الخميس، 13 سبتمبر 2012

المدير وام نايف


اول قصصى الخياليه والتى اكتبها من وحى الخيال
ولا تمت للحقيقه بصله لكنها مجرد قصص خياليه
وبطلة قصتى سيده
تدعى
ام نايف
والاسم خيالى والقصه بجملها خياليه
اليكم القصه
واتمنى تحوز اعجابكم



تبدء قصة ام نايف وحكياتها لان ام نايف ملت من البيت والجلوس به فمادا تفعل فظلت تأتى بالجرائد العربيه والاجنبيه
لتطالع اعلانات الوظائف لعلها تجد وظيفه تناسبها وتخرجها من الملل وجوه بالبيت لكن ام نايف تبغى وظيفه معينه ويجب ان يكون صاحب العمل رجل بمعنى الكلمه لانها قبل البحث عن وظيفه تبحث عن رجل وجنس واليكم بعد
دالك تفاصيل ما حدث وعلى لسان ام نايف


ونبدء سويا سرد القصه

بيوم وكالمعتاد اخدت الجرائد لاطالعها واطالع الاعلانات عن الوظائف فحصلت ام نايف على اعلان بجريده اجنبيه وكان المطلوب سكرتيره تنفيذيه ولها مواصفات معينه وكل المواصفات تنطبقى على وبالفعل اتصلت على الشركه واحصلت على ميعاد للمقابله وكان الميعاد باليوم الثانى
وبالفعل استيقظت من النوم واخدت حمامى وخرجت لارتدى احلى ما عندى من ملابس واخترت لبسى بعنايه
وكانت ملابسى عباره عن تنوره قصيره لين افخادى وقميص احمر حريرى شفاف مع جاكت لونه اسود مثل التنوره
وطبعا لبست اللبس اللى أحبه والملابس الداخليه كانت عباره عن طاقم احمر دم الغزال قاتم وكان عباره عن ستيان هاف وكب ودانتيل من قدام ويبرز مفاتن صدرى والكسلون بو خط يتربط من الجنب وطبعا مع الهيلاهوب وكان احمر وخطوط سوداء مع الحمالات ولبست حذاء بكعب عالى ولبست من فوقهم عبايه لجل ما حدا يشك
ونزلت وركبت سيارتى ودهبت للشركه وكانت ببرج من الابراج الكبيره ووقفت بسيارتى ودخلت البرج ودخلت الاسنسير وشلحت العبايه وخليتها بالشنطه ولما وصلت للشركه كانت بدور لوحدها وكانت شركه كبيره وفيها مجموعه من عدة شركات تحت مسميات واحده ولما دخلت نظرت ستات كثير متقدمات للوظيفه جالسين بصالة الاستقبال وذهبت للاستقبال وخبرتهم ان لى موعد فأشرو لى بالجلوس وطبعا الكل بدء يتتبعنى بعيونه ويبصبصون ويتغامزون عنى المهم كا مره ينادون على واحده وبعدها بكم اسم نادونى فدخلت وعند دخولى نظرت مكتب كبير والواجهه زجاجيه وكان جالس على المكتب ثلاث اشخاص بجنب بعض وكان الكرسى مقابل لهم مباشره وسلمت وجلست وتعمدت ارفع جل من فوق رجل لاراقب ردة فعلهم ونظراتهم
وبعدها كنت ارسلت لهم السيفى تبعى وقامو يسألون عنى شو اعرف وماهى خبراتى وخبرتهم بكل شيئ وبكل الامور التنفيذيه كموظفه لسكرتيره تنفيذيه وظلو يتهامسون مع بعض ويتحدثون وانا اجاوبهم وخلال الكلام فتحت ازرار الجاكت وطبعا بان صدرى المنتصب والقميص الشفاف ونظرو لى وقالو بوقت واحد خلاص راح نرد عليكى بالهاتف وطبعا هزيت براسى وقلت اوكى وطبعا كنت متأكده انى راح اقبل واتعين بالوظيفه
وكان يلى بالوسط يطالعنى وكأنه يريد يألكنى وكان هو صاحب الشركه والاثنين يلى معه اخوته طبعا دا عرفته فيما بعد
وطبعا خرجت وانا نازله بالاسنسير كنت لوحدى وارتديت العبايه وركبت سيارتى ورحت البيت وبعدها بساعتين جانى اتصال من الشركه وابلغونى انى تعينت بالوظيفه ففرحت وفكرت ايش البس بكره
وأتتنى فكره حلوه وأنا احب اللبس القصير وكان عندى فستان ذهبى عارى الظهر وقصير لين تحت الافخاد بشوى وطبعا بدون ستيانه والاقطيه سيلكون اثبت الصدر مع العلم ان صدرى واقف ومنتصب ولبست الهاف بخيوط من الجانب ودانيل وطبعا الهيلاهوب وكان ذهبى وكان كامل يعنى طبعا كان الحذاء ذهبى ايضا فكان هذا لبسى بأول يوم
وصباح اول يوم عمل لبست وحطيت عطر شانيل ولبست العبايه وخرجت الى الشركه وكان الدوام الساعه التاسعه صباحا ويستمر الى الخامسه مساء وبالمنتصف ساعتين بريك للغداء
ووصلت للشركه وطبعا خلعت العبايه وعلى فكره يلى بالشركه كلهم اجانب ودلونى على مكتبى وكان مكتب كبير وراقى
واخرجت العبايه وعلقتها وجلست على الكرسى فرن التلفون وكان المدير وطلبنى اروح له واخذت فايل الملاحظات ودقيت الباب ودخلت
واول ما نظرنى انجن وحسيت عيونه بتخرج من وجهه وقال كيف الحال قلت كويسه وقال انتى جننتينى حرام عليكى لبسك امس واليوم تحفه ويثير اى راجل قلت له هذا لبسى وتلك حياتى وقلت له المهم شو حابب تقول او اعملك
وتعمدت اجى بجنبه لجل يشم العطر ويشوف لبسى من قريب وانا اشوف يلى صار لزبه
فقال مره اخرى جننتينى ام نايف ليش تعملين فى كدا فقلت له بالحرف الواحد من الوحده زهقانه ومن جلست البيت وحبيت اشتغل وانا على فكره مو محتاجه مال او اى شيئ فقال على فكره انا خليت معاشك 15 الف غير الحوافز
فقلت له انا بروح مكتبى لجل اشوف الاحتياجات قلى لا تروحين بوقت البريك وكل الناس راح يخرجون وانتى ظلى بالمكتب انتظرينى
قلت له خير نظر لى وسكت فهمت وذهبت للمكتب وجلست اتمم الشغل وجاء وقت البريك
وفجئه جانى وقفل المكتب ومظرنى مده وقال تعالى لمكتبى افضل ودبعا رحت معه للمكتب تبعه وفتح الباب ومسكنى من يدى وسحبنى ودخلنى من الباب وانا ظنيت انه باب حمام لكنه كان باب اول وكان فيه باب ثانى بجنبه
وفتحه وادخلنى منه ونحن بألو الباب الثانى احتضنى ونزل بى بوس وعلى طول نزل على كسى وظل يبوسه ويلحس فيه وانا لما نظرت لزبه ورأيته نزلت اكثر من مره ماء كسى وتم يلحس ويمص بكسى
وانا منبهره مما فعل
وسحبنى الى الداخل فوجدت غرفه خاصه به للاجتماعات الخاصه وكانت عباره عن غرفه للمعيشه ولمقابلاته
بسرير شيك وبها بار ومفروشه بأفخم الاثاث
وبأزهى الالوان وخاصه بعض الالوان الحمراء الكاتمه بلون دم الغزال وكأن الغرفه صممت لى لحبى لهدا اللون
وبدء هو يحضننى اكثر ويضمنى له وبدء من فوق لبسى يبوس صدرى ويلحس رقبتى ويمص اذنى
وانا واقف مستمتعه بما يفعل وهو طان شاب قوى البنيه وسيم جدا طويل القامه جسده رياضى
وفجئه شلح لباسى فجئه ومن قوته ظنيت ان لبسى تمزق وبدء يبوس بصدرى ومتل ما قلت ما كنت مرتديه سنتيانه
وظل يبوس ويمص حلماتى المنتصبه ويفرك بيده بزازى وانا تهيجت اكثر وبدءت المعاناه اللذيه او بدء الغنج والتاوه
اااااه ااااااه ااااااااه وهو بكل عنف وقوه يبوس ويلحس بزازى ونزل لبطنى يبوسها ويلحسها
حتى وصل لكسى وفك رباط الدنيل وانزله وبدء يلحس بكسى ويمص شفاتير كسى ويدخل كسه بالسانى وانا اغنج
غنجات كلها محن ونياكه اااااو اااااااى اااااااه ااااااااو نيك نيك كسى لا ترحمه ادخل لسانك لاخره دك لسانك لاخر كسى
وهو يستمتع بنياكة كسى بالسانه ويلعق ماء كسى ويشربه وانا اضغط بكسى على وجهه وهو يدخل كل وجهه بكسى حتى اننى شعرت ان انفه لامس زمبورى من الداخل
وظل يلحس ومص كسى وشفاتيره وينيك بكسى بالسانه ويفرك بظرى بالسانه وانا اغنج واصرخ واتاوه
فقام وخلعت انا بدورى ملابسه ونزلت على زبه مباشره امتصه والحسه وامتص بيضانه والحسها وهو بيده يفرك بزازى وحلماتى فهجت اكثر وهو هاج وما عاد فيه قدره للتحمل
فأخذنى بين يديه الى السرير ووضعنى على طرف السرير ورفع ساقى الشمال لاعلى وساقى اليمنى لاسفل وهو من بينهم
اقترب بزبه وبيدء يفركه بكسى وشفاتير كسى وبدء يفرك براسه زمبورى وانا اتأوه واغنج واصرخ دخل زبك لاخر كسى
نيك نيك ااااااااااااوه اااااااااااى اااااااااااااه
وهو بدء يهيج من سماع محنتى وتاهواهتى وغنجاتى وبدء يدخل زبه بكسى وبدءت انا اصرخ بقوه وبصوت مرتفع
نيك نيك ااااااااااه ااااااااوه اااااااااااى نيك حبيبى نيك زبك كثير شهى ويروق لكسى
وهو بدء يدك زبه دك لاخر كسى وانا مع كل دكه اصرخ واتوجع واغنج وظل ينيك قرابة البرع ساعه بهدا الوضع وشعرت ان زبه وصل لمعدتى من قوة خروج ودخول زبه بكسى وانا مشتهيه اكثر واغنج بصوت مرتفع كى اثيره فأنا بطبعى ممحونه واعشق النيك وبعدها
ادرنى وجعل ارجولى على الارض وصدرى على السرير برائسى
وهو من الخلف باس ومص ولحس فتحت طيزى وبللها وبدء يقترب بزبه من طيزه وانا مشتهيه يدخله بطيزى
وفجئه بدء زيه يدخل بطيزى وانا اصرخ واتحرك من اسفله بطيزى وهو يفرك زبه بداخل طيزى
ويخرجه ويدخله وانا ارتفع وانخفض وزبه يدك طيزى دك وانا اصرخ واتوجع واتاوه
وهو يذيد نيك طيزى وانا اموت واشتهى نياكة الطيز وظل فتره يدك طيزى وينكها وانا اتاوه واصرخ ااااااااه نيك حبيبى
اااااااااوه افتح طيزى اكثر اااااااااى ما احلى زبك وهو بطيزى
انا صراحه احببت انه ينكنى بالمكتب وعلى تربيزة الاجتماعات فانا لم اتناك من قبل بهده الطريقه
وبالفعل وافق وخرجنا الى مكتبه وعند تربيزة الاجتماعات ازحنا ما عليها وطلع فوقها ونام على ظهره وانا من فوق زبه جلست بطيزى بعدما بللها بالسانه ونزلت على زبه بطيزى وهو يرتفع وينخفض معى وانا اقف واجلس على زبه ااااااااوه ما اجملها نيكه وظللت متوقفه فتره وانا اتحرك حركات دائريه كما الرحاى من فوق زبه وزبه بداخل طيزى يفركها
وانا اتوجع واغنج اااااااااااه زبك يمزق طيزى اااااااااااااااى زبك حبيبى شهى ويمتعنى
وهو ينيك ويدك بطيزى وانا ارتفع وانخفض فطلب منى ان استدير والف وزبه بطيزى وفعلا للفت على زبه وهو بطيزى فشعرت ان زبه كما البريمه تدور بطيزى وتفتحها اكثر وانا مستمتعه من اللف من فوق زبه وهو يفرك تاره بزازى ويفرك حلماتى وتاره يفرك بظهرى ويخبط فلقاتى وتاره يمتص بزازى ويدعك حلماتى ويجذبها بأصابعه وانا متنشيه ومستمتعه
وتذداد محنتى وشهوتى
وهو ينيك اكثر واكثر وتذداد محنتى اكثر واكثر وهو ينكنى بعنف ويحطم طيزى
وبعدها طلب هو ينكنى بكسى بنفس الوضعيه فاخرج زبه من طيزى ووضعه بكسى وكان كسى انزل مائه اكثر من سبع مرات واغرق نفسه واغرقت زب مدير الشركه وبدء هو يدك كسى وينكنى بكسى بعنف وبقوه ويشدنى من وسطى على زبه وانا اقف واجلس بقوه وافخادى ترتطم ببطنه وهو ينيك اكثر وانا تتعالى صرخاتى وترتفع غنجاتى
ااااااااااااااااااااااه نيك بقوه فجر كسى ااااااااااااااااوه نيك لا ترحم كس ام نايف ااااااااااااااى محتاج كسى لزبك الحلو ومشتهياه وهو يسمع غنجاتى وكلماتى ويذداد نياكة كسى بعنف وظلينا فترهوبعدها
اخدنى الى مكتبه هو الخاص واجلسى على طرفه وهو واقف من امامى وفتحت ارجولى واحتضنت وسطه وهو اقترب بزبه من كسى وبدء يدخل زبه بكسى وانا اتحرك يمنه ويسره وهو يحرك زبه بداخل كسى يمنه ويسره
ويحك شفرات كسى من الجانبين ويدك زمبورى براس زبه الملتهبه والكبيره وانا اذداد غنج واذداد محنه وشوهوه
وهو يقترب من بزازى يمتص حلماتى ويبوس شفتاى ويداعب بالسانه لسانى وانا مستمتعه بنياكة مدير الشركه
وظل ينيك ويدك كسى وانا جالسه على مكتبه وهومو مصدق نفسه انه بخلال يوم واحد ناك ام نايف الجميله والممحونه
وبعدها جلس هو على الكرسى خاصته وطلب منى ان اجلس فوق زبه وبدء يدخل زبه بطيزى وانا رفعت ارجولى ووضعتها على افخاده وبدءت الجلوس والوقوف على زبه وهو محتضننى ويبوس بظهرى ويلحس برقبتى
ويفرك بيده بزازى ويفرك حلماتى ويشد بزازى المنتصبه والجميله وانا استمتع بهدا الوضع الرهيب
وظليت اقف واجلس على زبه وزبه يحطم طيزى وبصراحه تعالت صرخاتى اكثر فأمثر من هدا الوضع وانتشيت اكثر ااااااااااااااااه نيك نيك حبيبى وشق طيزى ااااااااااااااااوه ما اجمل هيدا الزب الجميل حطم بيه طيز ام نايف وهو ينيك وانا بسرعه اقف واجلس على زبه وهو يبوس ويفرك ظهرى وحلماتى وانا خلاص مو قادره فقد نزلت وجاء ظهرى اكثر من عشر مرات
فطلب ان انام على الارض بوسط المكتب وهو من فوقى ورفع رجولى عاليا الى كتفه وطلبنى ان ارفعهم بيدى
وهو اقترب منى ووضع يده على بزازى وضع رجوله على الارض وظل يدخل زبه بكسى وكأنه يلعب رياضة الضغط
وبقوه يحطم كسى وزبه يشقه شق وانا اتوجع اكثر واترجى ان ينزل فلم اعد اتحمل
وهو بقوه وبعنف يفرك بزازى ويفرك حلماتى وانا اصرخ واتاوه واغنج بصوت هز الشركه كلها وبدء هو بقذف مائه فخيرنى اين اقذف حليبى فقلت بداخل كس ام نايف طفى نار كسى وفعلا بدء يقذف حليبه بداخل كسى واغرقه
وبصراحه قذف كميه رهيبه وهو يقذف انتشى وارتعش وانا انتشيت وارتعشت وظل ينيك ايضا واخرج زبه من كسى
ووضعه بين نوهودى وضممت بزازى عليه وظل ينيك بزازى ويقذف ما بقى من زبه بيت بزازى وعلى فمى وبظنى
وانا الحس بالسانى حليبه وانص رأس زبه وهى تصعد وتنيك بزازى
وبعدها نام من فوقى فتره وانا تحته صدره بصدرى وشفتاه تمتص شفتاى وزبه يداعب كسى حتى ارتخى وانتهت فترة البريك وبدء الموظفون بالتوافد فدخلت حمام المكتب وااغتسلت وارتديت ملابسى وتهندمت
وانصرفت لمكتبى وظللت بخيالى اسرح مع اول نيكه من مدير الشركه وكم كانت ممتعه ولذيذه
حتى انتهى معاد الدوام وعدت للبيت


وهنا انتهت اول نيكه لمدير الشركه

مع ام نايف المثيره

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق