الجمعة، 7 سبتمبر 2012

قصة الطالبة نور


اسمى نور، تخرجت العام الماضى من كلية التجارة بجامعة الزقازيق، من أسرة نموذجية فى الأخلاق والتدين، كان أبى معارا للعمل بالسعودية حيث قضينا عددا من السنوات، والتحقت فيها أنا وأختى بالمدارس فى السعودية، أبى الآن مريض جدا وطريح الفراش معظم الوقت ، تعوده وتمرضه السيدة الفاضلة أمى ، وهى نموذج للأنثى الصابرة المجاهدة والتى تتحمل الحرمان العاطفى والجنسى ببطولة بالرغم من شبابها المتوهج وجمالها الأخاذ، وأنوثتها الصارخة الطاغية، والتى تضغط على أعصابها وتجعلها تتألم شوقا الى ضمة ذراعيين قويين أو الى لحظة مطارحة غرام تتلامس فيها ثدياها بصدر شاب قوى يعتصرها ويكسر ضلوعها ليروى شبقها وحرمانها ، وتنبعث رائحة الفرج المحترق بعبق وأريج الأنوثة المنزلق من بين شفتى أعجوبة الأنوثة النادرة والقطعة الفنية الغالية بين فخذيها. وبالرغم من ذلك أرى الجوع والحرمان فى عينى أمى فى دموع صامتة واعتصارها لنفسها ولفخذيها وما بينهما بيديها تكاد تمزقهم بأظافرها حين أتلصص عليها فى وحدتها فى حجرتها أو فى استحمامها الذى تستغرق فيه وقتا طويلا تخلو فيه الى جسدها الجميل الأنثوى المثير العارى ، تخاطبه بلمساتها وتصبره بأطراف أصابعها وأناملها طويلا وهو فى الماء الساخن وسط البخار الكثيف حتى تخرج من الحمام وكأنها دجاجة أحسنت نتفها وسلقها وشويها على الجمر المشتعل ببطء وبصبر ففاحت رائحتها الشهية يسيل من أجلها لعاب الأناث قبل الرجال، ويجن من أجل لمسها الشباب.
ليست أمى هى بيت القصيد، ولكنها أنا، أنا تلك الفتاة الجميلة الطيبة الساذجة النموذجية. لم أعرف شيئا عن الحب ولكننى تمنيته ، ولم أر ولم أسمع شيئا عن الجنس ولم أقرأ ولكننى اشتقت اليه وعشقته بفطرتى وأنوثتى دون دروس، ولم أنتبه الى أننى متفجرة الأنوثة وخطيرة الجمال الا عندما اتقتربت منى فتاة سعودية فى الصف الثانى عشر الثانوى ذات يوم ، وقالت لى همسا (انتظرى بعد الحصة ولاتنزلى الفسحة مع الأخريات، لأننى أريد أن أسألك عن شىء هام) فهمست لها (إن شاء سأنتظر)، كنت أعتقد أنها تريد أن تناقش معى شيئا فيما ندرسه.
عندما اصبحت أنا وزميلتى السعودية وحدنا فى الفصل ، جلست معى فى مقعدى شديدة الألتصاق بى ، وأحاطت كتفى بساعدها، واقتربت بأنفاسها بشدة من خدى، وهمست بعدد من الأسئلة تستفسر عنى وعن أسرتى وأبى وعمله وعن حالتى العاطفية واذا كنت مرتبطة، ثم بدأت تنزل غطاء الرأس عن شعرى ، فلم أنتبه ولم أعارض ، ولكننى أحسست بأصابعها تداعب خصلات شعرى برقة بالغة وتنظمها بحنان ولطف لذيذ ، أحببته وتلذذت به ، ثم أحسست بأصابعها تتحسس رقبتى من الخلف ومن الجوانب ترتفع أصابعها وتنزل بحساسية شديدة على رقبتى وتتسلل تحت الى أكتافى تحت ملابسى وهى تقترب أكثر بشفتيها منى تقبل خدى وتحاول أن تتزحزح بقبلاتها من خدى الى شفتى ، حتى لامست قبلاتها فعلا جانب شفتى وجزءا منها ، فاستغربت هذا وبخاصة أن أنفاسها كانت تتهدج مضطربة ، وكانت قبلاتها الساخنة على وجهى طويلة ، حتى لامست قبلاتها الطويلة الساخنة رقبتى من تحت أذنى للخلف قليلا فأحسست بلذة غريبة جدا وبأننى أدوخ وأفقد الوعى وأستلقى برأسى على كتفها مغمضة العينين ، حتى أفقت بقبلاتها الحارة مطبقة على شفتى تمتصها وتأكلها بشفتيها بقوة وبتلذذ، فلم أعترض لأن طعم قبلاتها كان لايمكن الا ان أتلذذ به وأستطعمه وأن أبادلهاالقبلات بمثلها وأسعى وراء شفتيها بشفتى للمزيد والمزيد بلانهاية ، ولكننى فزعت جدا وأفقت من عالمى الجميل عندما أحسست بيدها تعتصر بزازى تحت ملابسى بقوة وتتحسس حلماتى ، فأحسست أنها قد عرتنى وخلعت لى ملابسى دون أن أدرى ، بينما يدها الأخرى بين أفخاذى تتحسس بين شفتى كسى مباشرة ، تعتصر بظرى الكبير المتصلب كقضيب صغير، فعرفت أنها أيضا عرتنى وخلعت كلوتى أثناء تقبيلها المثير الذى هيجنى ، ففزعت وحاولت الأبتعاد ، ولكننى استرحت عندما اكتشفت أنها قد تسللت بخفة لم أشعرها تحت ملابسى بيديها ولم تخلع عنى ملابسى ولم تعرينى ولكننى همست لها بغضب مصطنع (ياخبر اسود؟ ايه اللى أنت بتعمليه فيا ده ؟) ، فقالت زميلتى السعودية بهدوء بالغ هامسة وهى تقترب منى أكثر وتفتح أزرار صدرى قائلة (ماتخافى ، أنا بدى فقط أعرف نوع حمالة الصدر والكلوتات تبعك لأنها بتجعل شكل ثدييك جميلين جدا وأردافك جميلة ولا تظهر عليها آثار الكلوتات، ماتخافى خللينى أشوفهم علشان أشترى مثلهم) ، وكأن كلامها أقنعنى ، فتركتها تعرى صدرى وحماة الثديين ، وتدس أصابعها بين الحمالة ولحم ثديى ، وتحرك أصابعها وكأنما تختبر نعومة القماش والمادة والفابركز، ولكن أصابعها كانت تدلك حلمات بزى تلذذ وأنفاسها تقترب مرة أخرى من خدى ، فأغمضت عينى وتركت شفتيها تلتهم شفتيى بتلذذ وبرقة وشوق، وأسندت رأسى على كتفها ورحت فى غيبوبة عندما تحسست أصابعها بظرى تداعبه ضاغطة عليه بينما تروح وتعود بين شفتى كسى المبلول بافرازات رغبتى الجنسية العارمة ، ورحت أحرك أردافى وجسدى مع حركة أصابعها على بظرى وكسى أروح أضغط كسى على يدها وأنسحب مبتعدة عندما يخف ضغطها وتنسحب ، وارتعشت بقوة رعشات متتالية وشهقت وتأوهت وأنا أرتجف بقوة والكهرباء تكهرب جسدى برعشات الشبق القاتلة ، وفجأة ابتعدت عنى صديقتى السعودية قائلة (البنات جايات، استرى نفسك بسرعة) فرحت ألملم حالى والبكاء يقتلنى مع الأرتعاش كم أصابتها الحمى ، وبقيت بقية اليوم كالذبيحة فى مقعدى لا أدرى من نفسى شيئا. ......
عندما عادت أسرتى الى الزقازيق ، التحقت بكلية التجارة ، وتمنيت كما تتمنى كل بنت أن أحب وأن أعشق وأن أتزوج ، وكانت علاقتى وسمعتى طيبة بين الجميع، كما أننى محجبة مؤدبة وشديدة التدين.
فى يوم جاءت لى زميلة متحررة بعض الشىء لزيارتى ولتقترض منى بعض المحاضرات التى فاتتها لتنقلها من كشكولى ، وبينما هى تجلس فى مواجهتى تشرب الشاى ، لاحظت أنها تطيل النظر بين أفخاذى، وتداعب شعرها بأصابعها وتتوقف فجأة عن الكلام ، أو لاتنتبه لكلامى لها بقدر تركيز عقلها على ماتراه بين أفخاذى ، كنت أجلس فى مقابلها وقد أرحت كعب رجلى اليسرى على ركبة رجلى اليمنى ، وكنت أرتدى قميص نوم قصير جدا وعارى الأكتاف والصدر بحمالات رفيعة جدا ، كعادتى عندما أجلس فى البيت حيث لايوجد معنا ذكور سوى أبى المتواجد دائما فى حجرته، لم أهتم ولم أعر لنظراتها اهتماما ، أو أننى تناسيت نظراتها عن عمد ، لا أعرف لماذا لم أتحرك ولم أغير جلستى ، لا أعرف؟، المهم أن الصمت ساد لحظة بيننا ، فإذا بها تهمس (ايه يانور الجمال دهه؟ داانت زى القشطة ، فخاذك حلوة قوى ، زبدة سايحة يابنت، انت مافيش فى جسمك عضم خالص؟، ممكن ترفعى ذيل القميص شوية لفوق يانور علشان أشوف رجليكى أحسن من جوة؟) وبكل سذاجة شددت ذيل القميص القصير أصلا والواسع جدا لأعلى حتى أسفل بطنى ، فرأيت عينيها تسقطان من مكانهما انبهارا، فملأنى الفضول لأنظر وأرى ماالذى يجعلها تنبهر بهذا الشكل؟ فانحنيت ونظ
رت الى أفخاذى من الداخل ، فرأيت أن الكلوت قد تزحزح من مكانه وتجمع كله بين شفتى كسى بينما برزت الشفتان كاملتان عاريتان مبللتان تلمعان والبظر مزنوق الى جانب واحد منهما ممتدا متوردا وقد جذب الكلوت المصنوع من ألياف صناعية مثل الكاوتش غطاء البظر وجرابه للخلف ، فبدا كالقضيب المنتصب المشدود جلده للخلف بقوة، الى جانب خصلات شعرعانة كسى البنية الناعمة الطويلة مبللة بسائل ابيض غليظ يلمع ، فمددت أصابعى أعيد الكلوت لطبيعته الصحيحة وأزيل تجمعه الى جنب حتى غطى كسى الكبير المتورم بقبته وشفتيه وبظره وبأكمله، وجذبت ذيل قميصى لأسفل وقد احمر وجهى خجلا، ولكن زميلتى لم تتوقف ، فاقتربت منى وتسللت يدها الى كسى تتحسسه وتتحسس داخل أفخاذى تريد أن تضمنى وتقبلنى ، فتذكرت صديقتى وزميلتى السعودية ، وخشيت وخفت أن تنتشر عنى الأقاويل فى الجامعة بأننى سحاقية لو استسلمت وتمتعت بزميلتى تلك ، فقمت على مهل متثاقلة مترددة بين البقاء والأستسلام لها وبين رفض الأنسياق وما قد يصيبنى من شائعات إذا قيل أننى سحاقية بين البنات فى الكلية وبين الآولاد الذين أتمنى أن أعثر بينهم على زوج المستقبل. قمت فأحضرت ملاءة سرير ورميتها على أفخاذى العارية وكأننى أطويها
لأخفى لحمى المثير عن زميلتى ، ولكنها لم تتركنى وهى تعانقنى عنوة وتطرحنى على الكنبة تحتها همست لى (ماتخافيش ؟ احنا بنات زى بعض ، ممكن نعمل كل حاجة ونتبسط من غير ما أجرحك ولاأعورك، ولا حد شاف ولا حد راح يعرف، ده أوعدك سر بينى وبينك يانور) وأحببت أن أصدقها ، فقد كان جسدى جائعا للحب ، أى حب، وقبل أن أعترض وأهمس (لأ بلاش) كانت أصابعها قد فتحت أبواب القبول والأستسلام عندما أحسست بها تداعب بظرى بقوة وبخبرة حساسة ، فهمست (على مهلك ، حاسبى ، بشويش) همست لى ( ماتخافيش يابسكوتة قلبى) ما أن التهمت شفتى بشفتيها وجن جنونى بسبب يدها التى فوق كسى وأنا أتلوى وأصابعها تداعب بظرى وفتحة طيظى فى نفس الوقت ، حتى صرت كالمرتبة الهوائية أصعد وأهبط فوق الأمواج بفعل أصابعها ، حتى وجدت شفتيها تمتص بظرى ولسانها يفرش كسى كله مع فتحة طيظى ، فأغمى عليا من الأستمتاع ولم أفق الا وأنا أرتعش بجنون وأتأوه وأغنج كالمعتوهة...
ما أن غادرت زميلتى البيت وتركتنى طريحة على الأرض فى حجرتى عارية ، حتى وجدت أمى تسند رأسى الى صدرها وتتحسسنى بحنان وشفقة وتقول (بلاش زميلتك دى تيجى هنا تانى يانور واقطعى علاقتك بيها ياحبيبتى) وبلاش تعملى كدة تانى يانور علشان خاطر ماما حبيبتك.
لم أكن أعرف شيئا عن الجنس وكيف يمارسه الناس، لم يخبرنى أحد ، ولم أقرأ عنه شيئا البتة ، كل ما أتذكره ، أن أجراس التليفون ملأت البيت بالرنين يوما وأنا فى التاسعة من عمرى ، ولم ترد أمى كالعادة وطال الرنين وتكرر حتى مللت منه ، فرددت على المكالمة ، حيث أخبرتنى خالتى أنها تريد أمى فى شىء هام وعاجل جدا ، فذهبت الى حجرة ماما وبابا طبعا، كان الباب مواربا ، والحجرة مضيئة ، وسمعت ماما تتأوه وتشكو باستمرار وبانتظام بين الهمس والأعلان قائلة ( آى آى آى آه آه آه ، حاسب ، حاسب ، حاسب ، آه آه آه ، آى آى آى ، يوه يوه يوه أوف أوف أوف ، أح آح آح ، حلو حلو حلو) فتعجبت ونظرت بفضول لأعرف هذا الذى تعانى منه ماما وتتأوه ولكنها تقول إنه حلو ولذيذ؟؟، فرأيتها عارية تنام على ظهرها وفخذيها مفتوحتان على جانبى جسدها، وكسها يلمع نظيف محلوق الشعر تماما على غير ما تعودت أن أراه فى الحمام ونحن نستحم ، بينما أبى يدخل ويخرج فى كسها قضيبه الغليظ السمين الطويل القوى الصلب ، يطعنها به فى كسها للنهاية بقوة ويديره داخلها متعمدا ، وقد اعتلى جسده جسدها عاريا تماما حتى أن أردافه بشعرها قد بدت مضحكة لى ، وقد استند أبى على ذراعيه على جانبى جسد ماما ، وهو
يميل عليها يمتص حلمات ثديها فى فمه بجوع وجشع ، فما أن رأيت هذا المنظر وتحققت مما يحدث فيه واكتملت صورته فى عقلى ، حتى اعتقدت أن أبى يفترس أمى ويأكل لحمها ويضربها بزبره فى بطنها ليقتلها ، فصرخت بقوة وفزع ، وجريت فى رعب الى حجرتى أملأ الدنيا صريخا، لولا أن أمى جاءت بعد دقائق عارية كما هى تضمنى وتفسر لى ما رأيت وتطمئننى ، على أنه شىء عادى ، ولكننى لم أقتنع بأنه شىء عادى لسنوات طويلة



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق