السبت، 8 سبتمبر 2012

جارتي الصيدلانية


كانت أمي تستغرب كثيرا لماذا ترفض هدى كل هؤلاء العرسان الذين يتقدمون لها وكانت تعتقد أن سلوكها غريب فهي وحدانية بعد موت والدتها وزواج إخوتها الشباب لأنها فتاة جميلة كما أنها صيدلانية وتملك صيدلية لها وحدها ولم يكن طبيعيا أن تبقى فتاة عمرها 30 عاما بدون زواج مع أنها من عائلة محترمة ولا يوجد أكثر من الشباب الذين تقدموا لخطبتها ولكنها رفضت عرساناً بالجملة0
هدى لطيفة المعشر حسنة الكلام يحبها ويحترمها الجميع وكنت أعتبرها مثلي الأعلى وقد تعبت حتى استطعت دخول كلية الصيدلية كي أصبح صيدلانية مثلها وصرت بعد السنة الثانية أجلس في صيدليتها بحكم أنها جارتنا وصيدليتها قريبة من البيت أستطيع أن أساعدها وأتمرن قليلا 0
كانت هدى تحبني وتهتم بي كثيرا وتحاول أن تعطيني كل خبرتها في العمل ولكن علاقتي بها ظلت خارجية بحكم الفرق بالسن فهي تكبرني بعشر سنين كما أنها غامضة قليلا وكانت تناديني نانا بدل إسمي الأصلي ندى ولم أكن أخفي إعجابي بجمالها فهي كاملة الأنوثة ولكني استطعت بحكم بقائي معها في الصيدلية أن أعرف أنها غير مرتبطة بأحد ولا يوجد أي شاب في حياتها وقد كنت أعول على بقائي معها كي أكشف سر هدى ومن تحب ولكني تأكدت فجوالها لا يرن إلا نادرا كما أنها تنساه في الصيدلية دائما ولا تأخذه معها إلى البيت.
كنت أداوم في الجامعة ثم في الصيدلية وبعدها أذهب إلى البيت ولم أكن أرى هدى إلا في الصيدلية وهي لم تكن تكلمني إلا بأمور العمل والأدوية ولكنها عندما رأتني قادمة من الجامعة بادرتني بالسؤال : من يشتري لك ثيابك يا نانا ؟
فأجبتها : أمي هي التي تشتري لي كل الثياب ولكن لماذا تسألي يا هدى ؟
فأجابتني : لأنني أراك تلبسين دائما ثيابا لا تناسب عمرك وأحسست أنك تظلمين نفسك فأنت أجمل بكثير مما تبدين بهذه الثياب 0
فقلت لها : شكرا لكلامك الجميل ولكن أنا أحس بأن هذا النمط من الثياب يناسبني أكثر فأنا قليلة الإختلاط بالجنس الآخر ولا أهتم بهم أبدا لذلك تأخذ ثيابي طابعا رسميا0
فقالت هدى : ولكننا نريد أن نبدو أجمل من أجل أنفسنا وليس من أجل أحد ولذلك ستسمحين لي الأسبوع القادم أن أصطحبك أن أرافقك في المرة القادمة عندما سأذهب للتسوق أريد أن ألبسك بطريقة جديدة وسأدهش الناس بك 0
عدت مساء إلى البيت وأنا أفكر بكلامها الغريب 000 كأنني لأول مرة أحس بأنني أنثى , دخلت إلى غرفتي وأغلقت الباب على نفسي ووقفت أمام المرآة وأخذت أرى نفسي كأنثى لأول مرة 0000 أكتشف أنوثتي , خلعت ثيابي قطعة قطعة واكتشفت جسدي 00 صدري الغض الطري , حلمتاي الصغيرتان كحبتا التوت لون جسدي الأبيض 00 طيزي المشدودة للوراء وبعدها لا أدري لماذا تمنيت لو تراني هدى عارية هكذا , لبست ثيابي ثم نمت وأنا أفكر بكلامها 0
وفي اليوم الموعود ذهبت مع هدى إلى السوق وقضينا يومنا في التبضع وكنت أراقبها دون أن أتكلم ولم تستشرني في شيء ولكني انتبهت أنها اشترت عدة قطع ليست من مقاسها 0
عدنا إلى بيتها الذي يقع فوق بيتنا وبالرغم من عملي معها كانت المرة الأولى التي أدخله بها , دخلت إلى غرفة النوم ووضعت الثياب ثم نظرت إلي مبتسمة وأخذت التلفون وتكلمت مع أمي وأخبرتها أنني سأنام عندها اليوم وسط ذهولي الشديد وقد انتبهت لذلك فقالت : أنا بحاجتك اليوم هيا ادخلي وخذي حماما سريعا قبلي لكي نقيس الثياب التي جلبناها كما أنني سأغير فيك بعض الأمور فقلت لها : سأجلب ثياب النوم من البيت
هزت راسها : لا داعي ستلبسين ثيابا من عندي 0
دخلت إلى الحمام ودخلت ورائي هدى تحمل البشاكير وتدلني على الحمام 0
خرجت فأعطتني روبا أحمر اللون لألبسه ثم دخلت هي لتستحم وعندما خرجت كانت تلبس برنسا ورديا ووجهها متورد وكأنه يضوي , أمسكت بيدي وقادتني إلى غرفة النوم وكنت كالطفلة بيدها أجلستني على الكرسي أمام المرآة ووقفت خلفي تمشط شعري وأثناء ذلك سقط البرنس عن جسدها الأسمر البرونزي الخلاب وقد رأت علائم الدهشة على وجهي ولم تحاول إعادته عليها 0
كانت أناملها تداعب شعري وهي تقول : أنت جميلة يا نانا , انظري لهاتين العينين الرائعتين يجب أن تعتني بشكل حاجبيك أكثر وانظري لرقبتك كم هي مثيرة , وضعت على يدها كريما مرطبا وأخذت تفرك رقبتي ثم نزلت يدها تحت حواف الروب لتصل إلى نهدي وقد أخذت أسمع صوت أنفاسي عاليا وبدأت أرتجف وقلبي يدق كانت تقول أثناء ذلك كلاما بصوت بدأ ينخفض شيئا فشيئا : إن نهديك كبيرين وبارزين يا نانا وأنا أحب النهود البارزة والكبيرة وحلمتاهما وهنا بدأ إصبعها يلمس حلمة نهدي فأغمضت عيني وأسلمت نفسي لذلك الشعور الرهيب باللذة والمتعة, أنزلت الروب عن جسمي وبدأت تفرك نهداي بحنية ولطف وهي تتأوه تأوهات خفيفة ثم أدارتني لجهتها وتلقفت شفتاي بفمها وأخذت تمصهما بعنف وهي تصرخ :أشتهيك يا نانا أنت حلمي أنت رغبتي وكنت أنا في عالم آخر نزل فمها المشاغب الساخن إلى نهدي وأخذت أمد يدي إلى كسي الذي اشتعل رغبة والآه تخرج مني تلو الأخرى ثم وضعت بزها في فمي لأرضعه فبدأت أرضع النهد الأسمر الجميل وهي تتأوه وتصرخ , سحبتني إلى الفراش ونامت فوق كسي تلثمه بشفتيها وأنا أزداد اشتعالا وكان كسها الخفيف الشعر ينتظرني لكي أرضعه وأدخل لساني به وهي كذلك واستمرينا الواحدة تلثم وتقبل وترضع الأخرى حتى بلغنا النشوة كلتينا بتلك الوضعية الغريبة التي علمتني إياها 69 ثم استلقينا نتنهد من التعب على الفراش وبعد أن التفتت إلي قلت لها الآن عرفت لماذا ترفضين العرسان فأجابتني وهي تقبلني وتعانقني : أنا أشتهيك منذ زمن ولكنها المرة الأولى التي أفعل بها هذا وتعلمت من الأفلام التي أشاهدها مع العادة السرية هل ترضين بعلاقة معي وتكوني كل عمري ؟لم أجيب إنما خاطبت فمها بفميي بقبلة طويلة كانت أفضل جواب.
كانت هذه بداية العلاقة الجنسية بيني وبين هدى وأصبحنا عشيقتين لا نطيق فراق الواحدة عن الأخرى وكنت أنام أغلب الوقت عندها بحجة الدراسة ونسهر الليل نمارس صنوف السحاق المختلفة ونشاهد أفلام السكس على الديجيتال نتعلم منها ثم نطبقها وكنت العبدة المطيعة لهدى أنفذ لها كل ما تطلبه مني وكأنها زوجي وكانت هي تستمتع بولائي لها ولكن المشكلة بيننا بدأت عندما جاءت قريبتها سحر لتمكث عندها عدة أيام وكانت هذه السحر طالبة بكالوريا جميلة جدا طويلة لها عيون ساحرة وقد أأحسست باهتمام هدى الغير عادي بها ولكني لم أتكلم في بداية الأمر إلى أحست بي وأنا أراقب نظراتها لها خصوصا بعد أن ذهبتا مع بعض عدة مشاوير بدوني وقد كنت أجن فهدى حبيبتي أنا ولا أرضى بأخرى تشاركني بها وقد بدأت أتخيلها تمارس معها الجنس وأتعذب وعندما طفح الكيل أخبرت هدى أنني لا أرغب ببقاء سحر عندها فاستغربت مني هذا الكلام وقالت : هل جننت إنها قريبتي ومن المستحيل أن أفكر بذلك معها هل وصلت بك الغيرة علي لهذه الدرجة ؟
لم أجبها ولكنبي ذهبت إلى البيت ولم أحضر للصيدلية في اليوم التالي واتصلت بي هدى فلم أرد وعندها حضرت إلى البيت فبقيت بسريري وتظاهرت بأني نائمة فأتت إلى السرير وأغلقت الباب وقفلته ثم نادتني باسم الدلع الذي أحبه نانا يا روحي نانا استيقظي أنا هدى ولم أجدها إلا وقد رفعت اللحاف من الأسفل واتجهت بفمها إلى كسي الذي لم أكن أغطيه بشيء وبدأت ترضعه بنهم وشوق كبيرين فما كان مني إلا شهقت شهقة مشتاقة لحبيبتها ومتلهفة للجنس وبدأت تلعق كسي ثم مدت يدها لبزازي وأخذت تفركهم وهنا لم يعد هناك مجال لذرة نوم فبدأنا بسحاقنا المقدس ولم ننتهي حتى صارت أمي على الباب تنادي هدى تعالي واشربي قهوة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق