر وجيت مشغل الموبيل وفضلت ترقص اجمل من فيفى عبده وبعدين قولتلها انا نفسى انيكك من طيزك قالتلى لا توجعنى انا عمرى ما اتنكت منها قولتلها عشان خطرى قالتلى ماشى بس براحه المهم كنت بتفرج على افلام سكس فكان الولد يفضل يحط صوابعه فى طيز البنت شويه كده لحد ما يوسع وكان بيحط مرطب انا كمان جبت شامبو من الحمام وفضلت اوسع فى طيزها شويه لحد ما بقيت ادخل صوبعين وبعدين جيت حاطط زبى الراس بس الى دخلت وهى عماله تتاوه من المتعه والالم وبعدين جيت زاقق زبى لحد ما دخل كله وكنت حاسس انى مدخله فى فرن كانت سخنه اوى من جوه مولعه نار وهى عماله اه اه اه اوف براحه كمان يا ميدو كمان اه وبعدين تليفونها رن وكان فى الصاله بره قالتلى ده جوزى فا بطلع زبى قالتلى انت بتعمل ايه قولتلها بطلع عشان تروحى تردى قالتلى انت مطلعوش الا لما انا اقولك انا عاوزه اكلمه وانت زبك جوايا وفعلا مشينا احنا الاتنين مع بعض وزبى جواه وكان شعور غريب وانا حاسس ان اول مره امشى وزبى مش معايا مع حد تانى وبعدين فضلت تكلمه وتتاوه وهى بتكلمه وهو يقولها انتى مالك بتقولى اه ليه انتى تعبانه تقوله لا وسلام بقى عشان عاوزه انام وبكره نبقى نتكلم ورجعنا تانى للسرير وبعدين نزلت جوه طيزها وفضلنا نبوس فى بعض وارضع فى بزها وهى ترضع فى زوبرى ونكتها كتير من كسها ومن طيزها ومن بقها ومن بزازها لحد قرب النهار كده وبعدين قومت عشان انام فى اوضتى عشان محدش يحس بحاجه ورجعت تانى لجوزها ونكتها بعد كده مره واحده فى بيتها كان جوزها مسافر هو وعيالها وبعد كده عزلوا من جنبنا وراحوا بلد تانيه

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق