السبت، 8 سبتمبر 2012

معيدة بجامعة

معيدة بجامعة

من خلف النقاب والنظارة الطبية ، ماكادت الآنسة ميرفيت تنظر حولها الى عدد من الطالبات المتفرقات فى أنحاء المدرج الكبير ، حتى بدأت الطالبات يهمسن الى من حولهن من الطلبة والطالبات بأن يلتزم الجميع الصمت والهدوء حتى يستطيع الدكتور ســامى أن يوصل صوته للجميع، وقالت ميرفيت بصوت ودود رفيع :"لو سمحت يادكتور، ممكن أسأل سيادتك سؤال؟" فقال الدكتور / سامى وقد لاحظ ماقامت به ميرفيت بنظراتها التى وزعتها فى انحاء المدرج ، "طبعا ، اتفضلى اسألى" ، وانطلقت ميرفيت تسأل وهو يجيب داعيا الآخرين والأخريات للأشتراك فى المناقشة والحوار التخصصى الذى سار فى تناغنم ممتع للجميع ، يقوده بمهارة كعادته. أخذ الدكتور / ســامى يتفحص ميرفيت ومن حولها ، حيث لاحظ أن تواصلها بالنظرات مع الأخريات كان مستمرا طوال الوقت فى المحاضرة ، فوجد أن ميرفيت نفسها فتاة رقيقة الوجه دقيقة الشفتين جميلة العينين بالرغم من النظارة الطبية التى لم تستطع أن تخفى من جمال عينيها الكثير ، وكانت تبدو طويلة بعض الشىء ، نحيفة بشكل واضح جدا بالرغم من ثدييها الكبيرين القويين المنتفخين تحت النقاب وبروز حلماتهما من تحت الثوب والطرحة أيضا ، مما دعا الدكتور / ســامى يتساءل فى نفسه إذا كانت ميرفيت تشعر بنوع من الأثارة الجنسية العنيفة لسبب ما فى تلك اللحظة وهى داخل المحاضرة بين هذا الجمع الكبير من الطالبات والطلاب ؟ ، وكانت ميرفيت ترتدى ثيابا فضفاضة فاتحة الألوان ومنقبة بعناية ، وقد أحاطتها فى جلستها فى الصف الرابع من كل ناحية طالبات على النقيض تماما منها من حيث السفور والتزين بالألوان والبودرة وأحمر الشفاة واسترسال الشعر الطويل جدا والناعم، والذى بدى عليهن جميعا أنهن يترددن على الكوافير بانتظام ، كما أن ملابسهن كانت قصيرة فوق الركبة ، وارتدين فساتين وبلوزات وجيبات تبرز مفاتن أجسادهن بوضوح ، كما أنهن جميعا يمتلكن صدورا ذات حجم فوق المتوسط وأثداءهن المترجرجة بدون رافعات تميل للأمتلاء تعلن عن نفسها تسر الناظرين فى كل حركة ، وكانت البنات جميعهن يملن للأمتلاء قليلا ، يشبهن سيدات حديثات عهد بالزواج قد تركن عالم العذرية من أسابيع قليلة ودخلن الى عالم السيدات المتزوجات ولم ينتهين من شهر العسل ، كما توحى نظرات عيونهن ولفتاتهن ، وتعليقاتهن ونبرة أصواتهن ذات الشحنة الأنثوية الزائدة التى تفيض أنوثة فتلمس أوتارا حساسة فى نفس الدكتور / ســامى الذى سرعان ما أحس بتأثير بعضهن عليه ، فقد بدأ هناك شىء ينبض نبضات فيها اصرار وقوة، سرعان ما بدأ قضيبه فى الأنتفاخ والتمدد ، ضاغطا فى الكلوت والبنطلون ، ليبرز انتصابه واضحا للعيان لأى شخص تقع عيناه على بنطلون الدكتور / ســامى . أسرع الدكتور / ســـامى يترك مكانه الذى كان يقف فيه أمام السبورة وهو يكتب ويشرح بالحكك (الطباشير) ، ويجلس خلف المكتب واضعا ساقا على ساق ، حتى يدارى ماحدث بين فخذيه من تغيرات فسيولوجية جنسية نتيجة نظراته السريعة لشفاة طالبة تجلس ملتصقة بالآنسة ميرفيت ، وقد جذبته نظرة عينيها التى تعبر عن اشتهاء شديد للمضاجعة الجنسية ، وقد التصق جانب ثديها الممتلىء بذراع ميرفيت. ما أن جلس فى مقعده حتى أشعل سيجارة فخمة ضخمة من السجائر الأجنبية ماركة (دانهيل) العريض ذات الفيلتر الذهبى، وسحب نفسا عميقا بتشوق غريب وكأنه يمتص حلمة ثدى الفتاة ، واحتبسه فى صدره طويلا حتى كادت رئته تتوقف عن التنفس واحمر وجهه ليطيل استمتاعه بثدى الفتاة وهو يضغط وجهه وعينيه فى طراوة ثدييها ، فلما سمع بداخله آهة تغنج من احتراق رئتيه بالدخان المخمر الشديد النكهة ، أطلق زفرة عميقة طويلة ينفث بها النيران المستعرة المتأججة بصدره وكأنه يقذف المحبوس من سائله المنوى الساخن كله مرة واحدة داخل رحمها مباشرة ، فخرج الدخان من بين شفتيه المضمومتين ليثير زوبعة وسحبا كثيفة فى المكان، حتى أن الطالبات فى الصف الأول خفضن رؤوسهن ورحن يلوحن بكفوف أيديهن الرقيقة الناعمة ليبعدن سحب الدخان عن عيونهن وأنفاسهن ، فبدت أظافرهن المطلية بعنايه بألوان كريستالية وأشكال جميلة كزهور رقيقة أمام شكمان سيارة قاسية، فأسرع الدكتور / ســامى يعتذر لهن فى صوت خفيض ، ورمى سيجارته تحت قدمه وداسها بحذاءه بعناية ، فتأوهت فتاة وابتسمت فتاة أخرى تعبيرا عن اعجابهن لرقة احساسه بهن وزوقه وتحضره، وهمست احداهن بصوت منخفض :" خسارة يادكتور تطفيها وانت لسة مولعها ، كنت أديها لى أكملها " ، فاستطرد الدكتور سامى فى حديثه المتعلق بموضوع المحاضرة ، ولم يلتفت للطالبة ، وانما اصطنع أنه يستند بيده وهو ممسك بعلبة سجائره الغالية الثمن الحمراء اللون على المنضدة المقابلة للطالبة التى أبدت التعليق الخافت ، وبكل هدوء أسقط علبة السجائر فى حجر الفتاة على فستانها بين فخذيها المضمومتين تحت المنضدة ، دون أن يرى أحد من الطلاب مافعل ، اللهم الآ بنتان أو ثلاث يجلسن فى الصف الأول حول الفتاة التى نالت علبة سجائره. فهمت الفتاة فورا أن الدكتور يهديها علبة سجائره ، وأرادت أن تفتح فمها لتتأكد من أن العلبة لم تسقط بين فخذيها بالصفة من بين أصابع يده المستندة أمامها على المنضدة ، فأسرع ينظر فى عينيها مبتسما وغمز بعينه لها غمزة سريعة فهمتها على الفور ، فضمت يديها على علبة السجائر تحتضنها بقوة بين أصابعها ، وسرعان ما أخفتها فى حقيبة يدها وقلبها يدق بعنف لما حدث ولم يكن يخطر لها على بال. لم يكن حوار الدخان والسجائر والعلبة الذى دار فى صمت وذكاء تام بين الدكتور ســـامى والطالبة التى تجلس فى الصف الأول خافيا على عينى الآنسة ميرفيت، التى ابتسمت فى ثقة ، واستندت بظعرها بقوة فى مقعدها ووضعت فخذها تحتضن به فخذها الأخرى وهى تعتصر شفتى كسها الكبير الساخن بقسوة وتلذذ تحت ملابسها دون أن يدرى أحد، إلا الدكتور/ ســـامى الذى عرف أن ميرفيت تمارس العادة السرية فى تلك اللحظة ، بالضغط على شفايف فرجها وبظرها الطويل الكبير المتصلب ، بين ضغطات فخذيها القويين النحيلين ، يضغطان وينفرجان بانتظام وترتيب متتالى يتسارع ، ولم تمض لحظة حتى أغمضت ميرفيت عينيها وانفرجت شفتاها وارتجفت رجفة قوية ، وهى تطلق آهة قصيرة سريعة ، وسرعان ما ابتسمت وظهرت الراحة على قسمات وجهها الرقيق ، ولمعت شفتاها وهى تنظر فى عينى الدكتور / ســـامى نظرة تحمل الكثير من الرسائل والتفاهم التام والأعجاب المتبادل ، وتمددت ميرفيت فى مقعدها ، وباعدت بين فخذيها وهى تنزلق فى المقعد كالتى تحلم مفتوحة العينين. ابتسم الدكتور ســامى وهو يلقى قطعة الحكك (الطباشير) من يده قائلا : إن شاء **** نكمل فى المرة الجاية، ياللا ألف سلامة اللى عاوز يخرج يتفضل. (2) أسرعت ميرفت تستوقف الدكتور سامى قبل خروجه من المدرج ، وقد ظهر عليها الأنفعال تبتسم ورأسها يميل يمينا ويسارا ، وقد تابعها خمسة من حور العين اللائى كن يجلسن حولها. قالت ميرفيت: لو سمحت يادكتور كنت عاوزة منك خمسة دقائق بس أستيشرك فى حاجة؟ قال الدكتور: طيب ما قلتيش ليه فى المحاضرة علشتم كل الطلاب يسمعوا ويستفيدون؟ قالت : حاجة شخصية موش فى المحاضرة. قال: زى ايه ؟ أنا لن أحذف شىء من المقرر ، ولو عاوزة تعتذرى اعتذرى عن الحضور اعتذرى ، ولو عاوزة أى حاجة تتعلق بالمقرر بتاعى اعمليها وأنا موافق ، فالتعليم موش بالعافية ، اللى عاوزة تتعلم تتعلم. قالت : على مهلك يادكتور دى حاجة شخصية بى أنا بس . قال: طيب ما تسألى فيها حد تانى من زملاتك ، او دكتورة ست تفهمك أكتر، لأننى مزدحم جدا ، وليس لدى وقت ولا عندى مكان نجلس فيه الآن. قالت : لأ هنا على الواقف كدهه بسرعة وموش راح أعطلك و**** علشان خاطرى. قال: قولى، أنا تحت أمرك. قالت : هى حاجة شخصية قوى وسر أول مرة راح أقول له. قال: يبقى حب وجواز وياترى يصلح واللا لايصلح ، إذا كان الأمر كذلك اسألى أبوك وأمك فهم أعلم بيكى منى. ابتسمت فتيات حور العين الخمسة ابتسامات ساحرة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق