السبت، 8 سبتمبر 2012

قصتي مع جارتي

انا jhone من لبنان اعيش في بيروت اسكن في بناء مؤلف من عشرة طوابق اشاهد يوميا ما هو جديد على علرب نار
ذات يوم كنت اجلس في غرفتي التي تطل على بيت جيراننا وانا اشاهد افلام سكس واذ بجارتي التي نسيت نافذة غرفتها مفترحة تخرج من الحمام وهي في 20 من العمر تعيش وحيدة فهي طالبة في احدا الجامعات ز قبدات تشلح المنشفة وانا انظر لاثدائها الرائعة الي لم يلمسها احد و كسها النقي الذي لم يفتح من قبل وهي كانت عارية جميلة الجسد مممممممممممممممممممم كنت انظر اليها نظرات شهوة وهي تمسح جسمها الابيض بمنشفة وتخيلت نفسي وانا انيكها من كسها و طيزها و فمها الذي يشبه الكرز بلونه وامص حلمات صدرها وهي تصيح اااااااااااااااااه
ولكنها انتهت وانتبهت الي وانا اختلس النظر و ظننتها ستوبخني ولكنها اكتفت باغلاق النافذة وفي صباح اليوم التالي وجدت الباب يقرع ففتحت واز بها اتية لكي تتعرف على جيرانها فظنت انها ستجد والدتي وابي ولكنني كنت وحيدا مثلها فاهلي قد زهبوا في رحلة الى كندا ولم يعودوا قبل شهر فادخلتها غرفة الجلوس وذهبت لؤعد شيء لنشربه وكان ذكري قد انتصب من ملابسها السكسية فهي ترتدي ثياب النوم دون سوتيان فبدات اخض ذكري واذ بها تناديني وتقول ماذاحل بك انا سوف اذهب بعد قليل فقلت لها اتي وخبات ذكري وذهبت محضرا القهوي فوجدتها مستلقة على السوفا وجلست عند قدومي بعد ذالك تحادثنا قليلا عن الجامعة ثم قالت لي هل تقدر على اصلاح الكمبيوتر فهو لا يتم اقلاعه وكنت اتمنى رؤيتها اكثر وكنت اعرف اصلاح الكمبيوتر فانا ادرس هندسة كمبيوتر فذهبت الى شقتها فدلتني الى غرفة الحاسوب وذهبت ولم اعرف الى اين
فاشغلت الحاسوب وقد اقلع حتى النهايو فستغربت وستدرت نحو الباب واز بها ترتدي منشفة ولا شي سواها فقلت لها ما هاذا قالت الم اعجبك في تلك اليله فما رايك ان تزهب معي الى الحمام وكنت اتمنى لكنني تكابرت لكنها كمشت يدي واخذتني وانا في حالة ذهول من جمال وجهها وجسمها المفتول ودخلت الى الحمام معها واذ هي تشلحني ملابسي فبدات اتاقلم مع الوض وبدات افك المنشفى التي كانت تستر ما قد تمنيت فبدات تمص ذكري بشدة وهي تقول مممممممممممممم انه لذيز
وانا قد اتممت ما بدات به واصبحنا عاريين تمامنا و هي تصيحح بصوتها السكسي قد بدات افرك كسها الخالي من الشعر وامصه وهي مواظبة على مص ايري ثم حملتها الى غرفة النوم وانا اتابع مص كسها بعد ذالك اردت ادخال ايري فيه ولكن لم تسمح لي وقلت لها لماذا قالت انها عذراء ولا تريد فقد عزريتها فقلت اذا سؤدخله في طيزيك قالت هيا بسرعة فهي تحترق فادخلته ببطئ واذ هي صرخت بصوت عال اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااه هههههههه فقلت لها اهداي سترين اكثر من ذالك فسارعت تواتر ضرباتي داكل خرم طيزها الصغير الذي لم يدخل فيه احد قبل ايري الذي يكاد يقسمها الى قسمين ثم حملتها وايري في داخلها ووضعتها على السوفا وانا استمر بضربات واقبل شفايفها وامص حلمات ثدييها وهي تضحك كالشراميط وانا استمر اسوع فاسرع حتى كادت تغيب عن الوعي وانا شارفت على انزال سائلي فاخرجت ايري منها وسكبت بسائلي على اثدائها وفي فمها وكانت فرحة جدا وزهبت الى الحمام لتنظف نفسها من سائلي ثم اتت الي وجلست في احضاني وانا العب بحلماتها المنتصبة وقلت لها انت كتير سكسي لا تكوني شرموطة قالت <لا> قلت لها لكنكي كنت تقومين بحركات مثلهن فقالت كنت اشاهد والداي وهما يمارسان الجنس وانا فعلت كما يثفعلون قلت لها هل شعرتي بالسعادة قالت نعم و
ز منذ ذالك اليوم كنا نمارس الجنس عند سفر اهلي او حتي بعض المرات بوجودهم بالبيت ولكن من طيزها حتى انهت دراستها و تذوجت فستاجرت بعد رحيلها منذلها وكانت تاتي كل يوم سبت لان زوجها كان يعمل خارج لبنان فكنت انيكها من كسها وهي تقول لي كيف ينيكها زوجها وكانت تقول انني افضل منه بكثير وكنت اضع الواقي الذكري حتى لا تحمل مني ثم تذوجت و قتعت علاقاتي بها وبدات مع زوجتي التي تفوقها جمال .................................................. .......يتبع

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق