الخميس، 13 سبتمبر 2012

خطيبي الغالي أحمد


فعلت كل مافى وسعى لإسعاد خطيبى أحمد سعيد ـ لم أعد استطيع أن أرفض له أى طلب يريده منى – فأحمد فتى جميل جدا تتمناه كل الفتيات ، ويعاكسنه ويغازلنه ، لن أصف لكم جماله ورشاقته وذوقه وأخلاقه الطيبة وخجله من الإناث ، كما أنه خفيف الدم جدا ، وهو أيضا يعمل فى وظيفة هامة تدر عليه دخلا كبيرا .
حاولت كثيرا أن أجذب إنتباه أحمد لى بشتى الطرق من ملابس وزينة وميك آب
ومكياج ، وابتسامات ، كما تعودت الأكثار من زيارة اخواته البنات وزيارة
أمه وأبيه كثيرا والسؤال عنهم عندما يكون هو بالمنزل ، وأتعمد الأصطدام به على سلم بيتهم المجاور لنا بحى الشرابية بالقاهرة وهو كما تعرفون حى شعبى يشتهر بالترابط والشهامة بين سكانه .
حتى غمزت السنارة ، وتعلق أحمد بى ، حاول أن يتشاقى معى ، أو أن ينفرد بى على سلم البيت أو فوق السطوح ، وأخذ يلوح ويشير لى بيديه كثيرا عبر نافذته المقابلة لنافذتى ، ولكننى أعطيته الأذن الطارشة ، أى تجاهلت كل محاولاته متعمدة ، وتعمدت أن يرانى دائما منقبة ومحجبة ، وإما أصلى وأما صائمة ، وأخذت أتردد على المسجد المجاور فى آخر شارعنا حتى يرانى أصلى بالمسجد، وكنت أتعمد النزول إلى الشارع والوقوف على نفس محطة الأوتوبيس التى يركب منها وهو فى طريق ذهابه أو عودته من عمله ، كذلك تعمدت أن أطلب منه القيام ببعض الخدمات الخاصة بى ، كشراء زجاجة حبر أو رزمة ورق
طباعة ، أو خبز للبيت أو مصاحبتى ليلا فى الطريق فى مشاوير قصيرة خارج الحى ليحمينى من المعاكسات وغزل الشباب .
كانت النتيجة أن أحمد سعيد تقدم لخطبتى ، فاشترطت عليه أن يعقد قراننا مع الخطبة ، فتكون جلساتنا فيها حرية أكثر للأنفراد بى .
بمجرد ان عقدنا القران ، رميت كل حرصى خلف ظهرى ، وتوقفت عن تمثيل دور الفتاة المصون المتدينة المحافظة على التقاليد ، فقد وقع أحمد سعيد نجم حى الشرابية فى يدى رسميا وقانونيا وأصبح زوجا لى ولم يبق سوى الزفاف ،
فما هى إلا مسألة وقت. كنت أيض أعرف تماما أن أحمد سعيد هو أمل كل بنت فى حى الشرابية وفى عينى كل بنت تراه ولو مرة واحدة ، إذن فهناك مئات الفتيات الصائدات على استعداد لفعل أى شىء لخطف احمد سعيد من بين ذراعى حتى بعد أن يصبح زوجى وله منى دستة عيال . كانت أمامى معركة شرسة للمحافظة على أحمد سعيد بين ذراعى وتحت أفخاذى ، وحتى لايشترك فرج آخر مع فرجى فى تناول قضيب أحمد سعيد ..
لكل ماسبق ، قذفت بشباكى الأنثوية كلها ودلالى وإثارتى الجنسية والأنفعالية والنفسية حول أحمد سعيد حتى لايرى غيرى، ومن هنا كان لابد أن يسهر أحمد سعيد حتى الفجر معى فى السينيمات والمسارح والكازينوهات والحفلات والمطاعم الفخمة والأسواق والحدائق والأماكن السياحية ، وفى نهاية الليل يأتى ليبقى معى فى حجرتى حتى آذان الفجر ، فيتسلل من بيتنا
إلى بيته وقد نامت أسرتى وأسرته والحى كله إلا من بعض السابلة . تعرفون بالطبع كل ألوان الممارسات الجنسية التى يمكن لى أن أمارسها مع أحمد قبل الزفاف ، ولكننى تجاوزت معه كل الخطوط والحدود ، وفقدت معه عذريتى فقد ناكنى حتى تكرعت اللبن من عينى وفمى بعد أن ملأ لبنه كل خلايا بطنى وجسدى وكل أنبوب وماسورة وشريان ووريد فى جسمى ، لم يكن خطأ حدث رغما عنا ، ولكنه كان مقصودا منى خططت له ونفذته حتى يتورط معى أحمد سعيد ولا يستطيع الفكاك من بين أفخاذى ، عملت كل شىء حتى يصاب أحمد سعيد بإدمان الجنس معى فلايستطيع أن ينام ليلة إلا بعد أن يشبع منى جنسيا ويصبح غير قادر على صلب عظام ظهره من الأجهاد ، فكنت آخذه إلى جسدى المشتعل بالرغبة فى كل وقت وفى كل مكان بشقتنا أو بشقته أو فى الشقة التى نعدها لزواجنا ، فأصبح من الطبيعى أن نظل بدون كلوتات طول الليل وطول النهار
، والجميع يشاهدون غرامياتنا الجنسية ويبتسمون أو يمصمصون الشفاة ويقولون ماذا تركتم لما بعد الزفاف ؟ كانوا يشاهدوننا فى المطابخ والحمامات وغرف الجلوس والنوم وعلى السلالم وفوق السطح ..، وكنت أرى فى عيون النساء والفتيات الحسد والأشتهاء ، وفى عيون الصبية والرجال الغيرة والرغبة المتأججة لممارسة الجنس معى ومعه..
حتى كان يوم كنت فيه هائجة جنسيا وأحمد سعيد هائج جنسيا مثلى ، كل مننا يريد الآخر ، ولكننا لانستطيع إكمال الممارسة الجنسية وإدخال قضيبه فى كسى لأننى كنت فى أيام الدورة الشهرية ، ولانستطيع إدخال قضيبه فى طيزى لأننى كنت أعانى من إسهال شديد ، كما أننى لاأستطيع الأختلاء به لمص قضيبه لأزدحام البيت أثناء النهار والحاضرون لتناول طعام وليمة الغذاء كثيرون فى هذا اليوم يملأون البيت كله .. ، وأخذت أتوسل لأحمد سعيد أن يصبر حتى الغد لفرصة أفضل ، ولكنه كان غاضبا ثائرا يكاد يمزقنى بين ذراعيه غير عابىء بالظروف كلها ... ، كان هناك من يراقبنا من بعيد وقد تفهمت الموقف كله ، إنها ماما رانيا طبعا لابد أن تعرفوا أن ماما رانيا هى ملكة جمال القاهرة والشرابية ، ست الحسن والجمال ، فلا توجد أنثى فى أنوثتها ، فى ريعان الشباب الدافىء ، فهى فى السادسة والثلاثين ، ذات شعر ذهبى طويل يصل إلى سمانة ساقيها عندما تفرده وتطلق له العنان ، بيضاء بحمرة الخجل كاللبن الحليب ، شفتيها بركان إثارة جنسية وعينيها لايمكن لشاب ولا لرجل أن يقاوم نظرة الدلال والغنج التى تطل منهما بلا صوت ، فإذا تحدثت وقالت فقط كلمة واحدة مثل (آلو ، أيوة ، مين معايا على التليفون ) ستجد كل من يسمعها قد انتصب قضيبه فورا على الطرف الآخر فما بالك بمن هو موجود معها فى الشقة
؟ إنها تتحدث دائما بشهقات وتأوهات وتغنجات وتتلوى كراقصة البطن فى لحظات القذف الأخيرة عندما تصل إلى الشبق والهزة النهائية ، هكذا تتحدث ماما رانية ، فلا داعى لأتمام وصف جسدها ، من منكم رأى الممثلة هندرستم ملكة الأغراء ؟ أو ليلى علوى فى بداية ظهورها فى السينما ، هاتين معا لايمثلان شيئا أمام جسد ماما رانيا ، وهذا يفسر للحى كله ورجاله لماذا
أصيب أبى بالكساح فى ركبتيه من كثرة النيك فى ماما رانية حتى لم يعد يستطيع الوقوف على رجليه ... ، باختصار كانت ماما رانيا م ح رو م ة محرومة ، أقولها ثانية بالسرعة البطيئة حتى تفهم عقولكم ما أقول ( ميم م حاء ح راء ر واو و ميم م تاء مربوطة ة ) محرومة من النيك لها عددا من السنين ، كيف كانت تروى عطش كسها ؟ لن أقول أنكم جميعا تعرفون الأجابة ، فأنا أعتقد أن ماما رانيا هى السبب فى ارتفاع أسعار الموز والخيار والقثاء والباذنجان الطويل وما شابه من أى شىء يشبه القضيب ويمكن أن يدخل فى الكسكوس المكسكس أو (كركور) ماما رانية كما تحب أن تسميه ........
أعصابى لاتحتمل أن أكمل لكم القصة ، سأترك أحمد سعيد يكملها لكم ، فهو أعلم منى بما حدث ، قل للقراء يا احمد ماذا حدث فى هذا اليوم .. لن أغضب ولن يتغير دمى ، سأترك لك المكان والصفحة حتى تقص عليهم أنت كل شىء براحتك ... باى ياجماعة وابقوا قولوا مين الغلطان ؟ باى باى مؤقتا ..........
كنت واقف وراء باب الحمام أزنق نادية أبوسها وأمص شفايفها وبزازها ، وأعضها من صدرها وكتفها ، وأدعك فى كسها وقد عريتها ونزلت لباسها ، وفى اللحظة التى حاولت إدخال زبرى فى كسها وجدت فوط ومناديل الدورة تزحم كسها وتقف فى طريقى ، قلت ولو برضه راح أنيكها ولو حطيت زبرى فى حباية عينها أو فى ودنها ، (ترجمة لغير المصريين : فى عينيها أو أذنيها ) ، ونادية تتأوه وتصرخ وتستغيث وتتوسل أن أبعد عنها وأصبر حتى الغد ، وفجأة سمعت صوت حماتى اللبوة رانيا
رانيا : نادية يا حبة عين أمك ... نادية يا عروسة ، تعالى يا عينى لفى المحشى فى الحلة لغاية ما أجيب خمسة جوازات فراخ أدبحم علشان الأكل .. وكأن نادية ماصدقت فأسرعت تقول : عينى لك يا أم نادية ، ربنا ما يحرمناش منك ولا من طبيخك الشهى الحلو ... وطارت نادية من بين إيدى خرجت من الحمام وذهبت إلى المطبخ .. فجلست على مقعد التواليت أضرب عشرة (ترجمة لغير المصريين: أجلخ ، أمارس العادة السرية بالصابون ، أعمل واحد وثلاثين ، أنكح يدى ) ، كان قضيبى يعانى من توتر عصبى شديد وتصلب عنيف فى عموده الفقرى حتى استحال عليه أن يثنى رقبته أو أن ينحنى ،
ومهما حاولت تليين رقبته بالتدليك ازداد نصلبا وتوترا حتى تألمت لألمه ، فقلت له والله أنت صعبان على قوى وأخذت أغنى له مدندنا وأنا ادلكه بهدوء عسى أن ترتاح أعصابه فقلت : فى البحر لم فتكم *** فى البر فتونى بالتبر لم بعتكم *** بالتبن بعتونى أنا وردة فى بستانى *** جيتوا قطفتونى (معانى المفردات : فات يفوت فت : ترك يترك ، التبر: هو بدرة الذهب الناعم الصافى ، التبن : هو القش الباقى بعد استخلاص حبة القمح ) ثم انتقلت على موال شعبى آخر وأنا أنعى قضيبى المتألم وهو ينتفض فى يدى من ألمه ويرتجف برأسه كمن أصابه الصرع فغنيت له : الأولة فى الغرام راحوا وفاتونى والثانية من غير ميعاد جم وناكونى والثالثة راحوا بعد مابعبصونى أنا حطيت إيدى على القلب وأنا بأودع وحيدى وأقول ياعينى اسعفينى وبالدمع جودى أنا ... أنا ... أنا حطيت على الكس إيدى وأنا بأبعبص حبيبى وأقول ...آه .. آه أنا بأقول يا لبوة اسعفينى وبالكس جودى قوم أيه ؟ انفتح الباب باب الحمام ، ووقفت حماتى ماما رانية إيدها فى وسطها تتقصع شمال ويمين وقد شلحت قميص نومها المثير وارتجف ثدياها يتلاطمان ، وهمست : بتنعى ليه يا حبيب مامتك رانيا ، سيب الغلبان اللى فى إيدك ده فى حاله بسرعة وحصلنى ... ولمعت عيناها وهى تغمز لى بجفن عين واحدة ، وقد اتسعت شفتاها بابتسامة عريـــــــــــــــــــــضـة ..
تعالى نجيب لنا كام جوز فراخ من العشة فوق السطح ، ... ، وتركت باب الحمام مفتوحا وراحت تهز شقى القمر المهلبية المسمى أرداف أبلتى حماتى السكرة رانيا ... وعنها ياأسيادى !!! ورائها كنت طيارة ، ممسكا قضيبى فى يدى عبثا أحاول ان أعيده إلى عرينه وهو متمسك برأيه العدوانى كأسد متوحش ، وفجأة رأيت حماى ، أبو نادية ، زوج ماما رانيا جالسا فى الصالة ، بسرعة البرق تحول قضيبى الأسد المتوحش إلى فأر رعديد ، وأختفى فى جحره كالبرق ، بل إنه أغلق السوستة (سحاب البنطالون) وراءه أيضا ، ألقيت عليه التحية فرد بأحسن منها ودعا لى قائلا : ربنا يقويك يابنى ويصبرك على مابلاك ، وكأن الرجل يقصد شيئا لم أعرفه إلا متأخرا .. وقفت رانية حماتى تتقصع وتتلوى على السطح وقد نفذت أشعة الشمس من بين فخذيها وملابسها فأعطتنى صورة أشعة مقطعية بالألوان لجسد رانيا من كل الزوايا والخبايا حتى استطعت أن أعرف أنها حليقة العانة منعمة كالحرير وانها بدون كلوت ولا سوتيان ولاقميص تحت القميص ، باختصار هو عدد قميص
واحد فقط لاغير على جتتها المهلبية التمرجرجة المرتعشة المهتزة كقطعة مارون جلاسيه فى طبق تحته زلزال.
قالت رانيا : أدخل ياحمادة .
قلت وأنا أبحلق فى بطنها وفخذيها : أدخل ؟ ... فين يا حا .... ماتى ؟
قالت : خش ياراجل ماتبقاش جبان كده ...
قلت : نفسى أدخل ياحماتى .. نفسى قوى قوى أدخل ..
قالت : أهأ ... هىء هىء هىء ... خش العشة (حظيرة) مع الفراخ ياحمودة
قلت : أعمل إيه فى العشة ؟
قالت : خش كسر (نيك) الفراخ ياحمودتى ...خش أمسكهم لى
قلت : أنا نفسى فى فرخة ورورة برة العشة ياحماتى .. بس عنها الدورة النهاردة ياخسارة .
قالت : ماحبكيتش على يوم يا حمادة .. بكرة تزهق من تكسير مراتك ...
قلت : لو أنا متجوز قشطة مهلبية زيك عمرك ما أزهق يا ماما رانيا
قالت : يا حسرتى .. أمال عمك الحج حماك (جوزها ) زهق بقاله سنين ليه ؟
قلت وأنا أراها تفتح لى باب الحظيرة : ده سلم نمر خلاص ، ماعدش يقدر على النار المولعة دى ياحماتى ..
ضربت رانيا ضحكة رنانة بلدى وشهقة يسمعها سكان القاهرة كلغم وغرقت فى الضحك ... وقالت : آه منك يامضروب انت واخد بالك من كل حاجة وأنا فاكراك أهبل وعلى نياتك ... أتاريك بلوة ومصيبة .. عينى عليك يانادية يابنتى فى إيدين أحمد واللى راح يعمله فيك ...
قلت : ÷و أنا لسة راح .. أعمل ؟ ما أنا عملت كل حاجة وبأعمل كل يوم يا حماتى .
قالت : أيوة يا أخويا .. ما أنا سامعة وشايفة .. وبأتحسر على شبابى ووحدتى فى حضن عمك ا الحاج.
قلت لها: عم الحاج مالوش حق يسلم نمر مواتيره لإدارة مرور العلاقات الجنسية بالسرعة دى ياحماتى ، لازم يشوف له حل ، يعمل عمرة ، يجدد الماتور ، يغير الزيت ، ياأخذ فياجرا يا حماتى ... حرام يسيب البزاز الحلوة دى من غير تحسيس وعض وبوس كل ليلة ..
دخلت رانيا معى فى الحظيرة وأغلقت وراءها الباب ، وقالت : الفراخ عمالة تهرب منك، أنت مش عارف تقفش .. ما بتعرفش تقفش حلو واللا إيه ؟
أصبحت رانيا مزنوقة معى فى الحظيرة التى يغطى جدرانها الأربعة والسقف قطع الأبلكاش والخشب والكرتون ، وسقفها المنخفض يجبرنا على الأنحناء داخلها ، ورانيا تواجهنى وجها لوجه ، رأيت زوجا من الأرانب اللا معين العاريين يتلاطمان داخل قميصها العارى الشفاف ، ويسمونهما بزاز رانيا ، وفى كل بز حلمة قوية متصلبة حولها هالة برتقالية متورمة بارزة متميزة عن بقية البز ، تمنيت أن أقبل ثدييها فورا وأمتصهما ، قلت لنفسي ( ياصابت وبوستهم ، وجايز أنيكها أيضا وهى هايجة ، ياإما خابت وندب خناقة وأطلق لها بنتها نادية وأخلع ، وتذكرت قول طرفة بن العبد الشاعر الجاهلى الذى قال : إن أنت لم تستطع دفع منيتى فذرنى أبادرها بما ملكت يدى ، فاز بالملذات كل مجازف ) ، فأطبقت يدى على بز رانيا أخرجته من
صدر قميصها واعتصرته بقوة وحنان وتلذذ فى يدى وأنا أنظر داخل فتحة القميص الساقطة وهى منحنية ، فرأيت قبة كسها الكبيرة المنفوخة ، فانتفض قضيبى متصلبا بعنف ، وأطبقت على ثدييها أقبلهما وأمتصهما ، .. همست رانيا فى دلال وكأنها كانت تتوقع منى ذلك وتقودنى إليه : يالهوى ياسى أح ...... أح .... أح مد ، إيه ياراجل اللى انت بتعملة ده ، .....
يالهوى .. إختشى يا راجل .. إنت هجت على أنا كمان واللا إيه يا ... يا ... يا أح أحمد.
كان صوتها ينتظر إجابة واحدة فقط ، نفذتها فورا . قلت لها وأنا أجذبها بيدى الأخرى نحوى لتسقط على أرض العشة تحتى : يصى شوفى أنا مشتاق لك قد إيه ، أخذت يدها ووضعتها على زبرى المنتصب داخل البنطلون .. تحسست رانيا زبرى وهمست : يا عينى ياحبيبى ..إيه ده ؟ ده انت مسكين خالص وحالتك صعب .. ، قلت لها : فكى السوستة ... وطلعيه امسكيه فى إيدك علشان تعرفى أكثر .. قالت : أتكسف يا خويا .. عيب .. الله .. كفاية كده .. لأ ... لأ .. لألأ
أطبقت على شفتيها ألتهمهما وأدس لسانى بين شفتيها ، فالتهمت شفتى ولسانى بلهفة ووجدت فمها ساخنا ملتهبا بالرغبة ، كانت شفتيها الممتلئتين الغليظتين بحق متعة ، متعة تستحق أن أمضى ليالى وأياما فى مصهما وتذوق طعمهما اللذيذ الشهى المتفجر بالرغبة الجنسية ، ليست كل القبلات النسائية تستطيع أن تعطيك هذا المعنى ولا هذا الاحساس ، نادرا ما تتذوق شفتين كهاتين الشفتين ، فما بالك بشفتى ر انيا ؟؟ أوووه ، تخيل معى أنك تأكل شفتى رانيا تمتصهما وتعضهما بحنان وتلذذ ، أو أو أووووه . وفعلت القبلة فعلها فى رانيا ففتحت أصابعها ا لسوستة فى بنطلونى ، وعانت طويلا مشقة لتطلق سراح قضيبى من عرينه ولكنها فشلت تماما ، فابتعدت عنها ثوان خلعت فيها بنطلونى ولباسى تماما ، وعدت أضمها ، وهى تحتضننى بساعديها لاهثة تتأوه وتغنج وشفتى تلتهمان ثديها وحلمته ، وأعدت بيدى يدها لتمسك قضيبى ، فأمسكت به تضغطه وتتحسسه بشوق وهى تهمس : كفاية كدة بأة ... كدة عيب .. أنا مكسوفة قوى .. يالهوى يا أح أح أحححح أحمد ... عينى عليك يا نادية يا بنتى بتستحمل الزبر القضية ده منك ده إزاى ؟؟ ... آى ... حاسب .. مص بزى على مهلك يا أحمد ... عليك وعلى
اللى خلفوك ياأحمد ... كدة برضه يا أحمد ؟؟ .... لأ .. لأ .. أنا زعلانة .. يووووه ... آة .. آى ياح ... حما ا ا ا دة ... يو و وه همست فى شفتيها وأنا أعضهما : مالك يا رانيا ؟ انت يا بت يارانيا يا عسل ؟ مالك يابنوتى الحلوة ؟
تأوهت وغنجت وقالت تهمس : فكرتنى بأيام زمان يا حما ا ا دة ... أيام ماكنت عروسة زى نادية كدة ... وزبر عمك كان بيبقى شادد كده برضه وبيوجعنى وهو داخل ... يوووه ... هيجتنى قوى يا أحمد ... آى ... لأ يا أح ... مادة .. بلاش ... بلاش ياحمادة تدخلوا جوة ... يووه .... فووو أيووه .. حاسب راح تفتقنى فى كسى يا أحم ... يالهوى ( صرخة عالية آى ) عورتنى .. إخص عليك ياحمادة ... بشويش يا أحمد ... أى أى أى .... ماتبقاش آسى كده
ياح ح ح ... آ آ آه .... دوس زبرك جوايا ما تحركوش يا أحمد ... استنى .. انتظر شوية ... ماتحركوش يا حماااادة ... أصلى بأجيب ... وأحسست بكسها يعتصر قضيبى من قاعدته ومنبته عند شفتى كسها الكبيرتين إلى قمة رأسه فى آخر أعماق كس حماتى .... انتظرت طويلا وأنا أكبس زبرى ساكنا فى كسها دون حركة ، حتى خفتت عصرات
وانقباضات مهبلها حول قضيبى وتقلص فأصبح كسها متوترا ضيقا مثل خرم طيز طفل صغير وهى لاتزال تجيب عسل كسها فيضانات .. أحسست أننى لا أقوى على الأنتظار أكثر من هذا ، فرحت أحرك قضيبى بما يلذنى ويسرنى أنا مستمتعا
بكسها ... طعنات قوية مستقيمة خمسة عدل للأمام يضربون عنق الرحم مباشرة ، وثلاثة معوجيين فى الجنب الشمال وبعدين خمسة طعنات عدل للأمام مستفيمين فى آخر الرحم ، وبعدها أربعة معوجين فى الجانب اليمين ، ثم عشرة دخلات مطعونة فى سقف المهبل من فوهته لآخره ، ثم أعوج قضيبى لأضرب به أرضية المهبل السفلى ، ثم عدد من الدخلات الأسكروالولبية الدائرية حتى يصطدم بعنق الرحم ، ورانيا تتراقص وتغنج عيناها تلمع فرحا وشفتاها بلعاب الأشتهاء الطامع فى المزيد ، تتعلق برقبتى كما يتعلق الطفل برقبة أبيه ، لاتريد أن تحرر فمى من فمها ، فتتأوه وتشهق وتغنج وتشكو وتتلذذ وتجيب على تساؤلاتى .. وشفتيها يمتصان شفتى بجوع ...حتى قذفت مرارا وتكرارا فى أعماق عمق فتحة الرحم المفتوحة على آخر المهبل من الداخل ، فسمعت تأوهات وغنجات عجيبة كان لها فعل السحر ، فهيجتنى وأصبحت أريدها أكثر مما ابتدأت ، فحبست قضيبى داخل كس رانيا حماتى وعدت أعيد الكرة ، وكلما تأوهت وغنجت وتدافعت معى بكسها تلقفنى به وترفعنى به وتتلوى تحتى حتى يضرب قضيبى ما تبغيه بالضبط من النقاط المحرومة فيها لترويها وتشبعها ... حتى قذفت سبع مرات توالت حتى أحسست بكسر فى فقرات ظهرى التى تحملنى وترفع رانيا المتعلقة بجسدى كالقرد كما يتعلق بجسد أمه فى
الغابات لا يتركها حتى وهى تتناك من أبيه القرد الباشا الكبير. ... لهثت رانيا حماتى سابقا ... عشيقتى وحبيبتى الآن .. ثم حماتى بعد ذلك ..وهمست : لن أشبع منك أبدا ياحمادة ... ولكن لابد من النزول من السطح وأعتقد أنهم قد اكتشفوا طول غيابنا هنا .. راح تبقى فضيحة لو حد شافنا كده أو عرف ، ... ، نادية راح تموت نفسها لو عرفت ... ياللا يا أحمد ، هات الفراخ وياللا ننزل .. أعتدلت وارتديت لباسى وبنطلونى وتركت قميصى خارجا مفتوحا مع الفانلة ، ومددت يدى فجأة فأمسكت بفرختين ، ناولتهما لرانيا ، وأسرعت فأمسكت بأربع فرخات أخرى ، وبينما كانت رانيا منحنية تخرج من عشة الفراخ ،
نظرت من وراء أردافها الكبيرة المربربة ، فرأيت نادية تسرع بمغادرة سطح البيت ، فعرفت أنها رأت وسمعت كل شىء ، وأنها الآن هربت حتى لا تحرج ولا تواجه أمها وتواجهنى بما حدث ... لاتزال نادية على خصام معى حتى الآن ، لا أنيكها إلا غصبا واغتصابا ، فإذا تملكت من كسها ظلت تنيكنى حتى أفقد الوعى بين فخذيها وأسمعها فى نهاية كل نيكة تقول لى : حتى تشبع عيونك الزائغة ولا تنظر لغيرى ، وبالذات التى تعرفها ، حبيبتك ماما رانيا .... تعرف نادية وهى متأكدة ، أن السعادة والأزدهار والتطور والزينات التى طرأت على ماما رانية تعنى أننى لازلت أنيك رانية حماتى الحلوة ، وقد
احتفظت نادية لنا بعدد كبير من التسجيلات الفيديو لى مع رانيا ، حيث تفتح الباب قليلا وتسجل ما نفعل من البداية للنهاية ، وهى تهددنى بتلك التسجيلات حتى أبتعد عن رانيا ، وقد ساءت العلاقات بينها وبين ماما راتيا ويقضيان الليل والنهار فى خناقات دائمة ... بسببى ......

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق